جنــــون
09-20-2010, 10:10 AM
http://imagecache.te3p.com/imgcache/e0b8bdab4983673fcd1dcdbc3f08446c.jpg
سبق - متابعة: نشرت صحيفة "النهار الجديد" الجزائرية، واقعة حديث عجوز ميتة مع مشيعيها، حيث رفعت المرأة، حسب الصحيفة، الستارة التي تغطيها، وطلبت من المشيعين دفنها في ولاية بسكرة، ثم عادت إلى نعشها.
وقالت الصحيفة يوم 15 سبتمبر: سيطر الاندهاش والاستغراب على مشيعي عجوز بحي الباب الشرقي بقمار في الوادي عندما كلمتهم من نعشها، وهم متجهون بها إلى مقبرة الحي، طالبة منهم دفنها في مقبرة بولاية بسكرة قرب ذويها وأقاربها.
المتوفاة التي أثار كلامها المفاجئ اندهاش البعض وخوف الآخر، كانت ممددة في نعشها بمقر الزاوية التيجانية عندما كان المشيعون يستعدون لقراءة ما يعرف عند أتباع الطريقة التيجانية بالوظيفة، وهي عبارة عن تلاوة آيات قرآنية على الميت، والفاتحة.
وأمام هذه الحالة الغريبة والمثيرة لم يجد المشيعون وذوو العجوز المتوفاة من بد، إلا الاستجابة لطلبها وإلغاء مراسم التشييع في هذا اليوم على أن تنقل إلى بسكرة، وكانت الميتة البالغة من العمر 70 سنة قد توفيت ليلاً وتم تغسيلها، وتكفينها ووضعها على النعش، ثم نقلت إلى مقر الزاوية كما جرت العادة في مثل هذه الحالات.
وقد اختلفت آراء قراء الصحيفة الجزائرية، ما بين مصدق ورافض للواقعة، وقال أحد القراء: "أنا بين مصدق ومكذب لهذه الرواية، مصدق لأن الله قادر على كل شيء، ومكذب لأن البعض.. قادرون على افتراء أي شيء"، بينما يقول القارئ جمال: "على الأرجح أن هناك خطأ يتمثل في كون العجوز ربما ما زالت على قيد الحياة ودخلت في غيبوبة فقط.. لأن زمن المعجزات ولى، وأنصح بمراجعة الطبيب قبل دفن هذه العجوز"، بينما رفض القارئ زوالي القصة كلها وقال: "عيب أن تكتب الخرافات في هذه الجريدة!".
http://imagecache.te3p.com/imgcache/03fe6571b0f797cb959cb807a8f40c6f.jpg
متابعة: باعت مصرية ابنها الرضيع (3 أشهر) لربة منزل عاقر مقابل 40 ألف جنيه بوساطة إحدى قريبات الأم في حي الشرابية بالعاصمة القاهرة.
وأوضحت صحيفة "المصري اليوم" أن الأم تزوجت عرفياً من مسجل خطر- قبض عليه لاحقاً في قضية مخدرات- فحملت منه، وعقب الولادة سجلته باسم خالتها وزوجها وبسبب ظروفها المادية قررت بيعه.
وألقت الشرطة القبض على أطراف الصفقة المشبوهة وأحالتهم إلى النيابة التي أمرت بحبس الأم وخالتها بتهمة الإهمال وتعريض حياة طفل للخطر والتزوير، وأمرت بإخلاء سبيل الزوجة العاقر، وطلبت تحريات المباحث النهائية حول الواقعة والقبض على موظف الصحة الذي شارك في التزوير ولا تزال التحقيقات مستمرة.
وبدأت التفاصيل عندما وصلت إلى مباحث الشرابية، معلومات من بعض الأهالي تفيد بمشاهدتهم زوجة عاقر تحمل رضيعاً وتشتري له بعض الملابس الجديدة، ادعت أنه ابنها.
وبإجراء التحريات تبين أن الزوجة 28 سنة- ربة منزل- متزوجة من حداد ومصابة بعقم يمنعها من الإنجاب، فألقي القبض عليها، وبمناقشتها أكدت أنها حصلت على الرضيع عن طريق وساطة إحدى صديقاتها مقابل 40 ألف جنيه.
وألقى القبض على الوسيطة التي أدلت بالتفاصيل كاملة أمام رئيس مباحث قطاع الشمال، مؤكدة أنها على علاقة صداقة بالعاقر وعرضت عليها شراء رضيع "3 أشهر" من إحدى قريباتها، تزوجت عرفياً من مسجل خطر وعقب القبض عليه أنجبت الطفل في إحدى العيادات الخاصة بالقليوبية، وترغب في ذلك بسبب ظروفها.
وتبين من تحريات المباحث أن والدة الرضيع اشتركت مع خالتها وزوجها في تزوير شهادة ميلاد الطفل، ودونته في الأوراق الرسمية باسم زوج خالتها خوفاً من افتضاح أمرها، وأنها فشلت في تدبير نفقاته بسبب فشلها في الحصول على عمل، خاصة أن أسرة زوجها رفضت الاعتراف بالطفل أو مساعدتها بالأموال لتوفير احتياجاته، وأنها وافقت على بيع الطفل فور تلقيها عرضاً من إحدى قريباتها برغبة سيدة عاقر في شراء طفل مقابل مبلغ مالي كبير.
وتبين أن الأم طلبت مبلغ 40 ألف جنيه إلا أن الزوجة العاقر عرضت 30 ألفاً فقط واتفقا على قضاء الرضيع أسبوعاً كاملاً في منزل الأخيرة وبعدها يتم الاتفاق على مبلغ البيع.
وألقي القبض على أم الرضيع "41 سنة- ربة منزل" وخالتها اللتين اعترفتا أمام اللواء سامي سيدهم، نائب المدير، بالتفاصيل وأكدت الأولى أنها حاولت تدبير نفقات رضيعها، لكنها عجزت لعدم وجود عمل تنفق منه عليه، وهو ما دفعها إلى قبول عرض الشراء، وأنها اتفقت مع الزوجة العاقر على موعد أسبوعياً لزيارة الرضيع.
وأضافت الأم أنها لم تفكر في بيع الطفل بعد انتهاء مشكلة تسجيله واستخراج أوراق رسمية له باسم "زياد" وأنها كانت تعتصر من شدة الألم أثناء بيعه مقابل مبلغ مالي إلا أن الظروف كانت أقوى منها، وهو ما دفعها لقبول عرض العاقر بشراء الرضيع.
سبق - متابعة: نشرت صحيفة "النهار الجديد" الجزائرية، واقعة حديث عجوز ميتة مع مشيعيها، حيث رفعت المرأة، حسب الصحيفة، الستارة التي تغطيها، وطلبت من المشيعين دفنها في ولاية بسكرة، ثم عادت إلى نعشها.
وقالت الصحيفة يوم 15 سبتمبر: سيطر الاندهاش والاستغراب على مشيعي عجوز بحي الباب الشرقي بقمار في الوادي عندما كلمتهم من نعشها، وهم متجهون بها إلى مقبرة الحي، طالبة منهم دفنها في مقبرة بولاية بسكرة قرب ذويها وأقاربها.
المتوفاة التي أثار كلامها المفاجئ اندهاش البعض وخوف الآخر، كانت ممددة في نعشها بمقر الزاوية التيجانية عندما كان المشيعون يستعدون لقراءة ما يعرف عند أتباع الطريقة التيجانية بالوظيفة، وهي عبارة عن تلاوة آيات قرآنية على الميت، والفاتحة.
وأمام هذه الحالة الغريبة والمثيرة لم يجد المشيعون وذوو العجوز المتوفاة من بد، إلا الاستجابة لطلبها وإلغاء مراسم التشييع في هذا اليوم على أن تنقل إلى بسكرة، وكانت الميتة البالغة من العمر 70 سنة قد توفيت ليلاً وتم تغسيلها، وتكفينها ووضعها على النعش، ثم نقلت إلى مقر الزاوية كما جرت العادة في مثل هذه الحالات.
وقد اختلفت آراء قراء الصحيفة الجزائرية، ما بين مصدق ورافض للواقعة، وقال أحد القراء: "أنا بين مصدق ومكذب لهذه الرواية، مصدق لأن الله قادر على كل شيء، ومكذب لأن البعض.. قادرون على افتراء أي شيء"، بينما يقول القارئ جمال: "على الأرجح أن هناك خطأ يتمثل في كون العجوز ربما ما زالت على قيد الحياة ودخلت في غيبوبة فقط.. لأن زمن المعجزات ولى، وأنصح بمراجعة الطبيب قبل دفن هذه العجوز"، بينما رفض القارئ زوالي القصة كلها وقال: "عيب أن تكتب الخرافات في هذه الجريدة!".
http://imagecache.te3p.com/imgcache/03fe6571b0f797cb959cb807a8f40c6f.jpg
متابعة: باعت مصرية ابنها الرضيع (3 أشهر) لربة منزل عاقر مقابل 40 ألف جنيه بوساطة إحدى قريبات الأم في حي الشرابية بالعاصمة القاهرة.
وأوضحت صحيفة "المصري اليوم" أن الأم تزوجت عرفياً من مسجل خطر- قبض عليه لاحقاً في قضية مخدرات- فحملت منه، وعقب الولادة سجلته باسم خالتها وزوجها وبسبب ظروفها المادية قررت بيعه.
وألقت الشرطة القبض على أطراف الصفقة المشبوهة وأحالتهم إلى النيابة التي أمرت بحبس الأم وخالتها بتهمة الإهمال وتعريض حياة طفل للخطر والتزوير، وأمرت بإخلاء سبيل الزوجة العاقر، وطلبت تحريات المباحث النهائية حول الواقعة والقبض على موظف الصحة الذي شارك في التزوير ولا تزال التحقيقات مستمرة.
وبدأت التفاصيل عندما وصلت إلى مباحث الشرابية، معلومات من بعض الأهالي تفيد بمشاهدتهم زوجة عاقر تحمل رضيعاً وتشتري له بعض الملابس الجديدة، ادعت أنه ابنها.
وبإجراء التحريات تبين أن الزوجة 28 سنة- ربة منزل- متزوجة من حداد ومصابة بعقم يمنعها من الإنجاب، فألقي القبض عليها، وبمناقشتها أكدت أنها حصلت على الرضيع عن طريق وساطة إحدى صديقاتها مقابل 40 ألف جنيه.
وألقى القبض على الوسيطة التي أدلت بالتفاصيل كاملة أمام رئيس مباحث قطاع الشمال، مؤكدة أنها على علاقة صداقة بالعاقر وعرضت عليها شراء رضيع "3 أشهر" من إحدى قريباتها، تزوجت عرفياً من مسجل خطر وعقب القبض عليه أنجبت الطفل في إحدى العيادات الخاصة بالقليوبية، وترغب في ذلك بسبب ظروفها.
وتبين من تحريات المباحث أن والدة الرضيع اشتركت مع خالتها وزوجها في تزوير شهادة ميلاد الطفل، ودونته في الأوراق الرسمية باسم زوج خالتها خوفاً من افتضاح أمرها، وأنها فشلت في تدبير نفقاته بسبب فشلها في الحصول على عمل، خاصة أن أسرة زوجها رفضت الاعتراف بالطفل أو مساعدتها بالأموال لتوفير احتياجاته، وأنها وافقت على بيع الطفل فور تلقيها عرضاً من إحدى قريباتها برغبة سيدة عاقر في شراء طفل مقابل مبلغ مالي كبير.
وتبين أن الأم طلبت مبلغ 40 ألف جنيه إلا أن الزوجة العاقر عرضت 30 ألفاً فقط واتفقا على قضاء الرضيع أسبوعاً كاملاً في منزل الأخيرة وبعدها يتم الاتفاق على مبلغ البيع.
وألقي القبض على أم الرضيع "41 سنة- ربة منزل" وخالتها اللتين اعترفتا أمام اللواء سامي سيدهم، نائب المدير، بالتفاصيل وأكدت الأولى أنها حاولت تدبير نفقات رضيعها، لكنها عجزت لعدم وجود عمل تنفق منه عليه، وهو ما دفعها إلى قبول عرض الشراء، وأنها اتفقت مع الزوجة العاقر على موعد أسبوعياً لزيارة الرضيع.
وأضافت الأم أنها لم تفكر في بيع الطفل بعد انتهاء مشكلة تسجيله واستخراج أوراق رسمية له باسم "زياد" وأنها كانت تعتصر من شدة الألم أثناء بيعه مقابل مبلغ مالي إلا أن الظروف كانت أقوى منها، وهو ما دفعها لقبول عرض العاقر بشراء الرضيع.