روح الندى
01-15-2024, 06:09 PM
1
آيَـــــــــــاتُــــهَا :
أَرْبَعٌ وَثَلاثُونَ (34).
2
مَعنَى اسْـــمِها :
(لُقْمَانُ): رَجُلٌ صَالِحٌ، عُرِفَ بِالْحِكْمَةِ، وَعَاشَ فِي زَمَنِ دَاوُدَ ïپµ(1).
3
سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
انْفِرَادُ السُّورَةِ بِذِكْرِ وَصَايَا لُقْمَانَ لِابنِهِ، وَدِلَالَةُ هَذَا الاسْمِ عَلَى الْمَقْصِدِ الْعَامِّ لِلسُّورَةِ وَمَوضُوعَاتِهَا.
4
أَسْــــــمَاؤُهــا :
لا يُعْرَفُ للسُّورَةِ اسمٌ آخَرُ سِوَى سُورَةِ (لُقْمَانَ).
5
مَقْصِدُها العَامُّ :
الِاتِّعَاظُ بِالسُّنَنِ الإِلَهِيَّةِ عُمُومًا، وبَيَانُ الْوَصَايَا فِي تَرْبِيَةِ الأَبْنَاء.
6
سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
سُورَةٌ مَكِّيَّةٌ، لَمْ تَصِحَّ رِوَايَةٌ فِي سَبَبِ نُزُولِهَا أَو فِي نُزُولِ بَعْضِ آياتِهَا.
7
فَضْـــــــــــلُـهـا :
لَمْ يَصِحَّ حَدِيثٌ أَو أَثَرٌ خَاصٌّ فِي فَضْلِ السُّورَةِ سِوَى أَنـَّهَا مِنَ المَثَانِي.
8
مُنَــاسَـــبَاتُــها :
مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (لُقْمَانَ) بِآخِرِهَا: الإِشَارَةُ إِلَى آيَاتِ اللهِ، فقَالَ فِي فَاتِحَتِهَا: ïپتِلغ،كَ ءَايَظ°تُ ظ±لغ،كِتَظ°بِ ظ±لغ،حَكِيمِ 2ïپ›، وَقَالَ فِي خَاتِمَتِهَا: ïپإِنَّ ظ±للَّهَ عِندَهُغ¥ عِلغ،مُ ظ±لسَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ ظ±لغ،غَيغ،ثَ وَيَعغ،لَمُ مَا فِي ظ±لغ،أَرغ،حَامِغ– …34ïپ›.
مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (لُقْمَانَ) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (الرُّومِ):
لَمَّا خَتَمَ اللهُ ïپ‰ (الرُّومَ) بِقَولِهِ: ïپوَلَقَدغ، ضَرَبغ،نَا لِلنَّاسِ فِي هَظ°ذَا ظ±لغ،قُرغ،ءَانِ مِن كُلِّ مَثَلظ–غڑ …58ïپ› ضَرَبَ أَرْوَعَ الأَمْثِلَةِ بِوَصَايَا لُقْمَانَ لابْنِهِ فِي سُورَةِ (لُقْمَانَ).
(1) الْمَشْهُورُ عِنْدَ الْجُمْهُورِ: أَنَّهُ كَانَ حَكِيمًا وَوَلِيًّا وَلَمْ يَكُنْ نَبِيًّا.
1
آيَـــــــــــاتُــــهَا :
أَرْبَعٌ وَثَلاثُونَ (34).
2
مَعنَى اسْـــمِها :
(لُقْمَانُ): رَجُلٌ صَالِحٌ، عُرِفَ بِالْحِكْمَةِ، وَعَاشَ فِي زَمَنِ دَاوُدَ ïپµ(1).
3
سَبَبُ تَسْمِيَتِها :
انْفِرَادُ السُّورَةِ بِذِكْرِ وَصَايَا لُقْمَانَ لِابنِهِ، وَدِلَالَةُ هَذَا الاسْمِ عَلَى الْمَقْصِدِ الْعَامِّ لِلسُّورَةِ وَمَوضُوعَاتِهَا.
4
أَسْــــــمَاؤُهــا :
لا يُعْرَفُ للسُّورَةِ اسمٌ آخَرُ سِوَى سُورَةِ (لُقْمَانَ).
5
مَقْصِدُها العَامُّ :
الِاتِّعَاظُ بِالسُّنَنِ الإِلَهِيَّةِ عُمُومًا، وبَيَانُ الْوَصَايَا فِي تَرْبِيَةِ الأَبْنَاء.
6
سَبَبُ نُــزُولِهَـا :
سُورَةٌ مَكِّيَّةٌ، لَمْ تَصِحَّ رِوَايَةٌ فِي سَبَبِ نُزُولِهَا أَو فِي نُزُولِ بَعْضِ آياتِهَا.
7
فَضْـــــــــــلُـهـا :
لَمْ يَصِحَّ حَدِيثٌ أَو أَثَرٌ خَاصٌّ فِي فَضْلِ السُّورَةِ سِوَى أَنـَّهَا مِنَ المَثَانِي.
8
مُنَــاسَـــبَاتُــها :
مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (لُقْمَانَ) بِآخِرِهَا: الإِشَارَةُ إِلَى آيَاتِ اللهِ، فقَالَ فِي فَاتِحَتِهَا: ïپتِلغ،كَ ءَايَظ°تُ ظ±لغ،كِتَظ°بِ ظ±لغ،حَكِيمِ 2ïپ›، وَقَالَ فِي خَاتِمَتِهَا: ïپإِنَّ ظ±للَّهَ عِندَهُغ¥ عِلغ،مُ ظ±لسَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ ظ±لغ،غَيغ،ثَ وَيَعغ،لَمُ مَا فِي ظ±لغ،أَرغ،حَامِغ– …34ïپ›.
مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (لُقْمَانَ) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (الرُّومِ):
لَمَّا خَتَمَ اللهُ ïپ‰ (الرُّومَ) بِقَولِهِ: ïپوَلَقَدغ، ضَرَبغ،نَا لِلنَّاسِ فِي هَظ°ذَا ظ±لغ،قُرغ،ءَانِ مِن كُلِّ مَثَلظ–غڑ …58ïپ› ضَرَبَ أَرْوَعَ الأَمْثِلَةِ بِوَصَايَا لُقْمَانَ لابْنِهِ فِي سُورَةِ (لُقْمَانَ).
(1) الْمَشْهُورُ عِنْدَ الْجُمْهُورِ: أَنَّهُ كَانَ حَكِيمًا وَوَلِيًّا وَلَمْ يَكُنْ نَبِيًّا.