نجم الجدي
06-01-2023, 07:01 PM
عَلَى مَنَصَّةِ الْمَوْتِ اُقْفُ..
مُطْلَقَةً سيمفونيتي الْجَدِيدَةَ..
نَاشِرَةٌ فِي ثَنَايَا الظَّلَامِ..
بَريقُ نَغْمَاتِ الْبِيَانُوِ..
اسدلُ اصابعي فِي تَتَابُعٍ,, عَازِفَةَ
لَحْنِ
” الْمَوْتَ”
مُرَتَّبَهُ بِاِنْتِظَامِ خَلَاَيَا الْمَوْتِ فِي صَدَى الْكَلْمِ..
يَشْتَدُّ الصَّمْتُ مَعَ اِشْتِدَادِ وَتِيرَةِ الْعَزْفِ..
وَاِسْمَعْ للاصغاء بَيْنَ النَّاسِ صَوْتَ شَجَّيْ يُشِدْنِي لِمَصْدَرِهِ..
مَا انَّ رَايَتَكَ !!! حَتَّ تَخَلَّلَتِ اصابعي رَبَكَةَ اضاعت مَا بَدَأَتْ بِهِ لَحْنِيٌّ لِرُؤْيَةِ عَيَّنَاكَ!
فَلِبَريقِ مقلتيك نُورَ يُحَرِّرُ ظُلْمَةُ الْمَوْتِ لِلَحَيَاهُ!
اتحاشى النَّظَرَ لِمَحَيَاكَ مُكَمِّلَةُ طَرِيقِ الْمَوْتِ بِاللَّحْنِ..
فَتَتَرَاقَصُ اناملي الْمُنْسَابَةَ بَيْنَ الْمَفَاتِيحِ وَدِقَّاتٍ قَلَبِيٍّ..
مُغَيِّرَةُ مَسَارِ رِحْلَتِي مِنْ خَطْوَاتِي لِلْهُلَّاكِ الى خَطْوَاتٍ مُتَنَاغِمَةٍ لِلَحَيَاهُ..
اِرْتَشَفَ شَهْقَاتُ دَهْشَتِي الَّتِي خَرَجَتْ مَنْ مَكْنُونِيُّ!!
متفاجأة مِنْ تَغَيُّرِ نَغْمِيِّ...
فَقَدْ تَغَيَّرَ لَحْنِيٌّ مِنْ لَحْنٍ يَرْوِي عَنْ رَوْحِ الْكَآبَةِ الْقَاتِلِ...
الى لَحْنٍ لَمْ يُقَابِلْ فِي طَرِيقِهِ سِوَى الْاِبْتِسَامَاتِ!
صَارَعَتْ نَفْسُي مِرَارًا وَالنَّغْمَ!
مُخَالَطَةً بِذَلِكَ انفاس الْمَوْتَ بِالْحُبِّ...
فَكُلَّمَا طَغَى عَزْفُ الْحُزْنِ فِي اناملي..
حَتَّى تَفَلَّتَتْ عَيْنَاي تَبْحَثُ مقلتيك لِتَسْتَمِدُّ مِنْهُمَا النُّورَ...
فَتَنْقَلِبُ مَوَازِينُ مَعْرَكَتِي...
مَعْرَكَةٌ لِلْحُبِّ وَالْمَوْتِ...
لِتُطْلِقُ آهاااتٍ كَانَتْ حَبيسَةُ الرَّوْحِ..
مُعْلَنَةٌ مِنْ هُنَا..
حَيَاةٌ وَلَدَتْ مِنْ رَحِمِ الْمَوْتِ..
صَارِخَةُ بَيْنَ الْوَانٍ الْكَوْنَ انَّ لِلْحُبِّ.
منقول
مُطْلَقَةً سيمفونيتي الْجَدِيدَةَ..
نَاشِرَةٌ فِي ثَنَايَا الظَّلَامِ..
بَريقُ نَغْمَاتِ الْبِيَانُوِ..
اسدلُ اصابعي فِي تَتَابُعٍ,, عَازِفَةَ
لَحْنِ
” الْمَوْتَ”
مُرَتَّبَهُ بِاِنْتِظَامِ خَلَاَيَا الْمَوْتِ فِي صَدَى الْكَلْمِ..
يَشْتَدُّ الصَّمْتُ مَعَ اِشْتِدَادِ وَتِيرَةِ الْعَزْفِ..
وَاِسْمَعْ للاصغاء بَيْنَ النَّاسِ صَوْتَ شَجَّيْ يُشِدْنِي لِمَصْدَرِهِ..
مَا انَّ رَايَتَكَ !!! حَتَّ تَخَلَّلَتِ اصابعي رَبَكَةَ اضاعت مَا بَدَأَتْ بِهِ لَحْنِيٌّ لِرُؤْيَةِ عَيَّنَاكَ!
فَلِبَريقِ مقلتيك نُورَ يُحَرِّرُ ظُلْمَةُ الْمَوْتِ لِلَحَيَاهُ!
اتحاشى النَّظَرَ لِمَحَيَاكَ مُكَمِّلَةُ طَرِيقِ الْمَوْتِ بِاللَّحْنِ..
فَتَتَرَاقَصُ اناملي الْمُنْسَابَةَ بَيْنَ الْمَفَاتِيحِ وَدِقَّاتٍ قَلَبِيٍّ..
مُغَيِّرَةُ مَسَارِ رِحْلَتِي مِنْ خَطْوَاتِي لِلْهُلَّاكِ الى خَطْوَاتٍ مُتَنَاغِمَةٍ لِلَحَيَاهُ..
اِرْتَشَفَ شَهْقَاتُ دَهْشَتِي الَّتِي خَرَجَتْ مَنْ مَكْنُونِيُّ!!
متفاجأة مِنْ تَغَيُّرِ نَغْمِيِّ...
فَقَدْ تَغَيَّرَ لَحْنِيٌّ مِنْ لَحْنٍ يَرْوِي عَنْ رَوْحِ الْكَآبَةِ الْقَاتِلِ...
الى لَحْنٍ لَمْ يُقَابِلْ فِي طَرِيقِهِ سِوَى الْاِبْتِسَامَاتِ!
صَارَعَتْ نَفْسُي مِرَارًا وَالنَّغْمَ!
مُخَالَطَةً بِذَلِكَ انفاس الْمَوْتَ بِالْحُبِّ...
فَكُلَّمَا طَغَى عَزْفُ الْحُزْنِ فِي اناملي..
حَتَّى تَفَلَّتَتْ عَيْنَاي تَبْحَثُ مقلتيك لِتَسْتَمِدُّ مِنْهُمَا النُّورَ...
فَتَنْقَلِبُ مَوَازِينُ مَعْرَكَتِي...
مَعْرَكَةٌ لِلْحُبِّ وَالْمَوْتِ...
لِتُطْلِقُ آهاااتٍ كَانَتْ حَبيسَةُ الرَّوْحِ..
مُعْلَنَةٌ مِنْ هُنَا..
حَيَاةٌ وَلَدَتْ مِنْ رَحِمِ الْمَوْتِ..
صَارِخَةُ بَيْنَ الْوَانٍ الْكَوْنَ انَّ لِلْحُبِّ.
منقول