ღ أسيرة هواهـ ღ
10-19-2010, 03:55 AM
صبآحكمـ / مسآئكمـ فرحـ ":
أحتاج أن تحتويني مثلما كنت..
رغم الألم الذي أحاط بي إلا انك تمثل لي الأمل في حياتي الموحشة
كم أتمنى العودة بالزمن إلى الخلف .. لأعيد الحب من جديد
وأتنفس عشقك من أول لحظه ..
هل تذكر عهدي لك ..
أقسم لك بأني مازلت الأنثى المتيمة بك .. الأنثى التي لا تجد نفسها إلا بين يديك..
رغم كل ماحال بيني وبينك إلا إنني مازلت اشعر بنفس الرعشة عند تذكر صوتك ..
كم اشتقت إليك .. وكم احتجت إليك ..
أتذكر أيامنا سوياً ..
أول لقاء جمعني بك .. أول لمسـة بيننا .. أول همسة همستها بأذني ..
وكأنها الآنـ ..
أتذكر عندما بكيت شوقاً لك ووعدتني بأن اللقاء قريـب ..
أتذكر دمعتك عند فراقي ..
أتذكر عندما أتيتك خائفه مغامرة متحدية أتيتك الأنثى التي تعشقها
الأنثى التي تحدت الكون من أجل حبك ..
لم أرغب بشيء وقتها سوى أن تأخذني بحضنك وتخبئني عن العالم بأسره..
كانت ثواني ولكني مازلت أتذكر تلك اللحظة وكأنها كانت عمري بأكمله..
كأنها الماضي والحاضر ..
كم أنا بحاجه لأن أعيش هذه اللحظة من جديد ..
ربما لأستعيد قوتي التي كنت أخذها منك.. فأنا بعدك أصبحت أنثى من زجاج..
أرى الجميع يتعجب من قوتي ولكني من داخلي متهشمـة ..
آآآه كم أحتااااجك
كم أحتاج أنا أناديك.. أن أصرخ باسمك ..
أن أسمعك ..
بالرغم من اني متأكدة بأنني مازلت حبيبتك وطفلتك المدللـة ..
لكني لا أعلم إن كنت سألتقي بك مرة أخرى أم لا !!
إن كنت سأسمعك أم لا !!
سأظل أتمنى بأن يصلك شعوري الآن ولو بعد وفاتي ..
نزف قلمي .. كيآنـ آنثـى ـآ
أحتاج أن تحتويني مثلما كنت..
رغم الألم الذي أحاط بي إلا انك تمثل لي الأمل في حياتي الموحشة
كم أتمنى العودة بالزمن إلى الخلف .. لأعيد الحب من جديد
وأتنفس عشقك من أول لحظه ..
هل تذكر عهدي لك ..
أقسم لك بأني مازلت الأنثى المتيمة بك .. الأنثى التي لا تجد نفسها إلا بين يديك..
رغم كل ماحال بيني وبينك إلا إنني مازلت اشعر بنفس الرعشة عند تذكر صوتك ..
كم اشتقت إليك .. وكم احتجت إليك ..
أتذكر أيامنا سوياً ..
أول لقاء جمعني بك .. أول لمسـة بيننا .. أول همسة همستها بأذني ..
وكأنها الآنـ ..
أتذكر عندما بكيت شوقاً لك ووعدتني بأن اللقاء قريـب ..
أتذكر دمعتك عند فراقي ..
أتذكر عندما أتيتك خائفه مغامرة متحدية أتيتك الأنثى التي تعشقها
الأنثى التي تحدت الكون من أجل حبك ..
لم أرغب بشيء وقتها سوى أن تأخذني بحضنك وتخبئني عن العالم بأسره..
كانت ثواني ولكني مازلت أتذكر تلك اللحظة وكأنها كانت عمري بأكمله..
كأنها الماضي والحاضر ..
كم أنا بحاجه لأن أعيش هذه اللحظة من جديد ..
ربما لأستعيد قوتي التي كنت أخذها منك.. فأنا بعدك أصبحت أنثى من زجاج..
أرى الجميع يتعجب من قوتي ولكني من داخلي متهشمـة ..
آآآه كم أحتااااجك
كم أحتاج أنا أناديك.. أن أصرخ باسمك ..
أن أسمعك ..
بالرغم من اني متأكدة بأنني مازلت حبيبتك وطفلتك المدللـة ..
لكني لا أعلم إن كنت سألتقي بك مرة أخرى أم لا !!
إن كنت سأسمعك أم لا !!
سأظل أتمنى بأن يصلك شعوري الآن ولو بعد وفاتي ..
نزف قلمي .. كيآنـ آنثـى ـآ