ضامية الشوق
06-13-2023, 11:34 AM
روى مسلم عن عبدالله بن عمرو بن العاص قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن فُقراء المهاجرين يسبقون الأغنياء يوم القيامة إلى الجنة بأربعين خريفًا، قالوا: فإنا نصبر لا نسأل شيئًا[1].
ففي الصحيحين عن أسامة بن زيد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: قُمت على الجنة، فكان عامة من دخلها المساكين، وأصحاب الجدِّ[2] محبوسون، غير أن أصحاب النار قد أُمر بهم إلى النار، وقُمت على النار فإذا عامة من دخلها النساء[3].
ففي الصحيحين عن عمران بن حُصين رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء، واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء[4].
روى البخاري عن سهل قال: مر رجلٌ على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تقولون في هذا؟ قالوا: حريٌّ إن خطب أن يُنكح، وإن شفع أن يُشفع، وإن قال أن يُستمع، قال: ثم سكت فمر رجلٌ من فقراء المسلمين، فقال: ما تقولون في هذا؟ قالوا: حريٌّ إن خطب ألا يُنكح، وإن شفع ألا يُشفع، وإن قال ألا يُستمع، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذا خيرٌ من ملء الأرض مثل هذا[5].
روى أحمد وصححه الألباني عن محمود بن لبيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اثنتان يكرههما ابن آدم: الموت، والموت خيرٌ للمؤمن من الفتنة، ويكره قلة المال، وقلة المال أقل للحساب[6].
ففي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم احتجَّت النار والجنة، فقالت هذه: يدخُلني الجبارون والمتكبرون، وقالت هذه: يدخُلني الضعفاء والمساكين، فقال الله عز وجل لهذه: أنت عذابي أُعذِّب بك من أشاء وربما قال: أُصيب بك من أشاء، وقال لهذه: أنت رحمتي أرحم بك من أشاء، ولكل واحدة منكما ملؤها[7].
ففي الصحيحين عن حارثة بن وهب الخُزاعي رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ألا أُخبركم بأهل الجنة كُل ضعيف متضعف، لو أقسم على الله لأبرَّه، ألا أخبركم بأهل النار كُل عُتل[8] جوَّاظ[9] مستكبر[10].
روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: رُب أشعث مدفوع بالأبواب، لو أقسم على الله لأبرَّه[11].
روى البخاري عن مُصعب بن سعد قال: رأى سعدٌ رضي الله عنه أن له فضلًا على من دونه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هل تُنصرون وتُرزقون إلا بضعفائكم[12].
ففي الصحيحين عن أسامة بن زيد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: قُمت على الجنة، فكان عامة من دخلها المساكين، وأصحاب الجدِّ[2] محبوسون، غير أن أصحاب النار قد أُمر بهم إلى النار، وقُمت على النار فإذا عامة من دخلها النساء[3].
ففي الصحيحين عن عمران بن حُصين رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء، واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء[4].
روى البخاري عن سهل قال: مر رجلٌ على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تقولون في هذا؟ قالوا: حريٌّ إن خطب أن يُنكح، وإن شفع أن يُشفع، وإن قال أن يُستمع، قال: ثم سكت فمر رجلٌ من فقراء المسلمين، فقال: ما تقولون في هذا؟ قالوا: حريٌّ إن خطب ألا يُنكح، وإن شفع ألا يُشفع، وإن قال ألا يُستمع، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذا خيرٌ من ملء الأرض مثل هذا[5].
روى أحمد وصححه الألباني عن محمود بن لبيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اثنتان يكرههما ابن آدم: الموت، والموت خيرٌ للمؤمن من الفتنة، ويكره قلة المال، وقلة المال أقل للحساب[6].
ففي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم احتجَّت النار والجنة، فقالت هذه: يدخُلني الجبارون والمتكبرون، وقالت هذه: يدخُلني الضعفاء والمساكين، فقال الله عز وجل لهذه: أنت عذابي أُعذِّب بك من أشاء وربما قال: أُصيب بك من أشاء، وقال لهذه: أنت رحمتي أرحم بك من أشاء، ولكل واحدة منكما ملؤها[7].
ففي الصحيحين عن حارثة بن وهب الخُزاعي رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ألا أُخبركم بأهل الجنة كُل ضعيف متضعف، لو أقسم على الله لأبرَّه، ألا أخبركم بأهل النار كُل عُتل[8] جوَّاظ[9] مستكبر[10].
روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: رُب أشعث مدفوع بالأبواب، لو أقسم على الله لأبرَّه[11].
روى البخاري عن مُصعب بن سعد قال: رأى سعدٌ رضي الله عنه أن له فضلًا على من دونه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هل تُنصرون وتُرزقون إلا بضعفائكم[12].