جنــــون
11-03-2010, 01:30 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الحج لذة لا يشعر بها إلا من تذوقها .. وفي كل سنة يتجدد شوقه ويزداد هيامه وتتوق نفسه
للحج مراراً وتكراراً http://forum.te3p.com/images/smilies/2009/t034.gif كيف لا وهو سيجد اللذة والراحة والطمئنينة هناك !
ياكرام إليكم رابط المحاضرة المتميزة للشيخ عبدالمحسن الأحمد :
http://www.abdelmohsen.com/play-954.html
أحبتي هذا رابط نصائح كتبتها العام الماضي وسأذكركم بها هذا العام فأهدها لمن سيحج هذا العام
ولك الأجر ..
تجربتي في الحج<<لمن أراد الحج في هذا العام .. (http://forum.te3p.com/345722.html)
وأختم بابيات أعجبتني :
هَتَفَ المُنَادِي فَاسْتَجِبْ لِنِدَائِهِ وَامْنَحْهُ وِجْدَانَ المُحِبِّ وَنَادِ
لَبَّيْكَ فَاحَ الكَوْنُ مِنْ نَفَحَاتِهَا وَتَعَطَّرَتْ مِنْهَا رُبُوعُ الوَادِي
لَبَّيْكَ فَاضَ الوَجْدُ فِي قَسَمَاتِهَا وَتَنَاثَرَتْ فِيهَا طُيُوفُ وِدَادِ
لَبَّيْكَ فَاتِحَةُ الرَّحِيلِ وَصَحْبِهِ هَلاَّ سَمِعْتَ هُنَاكَ شَدْوَ الشَّادِي
هَذَا الرَّحِيلُ إِلَى رُبُوعٍ لَمْ تَزَلْ تُهْدِي إِلَى الدُّنْيَا بَرَاعَةَ هَادِ
هَذَا المَسِيرُ إِلَى مَشَاعِرَ لَمْ تَزَلْ تُذْكِي المَشَاعِرَ رَوْعَةُ الإِنْشَادِ ..
إنَّه الشَّوق إلى أرض الرَّحمات، إنَّه الشَّوق إلى أرض العطايا والهبات، فحقَّ للنُّفوس أن تتوق وحقَّ للأرْواح أن تحلِّق أملاً في الوصال، فخذ من خبرهم ما يبعث فيك الرَّغبة، ويحرك في قلبك الشوق.
الحج لذة لا يشعر بها إلا من تذوقها .. وفي كل سنة يتجدد شوقه ويزداد هيامه وتتوق نفسه
للحج مراراً وتكراراً http://forum.te3p.com/images/smilies/2009/t034.gif كيف لا وهو سيجد اللذة والراحة والطمئنينة هناك !
ياكرام إليكم رابط المحاضرة المتميزة للشيخ عبدالمحسن الأحمد :
http://www.abdelmohsen.com/play-954.html
أحبتي هذا رابط نصائح كتبتها العام الماضي وسأذكركم بها هذا العام فأهدها لمن سيحج هذا العام
ولك الأجر ..
تجربتي في الحج<<لمن أراد الحج في هذا العام .. (http://forum.te3p.com/345722.html)
وأختم بابيات أعجبتني :
هَتَفَ المُنَادِي فَاسْتَجِبْ لِنِدَائِهِ وَامْنَحْهُ وِجْدَانَ المُحِبِّ وَنَادِ
لَبَّيْكَ فَاحَ الكَوْنُ مِنْ نَفَحَاتِهَا وَتَعَطَّرَتْ مِنْهَا رُبُوعُ الوَادِي
لَبَّيْكَ فَاضَ الوَجْدُ فِي قَسَمَاتِهَا وَتَنَاثَرَتْ فِيهَا طُيُوفُ وِدَادِ
لَبَّيْكَ فَاتِحَةُ الرَّحِيلِ وَصَحْبِهِ هَلاَّ سَمِعْتَ هُنَاكَ شَدْوَ الشَّادِي
هَذَا الرَّحِيلُ إِلَى رُبُوعٍ لَمْ تَزَلْ تُهْدِي إِلَى الدُّنْيَا بَرَاعَةَ هَادِ
هَذَا المَسِيرُ إِلَى مَشَاعِرَ لَمْ تَزَلْ تُذْكِي المَشَاعِرَ رَوْعَةُ الإِنْشَادِ ..
إنَّه الشَّوق إلى أرض الرَّحمات، إنَّه الشَّوق إلى أرض العطايا والهبات، فحقَّ للنُّفوس أن تتوق وحقَّ للأرْواح أن تحلِّق أملاً في الوصال، فخذ من خبرهم ما يبعث فيك الرَّغبة، ويحرك في قلبك الشوق.