جنــــون
10-04-2023, 10:12 PM
تخريج حديث:
ذَرِ النَّاسَ يَعْمَلُونَ، فَإِنَّ فِي الجَنَّةِ مِائَةَ دَرَجَةٍ مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ
قَالَ مُعَاذٌ: أَلَا أُخْبِرُ بِهَذَا النَّاسَ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «ذَرِ النَّاسَ يَعْمَلُونَ، فَإِنَّ فِي الجَنَّةِ مِائَةَ دَرَجَةٍ مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، وَالفِرْدَوْسُ أَعْلَى الجَنَّةِ وَأَوْسَطُهَا، وَفَوْقَ ذَلِكَ عَرْشُ الرَّحْمَنِ، وَمِنْهَا تُفَجَّرُ أَنْهَارُ الجَنَّةِ، فَإِذَا سَأَلْتُمُ اللَّهَ فَسَلُوهُ الفِرْدَوْسَ».
تخريج الحديث:
إسناده ضعيف.
أخرجه أحمد (5/ 232، 240)، والترمذي (2530)، وابن ماجه (4331)، وأبو يعلى - كما في إتحاف الخيرة المهرة (765) - والطبري في «تفسيره» (16/ 37، 38)، والدارمي في «الرد على الجهمية» (ص 15)، ومحمد بن نصر المروزي في «الوتر – مختصره» (16)، وأبو نعيم في «صفة الجنة» (76)، والبيهقي في «البعث» (227)، وأبو نعيم في «صفة الجنة» (227)، والطبراني (20/ 327 - 330)، وعبد الغني المقدسي في «أخبار الصلاة» (13، 38) من طرق عن زيد بن أسلم.
وإسناده ضعيف؛ عطاء بن يسار لم يدرك معاذ بن جبل.
قال الترمذي: هكذا رُوي هذا الحديث عن هشام بن سعد، عن زيد بن أسلم، عن عطاء ابن يسار، عن معاذ بن جبل. وهذا عندي أصح من حديث همام، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن عبادة بن الصامت. وعطاء لم يدرك معاذ بن جبل، ومعاذ قديم الموت، مات في خلافة عمر.
وقال الهيثمي في «مجمع الزوائد» (1/ 47): رواه البزار، وهو من رواية عطاء بن يسار، عن معاذ، ولم يسمع منه.
وانظر: «فتح الباري» (6/15) ط دار الريان، و«الصحيحة» (3229، 922).
والحديث متنه صحيح من حديث أبي هريرة.
قلت: أخرجه البخاري (2790، 7423)، وأحمد (2/ 335)، والحاكم (1/ 80)، وغيرهم. والله أعلم.
ذَرِ النَّاسَ يَعْمَلُونَ، فَإِنَّ فِي الجَنَّةِ مِائَةَ دَرَجَةٍ مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ
قَالَ مُعَاذٌ: أَلَا أُخْبِرُ بِهَذَا النَّاسَ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «ذَرِ النَّاسَ يَعْمَلُونَ، فَإِنَّ فِي الجَنَّةِ مِائَةَ دَرَجَةٍ مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، وَالفِرْدَوْسُ أَعْلَى الجَنَّةِ وَأَوْسَطُهَا، وَفَوْقَ ذَلِكَ عَرْشُ الرَّحْمَنِ، وَمِنْهَا تُفَجَّرُ أَنْهَارُ الجَنَّةِ، فَإِذَا سَأَلْتُمُ اللَّهَ فَسَلُوهُ الفِرْدَوْسَ».
تخريج الحديث:
إسناده ضعيف.
أخرجه أحمد (5/ 232، 240)، والترمذي (2530)، وابن ماجه (4331)، وأبو يعلى - كما في إتحاف الخيرة المهرة (765) - والطبري في «تفسيره» (16/ 37، 38)، والدارمي في «الرد على الجهمية» (ص 15)، ومحمد بن نصر المروزي في «الوتر – مختصره» (16)، وأبو نعيم في «صفة الجنة» (76)، والبيهقي في «البعث» (227)، وأبو نعيم في «صفة الجنة» (227)، والطبراني (20/ 327 - 330)، وعبد الغني المقدسي في «أخبار الصلاة» (13، 38) من طرق عن زيد بن أسلم.
وإسناده ضعيف؛ عطاء بن يسار لم يدرك معاذ بن جبل.
قال الترمذي: هكذا رُوي هذا الحديث عن هشام بن سعد، عن زيد بن أسلم، عن عطاء ابن يسار، عن معاذ بن جبل. وهذا عندي أصح من حديث همام، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن عبادة بن الصامت. وعطاء لم يدرك معاذ بن جبل، ومعاذ قديم الموت، مات في خلافة عمر.
وقال الهيثمي في «مجمع الزوائد» (1/ 47): رواه البزار، وهو من رواية عطاء بن يسار، عن معاذ، ولم يسمع منه.
وانظر: «فتح الباري» (6/15) ط دار الريان، و«الصحيحة» (3229، 922).
والحديث متنه صحيح من حديث أبي هريرة.
قلت: أخرجه البخاري (2790، 7423)، وأحمد (2/ 335)، والحاكم (1/ 80)، وغيرهم. والله أعلم.