المشعـل
12-27-2010, 03:00 PM
http://www.gsaidlil.com/vb/mwaextraedit4/extra/15.gif
قيم نفسك!! وأنت الحكم
من البديهي انه يتطلب منك , أن تكون موضوعياً أتجاه نفسك
وبذلك المقارنة للتوازن أحساسك المبالغ فيه بمنظورك
الخاص لنفسك واحساسك بالشعورواعطائك تقييم
غير عادي بأنك قريب من الكمال والكمال
لله سبحانه وتعالى, وكثيراً مانقع
بهذا الامروهذا لحبنا لإنفسنا أكثر مما نتخليه
إلا إن هذا يسبب لك الغرور,بين تضخيمك لأخطائك
ومدى سلبيات تركيزك على الأشياء التي لأيتم امتلاكها..
سواء أكانت هذه مادية-أو معنوية- ولكن نحن مطالبين أن يكون
منظورنا لأنفسنا بدون تملك أي شعور نحوها وعلينا ترك هذه النفس
لكي تخرج خارج الجسد, حتى ترى من بعيد بدون تكبر أو خيلاء اتجاه الغير
وهذا الفعل الغير مرغوب فيه لدى الكثير. وان نقدم العذر البسيط للآخرين بعيداً
عن البخل, أو اصرارأومبررات, يكون قبولها لديك من أي شخص أخر معدوم
ومن وجهة نظري إن هذا الأمر ليس بالسهل,لـــــــــذا :-
علينا قبل تقييم أنفسنا, أن نرى الأمور بعين مجردة صادقة
حتى نراها كما هي لاكما تصورنا لها ولكال إنسان
منظور خاص بنفسه يحدد فيه تقييمه ونشاهد من الكثير
هداهم الله عندما يطلب الحضور منه إن يحدثهم عن نفسه
تجده يتوسع في مساحات وهو قد يقع في وهم بوصفه لنفسه بالطيبة
وان الآخرين يستغلون طيبته، وعندما نشعر أنفسنا بالطيبة فنقول من أين يأتي هذا
الشر المحيط بنا؟ وقد يكون بحسن الظن بأنفسنا,, ونكره أن نجرحها بكلمة أو بنقد
بسيط ولا أظن أحداً من يستمتع بتعذيب نفسه, ومن هنا نتوقف مع عدة تسأولات
بسيطة كيف ترى نفسك... ؟ كيف تسمع صوتك......؟واترك الجواب لكم لأننا
في بعض الأحيان نحتاج نستعين بعيون الآخرين ولا أحد ينكر إننا نعرف
أنفسنا أكثرونجهل إيجابياتنا ونتحدث عن السلبيات بكل بساطة واريحية
دائماً نترك النقص بالإيجابيات وهذا من طبيعة الإنسان بحب ذاته
والمشكلة إننا نخدع أنفسنا ونظلمها بتصرفاتنا وعدم محاسبتها
قبل إن يأتي يوماً.......... لاينفع فيه الندم
الألمن تاب وامن وعمل صالحاً فالمحاسبة
هي الجزء الجيد لتقييم شخصيتك (لنفسك)
؟ ؟؟.. كيف ترى نفسك؟هل تراها بمجهر يقرب إليك تفاصيلها
الصغيرة جداً؟أو من خلال مرآة عاكسة تكبر لك كل التفاصيل الوهمية
تنخدع بها كما نشاهده بمرآة السيارات التي يكتب عليها انتبه المرآة لاتحددلك
النظر الحقيقي؟فعليك إن تمارس عملية تقييمك الذاتي. إذا كنت ممن يريد إن يكون
من الأشخاص الذين يطورون أنفسهم ويحاسبونها على أخطائها فعليك أجاد أسلوب الحديث
أولا مع نفسك وان يكون لديك المعرفة على لغتها المناط بها
..فإذا لم نفهم أنفسنا كيف نتوقع من الآخرين أن يفهموها؟
هذا وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم
وعلى آله وصبه أجمعين,,,,,,,,,,,
قيم نفسك!! وأنت الحكم
من البديهي انه يتطلب منك , أن تكون موضوعياً أتجاه نفسك
وبذلك المقارنة للتوازن أحساسك المبالغ فيه بمنظورك
الخاص لنفسك واحساسك بالشعورواعطائك تقييم
غير عادي بأنك قريب من الكمال والكمال
لله سبحانه وتعالى, وكثيراً مانقع
بهذا الامروهذا لحبنا لإنفسنا أكثر مما نتخليه
إلا إن هذا يسبب لك الغرور,بين تضخيمك لأخطائك
ومدى سلبيات تركيزك على الأشياء التي لأيتم امتلاكها..
سواء أكانت هذه مادية-أو معنوية- ولكن نحن مطالبين أن يكون
منظورنا لأنفسنا بدون تملك أي شعور نحوها وعلينا ترك هذه النفس
لكي تخرج خارج الجسد, حتى ترى من بعيد بدون تكبر أو خيلاء اتجاه الغير
وهذا الفعل الغير مرغوب فيه لدى الكثير. وان نقدم العذر البسيط للآخرين بعيداً
عن البخل, أو اصرارأومبررات, يكون قبولها لديك من أي شخص أخر معدوم
ومن وجهة نظري إن هذا الأمر ليس بالسهل,لـــــــــذا :-
علينا قبل تقييم أنفسنا, أن نرى الأمور بعين مجردة صادقة
حتى نراها كما هي لاكما تصورنا لها ولكال إنسان
منظور خاص بنفسه يحدد فيه تقييمه ونشاهد من الكثير
هداهم الله عندما يطلب الحضور منه إن يحدثهم عن نفسه
تجده يتوسع في مساحات وهو قد يقع في وهم بوصفه لنفسه بالطيبة
وان الآخرين يستغلون طيبته، وعندما نشعر أنفسنا بالطيبة فنقول من أين يأتي هذا
الشر المحيط بنا؟ وقد يكون بحسن الظن بأنفسنا,, ونكره أن نجرحها بكلمة أو بنقد
بسيط ولا أظن أحداً من يستمتع بتعذيب نفسه, ومن هنا نتوقف مع عدة تسأولات
بسيطة كيف ترى نفسك... ؟ كيف تسمع صوتك......؟واترك الجواب لكم لأننا
في بعض الأحيان نحتاج نستعين بعيون الآخرين ولا أحد ينكر إننا نعرف
أنفسنا أكثرونجهل إيجابياتنا ونتحدث عن السلبيات بكل بساطة واريحية
دائماً نترك النقص بالإيجابيات وهذا من طبيعة الإنسان بحب ذاته
والمشكلة إننا نخدع أنفسنا ونظلمها بتصرفاتنا وعدم محاسبتها
قبل إن يأتي يوماً.......... لاينفع فيه الندم
الألمن تاب وامن وعمل صالحاً فالمحاسبة
هي الجزء الجيد لتقييم شخصيتك (لنفسك)
؟ ؟؟.. كيف ترى نفسك؟هل تراها بمجهر يقرب إليك تفاصيلها
الصغيرة جداً؟أو من خلال مرآة عاكسة تكبر لك كل التفاصيل الوهمية
تنخدع بها كما نشاهده بمرآة السيارات التي يكتب عليها انتبه المرآة لاتحددلك
النظر الحقيقي؟فعليك إن تمارس عملية تقييمك الذاتي. إذا كنت ممن يريد إن يكون
من الأشخاص الذين يطورون أنفسهم ويحاسبونها على أخطائها فعليك أجاد أسلوب الحديث
أولا مع نفسك وان يكون لديك المعرفة على لغتها المناط بها
..فإذا لم نفهم أنفسنا كيف نتوقع من الآخرين أن يفهموها؟
هذا وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم
وعلى آله وصبه أجمعين,,,,,,,,,,,