جنــــون
10-06-2023, 12:20 AM
وافق مجلس شؤون الجامعات على إنشاء خمس كليات نوعية جديدة بجامعة الملك خالد، وذلك ضمن الهيكلة الشاملة للجامعة التي وافق عليها المجلس، مؤخراً.
وشملت الكليات الجديدة التي تمت الموافقة عليها: كلية السياحة والضيافة، وكلية العمارة والتخطيط، وكلية الثقافة والفنون برجال ألمع، وكلية الحقوق، وكلية التمريض بمحايل عسير.
ورفع رئيس جامعة الملك خالد الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، الشكر والامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله – على ما تحظى به جامعة الملك خالد من دعم ورعاية كريمة في إطار حرص الدولة – رعاها الله – على تطوير التعليم الجامعي، وتحسين مخرجاته.
ونوه بدور مجلس شؤون الجامعات ممثلاً في رئيس المجلس وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان، وأعضاء المجلس، في العمل على توفير التخصصات والمجالات المتوائمة مع الاحتياجات المجتمعية والتنموية ومتطلبات سوق العمل واقتصاديات المستقبل؛ بما يتوافق مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وأكد أن استحداث هذه الكليات سيسهم في تخريج الكفاءات العلمية القادرة على دفع عجلة التنمية والتطوير في وطننا الغالي، واستثمار مزايا منطقة عسير على خارطة السياحة العالمية، تحقيقاً لمستهدفات المنطقة والمستهدفات الوطنية، في تنمية رأس المال البشري وتوفير الكوادر المؤهلة.
وتضمنت الهيكلة الشاملة للجامعة أيضاً فتح عدد من الأقسام العلمية النوعية في الكليات القائمة بالجامعة حاليّاً شملت قسم هندسة التعدين بكلية الهندسة، وقسم اللغات الحديثة بكلية اللغات والترجمة، وقسم تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، بالإضافة إلى أقسام أخرى في عدد من الكليات.
وشملت الكليات الجديدة التي تمت الموافقة عليها: كلية السياحة والضيافة، وكلية العمارة والتخطيط، وكلية الثقافة والفنون برجال ألمع، وكلية الحقوق، وكلية التمريض بمحايل عسير.
ورفع رئيس جامعة الملك خالد الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، الشكر والامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله – على ما تحظى به جامعة الملك خالد من دعم ورعاية كريمة في إطار حرص الدولة – رعاها الله – على تطوير التعليم الجامعي، وتحسين مخرجاته.
ونوه بدور مجلس شؤون الجامعات ممثلاً في رئيس المجلس وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان، وأعضاء المجلس، في العمل على توفير التخصصات والمجالات المتوائمة مع الاحتياجات المجتمعية والتنموية ومتطلبات سوق العمل واقتصاديات المستقبل؛ بما يتوافق مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وأكد أن استحداث هذه الكليات سيسهم في تخريج الكفاءات العلمية القادرة على دفع عجلة التنمية والتطوير في وطننا الغالي، واستثمار مزايا منطقة عسير على خارطة السياحة العالمية، تحقيقاً لمستهدفات المنطقة والمستهدفات الوطنية، في تنمية رأس المال البشري وتوفير الكوادر المؤهلة.
وتضمنت الهيكلة الشاملة للجامعة أيضاً فتح عدد من الأقسام العلمية النوعية في الكليات القائمة بالجامعة حاليّاً شملت قسم هندسة التعدين بكلية الهندسة، وقسم اللغات الحديثة بكلية اللغات والترجمة، وقسم تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، بالإضافة إلى أقسام أخرى في عدد من الكليات.