إرتواء نبض
10-16-2023, 12:40 AM
ركعتان أحب إلى صاحب القبر من الدنيا وما فيها
روى الطبراني بسند حسن عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَرَّ بِقَبْرٍ، فَقَالَ: «مَنْ صَاحِبُ هَذَا الْقَبْرِ؟»، فَقَالُوا: فُلَانٌ.
فَقَالَ: «رَكْعَتَانِ أَحَبُّ إِلَى هَذَا مِنْ بَقِيَّةِ دُنْيَاكُمْ»[1].
ما يستفاد من الحديث:
1- عظم شأن الصلاة؛ فإنها أُمنية أهل القبور.
2- ينبغي للمسلم أن يكثر من الصلاة؛ لأنها من أفضل الأعمال.
[1] حسن: رواه الطبراني في الأوسط (920)، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (391).
روى الطبراني بسند حسن عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَرَّ بِقَبْرٍ، فَقَالَ: «مَنْ صَاحِبُ هَذَا الْقَبْرِ؟»، فَقَالُوا: فُلَانٌ.
فَقَالَ: «رَكْعَتَانِ أَحَبُّ إِلَى هَذَا مِنْ بَقِيَّةِ دُنْيَاكُمْ»[1].
ما يستفاد من الحديث:
1- عظم شأن الصلاة؛ فإنها أُمنية أهل القبور.
2- ينبغي للمسلم أن يكثر من الصلاة؛ لأنها من أفضل الأعمال.
[1] حسن: رواه الطبراني في الأوسط (920)، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (391).