مجنون قصايد
06-18-2023, 05:52 AM
وأهرب من الغربه ل أصنع هذا الجدل المتعالي معك .
ل أتجنب الالتفاتات تلك التي أوجعتني ب التجاهل منك .
ل غيابك الذي أرآه فيك ل تلك النظره التي أنصفت حزني ب التشمت ب الرحيل .
للحكايه الآولى ل صوتي المسجون ب الأغاني ل شتى الأمكنه التي جمعتني بك على قارعة أغنيه .
أنا مازلت ذلك المصاب ب الهجر ذلك الذي يشعر ب تعاسة الحظ في كتفيه حتى تصور الطريق أنه يصطدم ب كتفيه ب الآسف
أحاول أن لا أتجنب النظر فيك . أحاول أن أتجرع من أهتمامك حسره .
بل أحاول أن أسرق كل ملامح من يشبهونك مزاجاً وحُسناً لا يضاهيه أحد .
مازلت ذلك المثير للحُزن :
ذلك الذي توسد حقائبه في محطات الحياة .
أغفو ب رحيل وأفزع ب ندبه موجعه .
ولكنني مازلت على مشارف الصبر أعانق الفرج حتى لو كان مستحيلاً ..!
س أظل اقسوا على كل شي من حولي ل منبه ساعتي كيف كُنت مهملاً ل مواعيدك كيف كُنت أنانياً حينما أصمت ولا أحتضنك ..!
تالله يا صغيرتي :
أنك تبقين في الذاكره لن يجرؤ أحداً على إزالتك حتى لو فُقدت ذاكرتي منك .
وس أبقى على العهد أمضي محافظاً على كل شي مثلما وعدتك ذات عُمر مضى وأنتي لم تمضين معي .
مثلما وعدتهم أن يحافظوا عليك مُسبقاً ..!
كم أحتاج ل الف فرصه ل أحتضنك ل أشكو عن كل شي بات في غيابك موجعاً يوصلني الى حدود اليأس وأتذكرك ب أبتسامه وأعود معك ب الأمل .
لن أهرب بعيداً ولن أتبجح ب الخساره ف ربح الشوق معك عظيم حتى لو كُنت خاسراً .
ذات عمر :
كُنت أتداول في فمك أغنيه كل شي كان ينصت معك حتى أنارت غرفتك كانت خجوله معك وكأنها تسمعك كان المكان هارباً منا وكنت أسترق من ثناياك النور والفرح .
لم أكن ب ذلك السؤء ولَم تكوني كذلك .
بل كنّا الوحيدين في هذا العالم الذي لا ينام الا قبل أن نهمس ب النبض عشقاً ونعترف أننا كُنا لا ننام حتى نفترق ب الحب أن نعود بعد سويعات أكثر حنيناً وحباً .
كبرت يا صغيرتي كثيراً .
وكأن ثلاثينك أصبح سبعيني الملامح كل مافي الأمر أن تجاعيد ملامحه أصبحت عاشقه لك .
وعكازه أنتي حتى لو كان الطريق بعيداً ب الآسى .
ولن أكون ذلك الذي يردد :
( أحببت ذات يوم وجل من لا يُخطئ )
ل أتجنب الالتفاتات تلك التي أوجعتني ب التجاهل منك .
ل غيابك الذي أرآه فيك ل تلك النظره التي أنصفت حزني ب التشمت ب الرحيل .
للحكايه الآولى ل صوتي المسجون ب الأغاني ل شتى الأمكنه التي جمعتني بك على قارعة أغنيه .
أنا مازلت ذلك المصاب ب الهجر ذلك الذي يشعر ب تعاسة الحظ في كتفيه حتى تصور الطريق أنه يصطدم ب كتفيه ب الآسف
أحاول أن لا أتجنب النظر فيك . أحاول أن أتجرع من أهتمامك حسره .
بل أحاول أن أسرق كل ملامح من يشبهونك مزاجاً وحُسناً لا يضاهيه أحد .
مازلت ذلك المثير للحُزن :
ذلك الذي توسد حقائبه في محطات الحياة .
أغفو ب رحيل وأفزع ب ندبه موجعه .
ولكنني مازلت على مشارف الصبر أعانق الفرج حتى لو كان مستحيلاً ..!
س أظل اقسوا على كل شي من حولي ل منبه ساعتي كيف كُنت مهملاً ل مواعيدك كيف كُنت أنانياً حينما أصمت ولا أحتضنك ..!
تالله يا صغيرتي :
أنك تبقين في الذاكره لن يجرؤ أحداً على إزالتك حتى لو فُقدت ذاكرتي منك .
وس أبقى على العهد أمضي محافظاً على كل شي مثلما وعدتك ذات عُمر مضى وأنتي لم تمضين معي .
مثلما وعدتهم أن يحافظوا عليك مُسبقاً ..!
كم أحتاج ل الف فرصه ل أحتضنك ل أشكو عن كل شي بات في غيابك موجعاً يوصلني الى حدود اليأس وأتذكرك ب أبتسامه وأعود معك ب الأمل .
لن أهرب بعيداً ولن أتبجح ب الخساره ف ربح الشوق معك عظيم حتى لو كُنت خاسراً .
ذات عمر :
كُنت أتداول في فمك أغنيه كل شي كان ينصت معك حتى أنارت غرفتك كانت خجوله معك وكأنها تسمعك كان المكان هارباً منا وكنت أسترق من ثناياك النور والفرح .
لم أكن ب ذلك السؤء ولَم تكوني كذلك .
بل كنّا الوحيدين في هذا العالم الذي لا ينام الا قبل أن نهمس ب النبض عشقاً ونعترف أننا كُنا لا ننام حتى نفترق ب الحب أن نعود بعد سويعات أكثر حنيناً وحباً .
كبرت يا صغيرتي كثيراً .
وكأن ثلاثينك أصبح سبعيني الملامح كل مافي الأمر أن تجاعيد ملامحه أصبحت عاشقه لك .
وعكازه أنتي حتى لو كان الطريق بعيداً ب الآسى .
ولن أكون ذلك الذي يردد :
( أحببت ذات يوم وجل من لا يُخطئ )