مشـ حلوهـ ـكلتي
02-16-2009, 09:14 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وهذه قصه انقلها اليكم وهي ليست من تاليف مؤلف اومن نسج خيال راوي انما هيه قصه واقعيه حدثت لا حدي الفتيات في احد المدارس وهي بقاعه الاختبار لقد نقلت وقانع هذه القصه المؤثره
احدي المعلمات اللتي كانت حاضره لتلك القصه:
القصه تقوال:
ان فتاه في قاعه الامتحان دخلت وهيه في حاله اعيا واجهاد واضح علي محياها ولقد
جلست في مكانها المخصص في القاعه وسلمت اورق الامتحان واثنا اجابتها حتي بعد ان
الوقت لاحظت المعلمه تلك الفتاه اللتي لم تكتب اي حرف علي ورقه اجابتها حتي بعد ان
مضي نصف زمن الامتحان
فاثار ذلك انتباه تلك المعلمه فركزت اهتمامها ونظراتها علي تلك الفتاه
وفجأْ!!!!!!!!!!!
اخذت تلك الفتاة في الكتابه علي ورقه الاجابه في حل اسئله الاختبار بسرعه اثارت
استغارب
ودهشه تلك المعلمه التي كانت تراقبها في الحظات انتهت تلك من حل جميع اسئله
الامتحان
وهذا مازاد دهشه تلك المعلمه التي اخذت تزيد من مرقبتها لتلك الفتاه لعلها تستخدم
اسلوبا جديد
في الغش ولكن لم تلاحظ اي شي يساعدها علي الاجابه !!!!!!!!!!!!!!!!!!
وبعد ان سلمت الفتاة اوراق الاجابه سالتها المعلمه مالذي حدث معها؟؟؟
فاكانت الاجابه المذهله المؤثره المبكيه !!!!!!!!!!!!!!!!!
اتدرون ماذا قالت ؟؟؟!!!!!!!!
اليكم ماقالته تلك الفتاه:
لقد قالت تلك الفتاه انها قضيت ليلته هذا الاختبار سهرانه الي الصباح!!!!1
ماذ تتوقعن ان تكون سهره هذه الفتاه!!!
تقوال قضيت تلك اليله وانا امرض واعتني بوالددتي المريضه دون ان اذاكراو ارجع ادرس
الغد
وفقضيت ليلي كله اعتني بامي المريضه
ومع هذا اتيت الي اختبار لعلي استطيع ان افعل شئ في الامتحان
ثم رايت ورقه الامتحان وفي بدايه الامر لم استطيع ان اجيب علي الاسئله
فما كان ملي الا ان سالت الله عز وجل باحب الاعمال اليه وماقمت به من عتنا بامي
المريضه
الالوجه الله وبرا بها:
وفي لحظات _والحديث للفتاة_ استجاب الله لدعائي وكاني اري الكتاب امامي واخذت
بالكتابة
بالسرعه للي ترينها وهذا ماحصل لي بالضبط واشكر الله علي استجابته لدعائي
فعلا هي قصه مؤثرة توضح عظيم بر الوالدين وانه من احب الاعمال الي الله عز وجل
فجزي الله تلك الفتاة خيرا وحفظها لامها
وهذه قصه انقلها اليكم وهي ليست من تاليف مؤلف اومن نسج خيال راوي انما هيه قصه واقعيه حدثت لا حدي الفتيات في احد المدارس وهي بقاعه الاختبار لقد نقلت وقانع هذه القصه المؤثره
احدي المعلمات اللتي كانت حاضره لتلك القصه:
القصه تقوال:
ان فتاه في قاعه الامتحان دخلت وهيه في حاله اعيا واجهاد واضح علي محياها ولقد
جلست في مكانها المخصص في القاعه وسلمت اورق الامتحان واثنا اجابتها حتي بعد ان
الوقت لاحظت المعلمه تلك الفتاه اللتي لم تكتب اي حرف علي ورقه اجابتها حتي بعد ان
مضي نصف زمن الامتحان
فاثار ذلك انتباه تلك المعلمه فركزت اهتمامها ونظراتها علي تلك الفتاه
وفجأْ!!!!!!!!!!!
اخذت تلك الفتاة في الكتابه علي ورقه الاجابه في حل اسئله الاختبار بسرعه اثارت
استغارب
ودهشه تلك المعلمه التي كانت تراقبها في الحظات انتهت تلك من حل جميع اسئله
الامتحان
وهذا مازاد دهشه تلك المعلمه التي اخذت تزيد من مرقبتها لتلك الفتاه لعلها تستخدم
اسلوبا جديد
في الغش ولكن لم تلاحظ اي شي يساعدها علي الاجابه !!!!!!!!!!!!!!!!!!
وبعد ان سلمت الفتاة اوراق الاجابه سالتها المعلمه مالذي حدث معها؟؟؟
فاكانت الاجابه المذهله المؤثره المبكيه !!!!!!!!!!!!!!!!!
اتدرون ماذا قالت ؟؟؟!!!!!!!!
اليكم ماقالته تلك الفتاه:
لقد قالت تلك الفتاه انها قضيت ليلته هذا الاختبار سهرانه الي الصباح!!!!1
ماذ تتوقعن ان تكون سهره هذه الفتاه!!!
تقوال قضيت تلك اليله وانا امرض واعتني بوالددتي المريضه دون ان اذاكراو ارجع ادرس
الغد
وفقضيت ليلي كله اعتني بامي المريضه
ومع هذا اتيت الي اختبار لعلي استطيع ان افعل شئ في الامتحان
ثم رايت ورقه الامتحان وفي بدايه الامر لم استطيع ان اجيب علي الاسئله
فما كان ملي الا ان سالت الله عز وجل باحب الاعمال اليه وماقمت به من عتنا بامي
المريضه
الالوجه الله وبرا بها:
وفي لحظات _والحديث للفتاة_ استجاب الله لدعائي وكاني اري الكتاب امامي واخذت
بالكتابة
بالسرعه للي ترينها وهذا ماحصل لي بالضبط واشكر الله علي استجابته لدعائي
فعلا هي قصه مؤثرة توضح عظيم بر الوالدين وانه من احب الاعمال الي الله عز وجل
فجزي الله تلك الفتاة خيرا وحفظها لامها