المشعـل
01-05-2011, 10:39 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين,,,
المرأة المسلمة من ذو العصور القديمة بالإسلام وقد منحها الإسلام
وكرمها بصفات تليق بجمالها وصيانة عفتها, ونتطرق لعشرة صفات
إذا توفرت بالمرأة المسلمة وحافظة عليها فتبشر بجنة عرضها السموات والأرض...
******
أولاً: المداومة على طاعة الله تعالى.
ثانياً : لزوم بيتها وعدم تبرجها....
ثالثاً: غض بصرها وحفظ نفسها ....
رابعاً : حفظ لسانها من الغيبة والنميمة
خامساً : حفظ سمعها عن الغناء......
سادساً : احترام الزوج والقيام.بحقـــــه والحرص على راحـــــته..
سابعاً : الاقتصاد في المعيشة وعدم الإسراف في المأكل والملبس والمشرب
ثامناً :عد التشبه بالرجال .
تاسعاً :أن تحرص على الطاعات والنوافل من صلاة وصيام وقيام
عاشراً : أن تكون آمرة بالمعروف ناهية عن المنكر داعية إلى الخيرفي أوساط النساء
*****
إذا توفرت العشرة الصفات مع المحافظة على إقامة حقوقه الله من صيام وصلاة
وعفة وغض البصر عما حرم الله, وان تجعل الله سبحانه وتعالى نصب عينيها .
في السر والعلن,والسراء والضراءومن منطلق صفات المؤمنة هو اتصالها المباشر بالله0
وان يكون بصفة دائمة. حتى تربي الإيمان في قلبها
(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ
أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ) سورة النحل أية 97
والمرأة المسلمة هي التي , تحفظ لسانها من تلكم الآثام التي قد توردها
وأن تكون مستقيمة في أقوالها وسديدة في كلماتها . ومحافظة
على أدأب الإسلام. ويعلم الجميع بان المرأة المسلمة هي التي اختارها الله على نساء
العالمين, وقد ضمن لها الإسلام كامل حقوقه برغم ما نسمع من أقاويل
وتحديات من أصحاب النفوس الضعيفة بالداخل والمغرضين للإسلام
من بلاد الغرب إلا أنها بقية صامدة اتجاه ماتعانيه لقوة تمسكها بدينها
وحبها في طاعة الله وتبشر بالخير خيراً لها من الدنيا ومافيها,
لايخفى على الجميع أن المرأة هي العمود الفقري للأسرة ومكانها
في الأسرة كربان السفينة في البحر اللجي لا يغفل عن حمايتها من جميع
الأخطار، ومن ثم لا يغمض لها جفن ولا يهدأ لها بال إذا ألمت بمملكتها
وتبذل كل جهودها لوقاية أسرتها ما قد يهدد أمنها وسعادتها،واستقرارها
ويكفيها شرفاً بذلك بأنها تكون مميزة عن نساء الغرب واللواتي يهتم ينه
بأمور الدنيا وملذاتها عن الآخرة وبعكس ذلك جعلت المرأة المسلمة
مكرمة في الدنيا باحترام الغير لها.. وبكرمها لدى خالقها إذا إقامة حدوده
وهنياً لهن بهذه الميزة , ومهما كتب أي مثقف أو مؤرخ لايمكن إن يفيها
بالصفات الحميدة, ولهن أسوة بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
وأزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم.
و الدين الإسلامي جعل للمرأة المسلمة تكريم وإيضاح ما لها من حقوق
وما يحصل به حفظ ها وصيانتها وجاء لكل من الجنسين بما يناسبه
من الشرائع وساوى بينهما فيما تقتضي الحكمة التي عليها مدار التشريـع
المساواة فيه وراعى ما بينهما من فروق تقتضي الحكمة مراعاتها ...
الايكون لنا الفخر والاعتزاز بمثل هذه الصفات التي تليق بالمرأة المؤمنة
الموحدة المحافظة علة دينها وعفتها وكرامتها واعتزازها بالشريعة الإسلامية.
بدلاً من الديانات الأخرى التي تدعي أنها أعطت المرأة كامل
حقوقها وذلك يكون بالعكس المخالف نسال الله العافية
وحفظ الله كرامة نساء الإسلام,,, بدينهن
هذا وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم
الحمد لله والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين,,,
المرأة المسلمة من ذو العصور القديمة بالإسلام وقد منحها الإسلام
وكرمها بصفات تليق بجمالها وصيانة عفتها, ونتطرق لعشرة صفات
إذا توفرت بالمرأة المسلمة وحافظة عليها فتبشر بجنة عرضها السموات والأرض...
******
أولاً: المداومة على طاعة الله تعالى.
ثانياً : لزوم بيتها وعدم تبرجها....
ثالثاً: غض بصرها وحفظ نفسها ....
رابعاً : حفظ لسانها من الغيبة والنميمة
خامساً : حفظ سمعها عن الغناء......
سادساً : احترام الزوج والقيام.بحقـــــه والحرص على راحـــــته..
سابعاً : الاقتصاد في المعيشة وعدم الإسراف في المأكل والملبس والمشرب
ثامناً :عد التشبه بالرجال .
تاسعاً :أن تحرص على الطاعات والنوافل من صلاة وصيام وقيام
عاشراً : أن تكون آمرة بالمعروف ناهية عن المنكر داعية إلى الخيرفي أوساط النساء
*****
إذا توفرت العشرة الصفات مع المحافظة على إقامة حقوقه الله من صيام وصلاة
وعفة وغض البصر عما حرم الله, وان تجعل الله سبحانه وتعالى نصب عينيها .
في السر والعلن,والسراء والضراءومن منطلق صفات المؤمنة هو اتصالها المباشر بالله0
وان يكون بصفة دائمة. حتى تربي الإيمان في قلبها
(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ
أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ) سورة النحل أية 97
والمرأة المسلمة هي التي , تحفظ لسانها من تلكم الآثام التي قد توردها
وأن تكون مستقيمة في أقوالها وسديدة في كلماتها . ومحافظة
على أدأب الإسلام. ويعلم الجميع بان المرأة المسلمة هي التي اختارها الله على نساء
العالمين, وقد ضمن لها الإسلام كامل حقوقه برغم ما نسمع من أقاويل
وتحديات من أصحاب النفوس الضعيفة بالداخل والمغرضين للإسلام
من بلاد الغرب إلا أنها بقية صامدة اتجاه ماتعانيه لقوة تمسكها بدينها
وحبها في طاعة الله وتبشر بالخير خيراً لها من الدنيا ومافيها,
لايخفى على الجميع أن المرأة هي العمود الفقري للأسرة ومكانها
في الأسرة كربان السفينة في البحر اللجي لا يغفل عن حمايتها من جميع
الأخطار، ومن ثم لا يغمض لها جفن ولا يهدأ لها بال إذا ألمت بمملكتها
وتبذل كل جهودها لوقاية أسرتها ما قد يهدد أمنها وسعادتها،واستقرارها
ويكفيها شرفاً بذلك بأنها تكون مميزة عن نساء الغرب واللواتي يهتم ينه
بأمور الدنيا وملذاتها عن الآخرة وبعكس ذلك جعلت المرأة المسلمة
مكرمة في الدنيا باحترام الغير لها.. وبكرمها لدى خالقها إذا إقامة حدوده
وهنياً لهن بهذه الميزة , ومهما كتب أي مثقف أو مؤرخ لايمكن إن يفيها
بالصفات الحميدة, ولهن أسوة بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
وأزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم.
و الدين الإسلامي جعل للمرأة المسلمة تكريم وإيضاح ما لها من حقوق
وما يحصل به حفظ ها وصيانتها وجاء لكل من الجنسين بما يناسبه
من الشرائع وساوى بينهما فيما تقتضي الحكمة التي عليها مدار التشريـع
المساواة فيه وراعى ما بينهما من فروق تقتضي الحكمة مراعاتها ...
الايكون لنا الفخر والاعتزاز بمثل هذه الصفات التي تليق بالمرأة المؤمنة
الموحدة المحافظة علة دينها وعفتها وكرامتها واعتزازها بالشريعة الإسلامية.
بدلاً من الديانات الأخرى التي تدعي أنها أعطت المرأة كامل
حقوقها وذلك يكون بالعكس المخالف نسال الله العافية
وحفظ الله كرامة نساء الإسلام,,, بدينهن
هذا وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم