لا أشبه احد ّ!
07-04-2023, 11:01 PM
أنا التي حملتكَ عفـــةً على هيأةِ عبئاً ثقيلاً
وَ سُحبتُـ لـ عالمِ الإغراء ِ والفتــونْ
أستعيـذ بمن عَمَــر فؤادي صفحاً مديـداً
من شرِ نفاذ الصبر
وَ تواقح حقن الجنـون..!
إيـــهٍ... انا المحطمــة خلف أبوااابكَ
أصبُّ حُلو حُسن ظني بأفعالكَ
وَ تمنعنـي من الدخـول..
أنااااا .. أنـــا
أجنحـةُ العصفـور المهشـّمِ
رسااائلاً منعتها من الوصــول
وَ مَنَعْـتَ صَدى أصابعكَ
أخبـاراً ..تـُحيلني سكينـة تفـوحْ
وَ منعتَ شمس وَصْـلِـكَ زيـارتي
زمن الحزن الداكـن
فـ أجّجـتَ محيط فمـي
بـ الصقيعِ الذي لااا يذوبـْ..!
تـُعااقبني صداً وَ هجراً
وَ تقنعنـي أنني المزدحمـة داخلك
أشـدّ مِنْ هـولِ البحـورْ..!
تلــومني إن اسْتـَاْنَسَتْكَ نفسي
غيرَ أني لإسْتِئْناسِكَ كتْفَ غيـري
لااااا ألــوم...
أخبــاري.. ما هي أخبـاري
جئتنـي يـا لونَ الدموع
أخبـاري
جئتَ تنفض الحُزن من صوتي
وَ تكثفـني... بـ عبق السكونْ
أوَ لا زلت لااا تدري
أنكَ بئـري
أنك أنتَ سرّي
أنتَ شمسي
عندكَ برّ الأمــنِ
وَ اسمكَ عندي ..دفء البردِ
وَ أنكَ أحلامي المكتظـة
بـ وسـادتي .. وَ غطائي
ولا تنام رغمَ موت الشموع
اخبـاري ...كيفَ هيَ أخبـاري
وَ هلْ يـُريح الجوع ..الج ــوعْ..!
فـ إن شئتَ .... عـُدْ..
وَ إن شئتَ..من الهجرِ..زِدّْ
نحـوهُ من جديد ٍ ...فـِرّْ
فـ دربي الذي انتهى قدراً محتوماً
تكتظّ مآذنـهُ ... انهماري تعلقاً
انهمــاركَ تشدداً
وَ أتوغـّلُ...بـ الصوتِ الـ موعووودْ
وَ سُحبتُـ لـ عالمِ الإغراء ِ والفتــونْ
أستعيـذ بمن عَمَــر فؤادي صفحاً مديـداً
من شرِ نفاذ الصبر
وَ تواقح حقن الجنـون..!
إيـــهٍ... انا المحطمــة خلف أبوااابكَ
أصبُّ حُلو حُسن ظني بأفعالكَ
وَ تمنعنـي من الدخـول..
أنااااا .. أنـــا
أجنحـةُ العصفـور المهشـّمِ
رسااائلاً منعتها من الوصــول
وَ مَنَعْـتَ صَدى أصابعكَ
أخبـاراً ..تـُحيلني سكينـة تفـوحْ
وَ منعتَ شمس وَصْـلِـكَ زيـارتي
زمن الحزن الداكـن
فـ أجّجـتَ محيط فمـي
بـ الصقيعِ الذي لااا يذوبـْ..!
تـُعااقبني صداً وَ هجراً
وَ تقنعنـي أنني المزدحمـة داخلك
أشـدّ مِنْ هـولِ البحـورْ..!
تلــومني إن اسْتـَاْنَسَتْكَ نفسي
غيرَ أني لإسْتِئْناسِكَ كتْفَ غيـري
لااااا ألــوم...
أخبــاري.. ما هي أخبـاري
جئتنـي يـا لونَ الدموع
أخبـاري
جئتَ تنفض الحُزن من صوتي
وَ تكثفـني... بـ عبق السكونْ
أوَ لا زلت لااا تدري
أنكَ بئـري
أنك أنتَ سرّي
أنتَ شمسي
عندكَ برّ الأمــنِ
وَ اسمكَ عندي ..دفء البردِ
وَ أنكَ أحلامي المكتظـة
بـ وسـادتي .. وَ غطائي
ولا تنام رغمَ موت الشموع
اخبـاري ...كيفَ هيَ أخبـاري
وَ هلْ يـُريح الجوع ..الج ــوعْ..!
فـ إن شئتَ .... عـُدْ..
وَ إن شئتَ..من الهجرِ..زِدّْ
نحـوهُ من جديد ٍ ...فـِرّْ
فـ دربي الذي انتهى قدراً محتوماً
تكتظّ مآذنـهُ ... انهماري تعلقاً
انهمــاركَ تشدداً
وَ أتوغـّلُ...بـ الصوتِ الـ موعووودْ