سلطان الشوق
10-20-2010, 06:38 PM
ريحانة المصطفى الصدّيقه بنت الصدّيق زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وأحب الناس إليه فقد قال عمرو بن العاص (قلت لرسول الله أي الناس أحب إليك قال عائشه
فقلت ومن الرجال قال أبوها.)
إن أعداء اليوم من الشيعه الروافض اللذين تهجّموا وآذو رسول الله وسبّوا ورموا عائشه
إنّما ذلكم دليل غيظهم وحقدهم الدفين,
فقد برّئها الله عزّ وجلّ في كتابه الكريم ( إن الذين جاءو بالإفك عصبةٌ منكم لا تحسبوه شرًا لكم
بل هو خير لكم لكلّ إمرىءٍ منهم ماإكتسب من الإثم واللذي تولّى كبره منهم له عذاب عظيم)
فتلك برائتها تتلى آيات بيّنات إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
فالله قد كذّبهم وأبطل كيدهم,,
فهي عنوان الطهر والتقى والإيمان العظيم وقد إختارها الله فكيف لله أن يختار السوء لنبيّه
( جلّ الله عن ذلك).
فقد قالت عائشه رضي الله عنها أن رسول الله صلّى الله عليه وسلم قال لها(أُريتك في المنام مرتين
أرى أنك في سُرقةٍ من حرير ويقول هذه إمرأتك فأكشف عنها .. فإذا هي أنتي. فقلت إن يكن هذا من عند الله
يُمضِهِ)
وقد قال عليه الصلاة والسلام فيها(فضل عائشه على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام)
وقد كان في آخر أيام حياته عليه الصلاة والسلام وعند مرضه يقول(أين أنا غدًا أين أنا غدًا
يريد عائشه فأذن له أزواجه حيث شاء فكان في بيت عائشه حتى مات عندها..ودفن في بيتها)
فما كتبت إلّا قليلٌ من كثير في حقها وفضلها.
وإن الذين إعتدوا بالسبّ ورميها بالسوء إنّما هم أذلّه صاغرون فلهم من الله اللعنه والخسران العظيم.
(يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون يومئذٍ يوفيهم الله دينهم الحق ويعلمون أن الله
هو الحق المبين)...
وأحب الناس إليه فقد قال عمرو بن العاص (قلت لرسول الله أي الناس أحب إليك قال عائشه
فقلت ومن الرجال قال أبوها.)
إن أعداء اليوم من الشيعه الروافض اللذين تهجّموا وآذو رسول الله وسبّوا ورموا عائشه
إنّما ذلكم دليل غيظهم وحقدهم الدفين,
فقد برّئها الله عزّ وجلّ في كتابه الكريم ( إن الذين جاءو بالإفك عصبةٌ منكم لا تحسبوه شرًا لكم
بل هو خير لكم لكلّ إمرىءٍ منهم ماإكتسب من الإثم واللذي تولّى كبره منهم له عذاب عظيم)
فتلك برائتها تتلى آيات بيّنات إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
فالله قد كذّبهم وأبطل كيدهم,,
فهي عنوان الطهر والتقى والإيمان العظيم وقد إختارها الله فكيف لله أن يختار السوء لنبيّه
( جلّ الله عن ذلك).
فقد قالت عائشه رضي الله عنها أن رسول الله صلّى الله عليه وسلم قال لها(أُريتك في المنام مرتين
أرى أنك في سُرقةٍ من حرير ويقول هذه إمرأتك فأكشف عنها .. فإذا هي أنتي. فقلت إن يكن هذا من عند الله
يُمضِهِ)
وقد قال عليه الصلاة والسلام فيها(فضل عائشه على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام)
وقد كان في آخر أيام حياته عليه الصلاة والسلام وعند مرضه يقول(أين أنا غدًا أين أنا غدًا
يريد عائشه فأذن له أزواجه حيث شاء فكان في بيت عائشه حتى مات عندها..ودفن في بيتها)
فما كتبت إلّا قليلٌ من كثير في حقها وفضلها.
وإن الذين إعتدوا بالسبّ ورميها بالسوء إنّما هم أذلّه صاغرون فلهم من الله اللعنه والخسران العظيم.
(يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون يومئذٍ يوفيهم الله دينهم الحق ويعلمون أن الله
هو الحق المبين)...