ضامية الشوق
07-13-2023, 09:06 PM
يتصور البعض، أن الشكر هو عبارة عن لفظ (الحمد لله) وفقط، والحقيقة أن أفضل الشكر يتمثل في الإكثار من ذكر الله، بأي طريقة وبأي حال، فإن قال الإنسان مثلاً: (سبحان الله)، فذاك تسبيح يقتضي الشكر على نعم الله عز وجل أيضًا، وإذا قرأ القرآن الكريم، فإنه لاشك سيمر بآيات فيها لفظ الشكر مباشرة وصريحًا، وإن لم يمر، فإنه بكل حرف يأخذ حسنات، لأنه يعد في حالة شكر لله طوال قراءته هذه.. إذن إياك أن يتوقف لسانك عن ذكر الله عز وجل لحظة، واعلم أنك مهما قلت ي تسبيح الله أو ذكره أي شيء، فأنت في حالة شكر أيضًا.
الحمد بالذكر
لبضع لحظات، قد يتوقف الإنسان قليلاً، ليحمد الله، ويذكره، دون أن يأخذ ذلك من وقته الكثير، بل مجرد لحظات قليلة، يردد فيها بعض كلمات الذكر، سواء تسبيح أو ترديد بعض الآيات من القرآن الكريم، أو غير ذلك من أمور الذكر لله، فهو لاشك في حالة شكر وحمد أيضًا، لكن من الممكن أن يستغل هذا الوقت (القليل) في ترديد كلمات قليلة جدًا، تحسب له عند الله بملايين الحسنات دون أن يشعر.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف: «ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار تقول، "الحمد لله عدد ما خلق، الحمد لله ملء ما خلق، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه، الحمد لله على ما أحصى كتابه، الحمد لله عدد كل شيء، الحمد لله على كل شيء، وتسبح الله مثلهن، تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك».
عبارة الحمد
لو تتبعنا عبارات الحمد التي علمنا إياها رسول الله صىل الله عليه وسلم، لوجدناها عظيمة جدًا، وكثيرة جدًا، لكن يكفينا أن نتعلم لو القليل منها، مع الاهتمام بترديدها آناء الليل وأطراف النهار.
ومن ذلك، هذا الدعاء المنقول عن رسولنا الأكرم صلى الله عليه وسلم: «اللهم لك الحمد أنت نور السموات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت قيم السموات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت الحق ووعدك حق وقولك حق ولقاؤك حق والجنة حق والنار حق والساعة حق والنبيون حق ومحمد حق اللهم لك أسلمت وعليك توكلت وبك آمنت وإليك أنبت وبك خاصمت وإليك حاكمت فاغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت أو لا إله غيرك».
عبارات تحمل المعنيين، (الحمد والذكر)، ولا تأخذ من وقتك الكثير، ربما بضع لحظات فقط.. فهلا شغلنا أنفسنا بالحمد والذكر، حتى يملأ الله علينا من فضله وبركاته كل أيامنا.
الحمد بالذكر
لبضع لحظات، قد يتوقف الإنسان قليلاً، ليحمد الله، ويذكره، دون أن يأخذ ذلك من وقته الكثير، بل مجرد لحظات قليلة، يردد فيها بعض كلمات الذكر، سواء تسبيح أو ترديد بعض الآيات من القرآن الكريم، أو غير ذلك من أمور الذكر لله، فهو لاشك في حالة شكر وحمد أيضًا، لكن من الممكن أن يستغل هذا الوقت (القليل) في ترديد كلمات قليلة جدًا، تحسب له عند الله بملايين الحسنات دون أن يشعر.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف: «ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار تقول، "الحمد لله عدد ما خلق، الحمد لله ملء ما خلق، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه، الحمد لله على ما أحصى كتابه، الحمد لله عدد كل شيء، الحمد لله على كل شيء، وتسبح الله مثلهن، تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك».
عبارة الحمد
لو تتبعنا عبارات الحمد التي علمنا إياها رسول الله صىل الله عليه وسلم، لوجدناها عظيمة جدًا، وكثيرة جدًا، لكن يكفينا أن نتعلم لو القليل منها، مع الاهتمام بترديدها آناء الليل وأطراف النهار.
ومن ذلك، هذا الدعاء المنقول عن رسولنا الأكرم صلى الله عليه وسلم: «اللهم لك الحمد أنت نور السموات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت قيم السموات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت الحق ووعدك حق وقولك حق ولقاؤك حق والجنة حق والنار حق والساعة حق والنبيون حق ومحمد حق اللهم لك أسلمت وعليك توكلت وبك آمنت وإليك أنبت وبك خاصمت وإليك حاكمت فاغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت أو لا إله غيرك».
عبارات تحمل المعنيين، (الحمد والذكر)، ولا تأخذ من وقتك الكثير، ربما بضع لحظات فقط.. فهلا شغلنا أنفسنا بالحمد والذكر، حتى يملأ الله علينا من فضله وبركاته كل أيامنا.