البرق النجدي
08-16-2010, 03:02 AM
http://up.arab-x.com/Aug09/EXs87373.jpg
عمر الخطا ماكان جريمه ماتغتفر وعمر التذكير بالخطأ ماكان عقاب للمخطىء الخطأ مهما كان يسمى خطا يعني زله تدمحها لايام تنسيها المخطىء وتنسيه لايام
الي مرت عليه ونسي فيها نفسه او تناساها ...
احيانا لايكون الخطأ دليلا على فساد المخطا او انعدام فكره بس نتيجه تفاعلات كثيره وظرووف معينه عاش فيها ربما افتقد الحنان ولامان وغرته دنياه بانه
سوف يجد غايته عندما تزل قدماه ويخطأ ..
ولكن يظل الخطأ لدى البعض له حدود معينه او خطوط حمراء لايتعداها ابدا مهما كبرت وعظمت المغريات فهو يصدها ويقف لها بالمرصاد واحيانا
يجد تلك المتعه اللطيفه في ان يكون محط لاهتمام فيقوم ويجمل نفسه بذلك الخطأ مهما كان مقدراه ومهما كان مسماه ..
وتأتي الطامه الكبرى عندما يتصيد له اهل الخطا والزلات عندما يريد ان ينقي نفسه من شوائب لطالما اسهرته وارقت منامه فيحيكون حوله المكائد
وينسبون عنه ماليس صحيحا ويتكلمون او بمعنى اصح ينعقون بكل اثم وكذب وهو يلهث باحثا عن النقاء والصفاء والبعد عن كل مايشوبه ويعكر صفو
سعادته ومعلناً توبته ورغبة التحنى جانبا ولو بقي في الظل فإنه يفضل ذلك افضل من ان يعيش تحت لاضواء واصابع لاتهامات تتوجه له يمنة ويسره
ان الله سبحانه وتعالى يقبل التوبه فمابال بني أادم لايرحمون ولايغفرون بل كأنهم خفافيش الظلام يتصيدون ذلك الانسان الضعيف الذي يبحث عن لامان
وهم كمن يضيع الطريق لشخص يبحث عن الجاده الصحيحه ..
وما يدمي الفؤاد اكثر عندما ترتاح نفسك وتسكن يذكرك من يملكون دنياك بإنك اخطئت يوما ما وانت تحاول جاهدا نسيان ذلك لامر وفعلا نسيته ولكن
يذكرونك به ولو على سبيل المزاح البريء .........
تكمن الشجاعه بلاعتراف بالخطأ صغر او كبر وليس هناك انسان كامل وليس هناك طريق سهل وممتد ولكن تتخلله العديد من المشاكل فيجب على لانسان
ان يقف برهة من الزمن ويلتقط انفاسه ويدرك في قرارة نفسه انه مهما اخطأ في حياته فان مامر فيه يعتبر درسا له وان لايكون امعه ولا متبعا لاهواء الغير
وان تكون له قرارته الشخصيه وقراره الحقيقي وربما يكون احيانا ذلك الخطأ بابا للسعاده وربما بابا للشقاء ...............
بقلم / البرق النجدي ..........................هنا كنت وهنا مررت وهنا حطت رحالي وهنا .....؟؟؟
عمر الخطا ماكان جريمه ماتغتفر وعمر التذكير بالخطأ ماكان عقاب للمخطىء الخطأ مهما كان يسمى خطا يعني زله تدمحها لايام تنسيها المخطىء وتنسيه لايام
الي مرت عليه ونسي فيها نفسه او تناساها ...
احيانا لايكون الخطأ دليلا على فساد المخطا او انعدام فكره بس نتيجه تفاعلات كثيره وظرووف معينه عاش فيها ربما افتقد الحنان ولامان وغرته دنياه بانه
سوف يجد غايته عندما تزل قدماه ويخطأ ..
ولكن يظل الخطأ لدى البعض له حدود معينه او خطوط حمراء لايتعداها ابدا مهما كبرت وعظمت المغريات فهو يصدها ويقف لها بالمرصاد واحيانا
يجد تلك المتعه اللطيفه في ان يكون محط لاهتمام فيقوم ويجمل نفسه بذلك الخطأ مهما كان مقدراه ومهما كان مسماه ..
وتأتي الطامه الكبرى عندما يتصيد له اهل الخطا والزلات عندما يريد ان ينقي نفسه من شوائب لطالما اسهرته وارقت منامه فيحيكون حوله المكائد
وينسبون عنه ماليس صحيحا ويتكلمون او بمعنى اصح ينعقون بكل اثم وكذب وهو يلهث باحثا عن النقاء والصفاء والبعد عن كل مايشوبه ويعكر صفو
سعادته ومعلناً توبته ورغبة التحنى جانبا ولو بقي في الظل فإنه يفضل ذلك افضل من ان يعيش تحت لاضواء واصابع لاتهامات تتوجه له يمنة ويسره
ان الله سبحانه وتعالى يقبل التوبه فمابال بني أادم لايرحمون ولايغفرون بل كأنهم خفافيش الظلام يتصيدون ذلك الانسان الضعيف الذي يبحث عن لامان
وهم كمن يضيع الطريق لشخص يبحث عن الجاده الصحيحه ..
وما يدمي الفؤاد اكثر عندما ترتاح نفسك وتسكن يذكرك من يملكون دنياك بإنك اخطئت يوما ما وانت تحاول جاهدا نسيان ذلك لامر وفعلا نسيته ولكن
يذكرونك به ولو على سبيل المزاح البريء .........
تكمن الشجاعه بلاعتراف بالخطأ صغر او كبر وليس هناك انسان كامل وليس هناك طريق سهل وممتد ولكن تتخلله العديد من المشاكل فيجب على لانسان
ان يقف برهة من الزمن ويلتقط انفاسه ويدرك في قرارة نفسه انه مهما اخطأ في حياته فان مامر فيه يعتبر درسا له وان لايكون امعه ولا متبعا لاهواء الغير
وان تكون له قرارته الشخصيه وقراره الحقيقي وربما يكون احيانا ذلك الخطأ بابا للسعاده وربما بابا للشقاء ...............
بقلم / البرق النجدي ..........................هنا كنت وهنا مررت وهنا حطت رحالي وهنا .....؟؟؟