مشاهدة النسخة كاملة : تفسير: (مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)


جنــــون
03-28-2023, 05:44 AM
تفسير: (مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)


♦ الآية: ﴿ مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾.

♦ السورة ورقم الآية: العنكبوت (5).

♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ ﴾ يخشى البعث ﴿ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ ﴾ وعده بالثَّواب والعقاب ﴿ لَآتٍ ﴾ لكائن.

♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": مَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ اللَّهِ، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا، وَمُقَاتِلٌ: مَنْ كَانَ يَخْشَى الْبَعْثَ وَالْحِسَابَ، وَالرَّجَاءُ بِمَعْنَى الْخَوْفِ، وَقَالَ سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: مَنْ كَانَ يَطْمَعُ فِي ثَوَابِ اللَّهِ، فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ، يَعْنِي مَا وَعَدَ اللَّهُ مِنَ الثَّوَابِ وَالْعِقَابِ. وَقَالَ مُقَاتِلٌ: يَعْنِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَكَائِنٌ. وَمَعْنَى الْآيَةِ أَنَّ مَنْ يَخْشَى اللَّهَ أَوْ يَأْمُلُهُ فَلْيَسْتَعِدَّ لَهُ وَلْيَعْمَلْ لِذَلِكَ الْيَوْمِ، كَمَا قَالَ: ﴿ فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صالِحاً ﴾ [الكهف: 110] الآية، وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.

تفسير القرآن الكريم

مجنون قصايد
03-28-2023, 10:59 AM
بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

شموخ
03-28-2023, 02:20 PM
سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

نجم الجدي
03-28-2023, 09:55 PM
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

كـــآدي
03-28-2023, 11:50 PM
طرح جميل
يعطيك العافية

ملكة الجوري
03-30-2023, 12:58 AM
جزاك الله خيـــر
وزادك رفعه ورزقك الجنان

لا أشبه احد ّ!
03-30-2023, 01:01 AM
:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ

طهر الغيم
04-02-2023, 11:42 PM
يعطيك العآفيـه
على الموضوع الروعـه
شكراً لك من القلب على هذآ المجهُود ,
ماأنحرم من عطـآءك المميز يَارب !
حفظك الله ورعآيته .
لِـ روحك باقات الورد

ضامية الشوق
04-03-2023, 02:26 AM
جزاك الله خيرا