لا أشبه احد ّ!
01-10-2023, 10:34 PM
https://img.kooora.com/?i=epa/soccer/2023-01/2023-01-08/2023-01-08-10394638_epa.jpg
أسدل الستار على منافسات الجولة 17 من عمر مسابقة الدوري الإيطالي، والتي شهدت بعض المفاجآت والأحداث المثيرة على مدار الأسبوع.
ويستعرض كووورة في التقرير التالي، أبرز الرابحين والخاسرين من الجولة:
الرابحون
يوفنتوس
يعد يوفنتوس هو الرابح الأبرز والأكبر من الأسبوع الـ17، بعدما حقق فوزا متأخرا ساهم في وصوله للمركز الثاني بجدول ترتيب المسابقة.
وانتزع يوفنتوس فوزا بشق الأنفس من ضيفه أودينيزي (1-0) بالدقيقة 86، ليصل للنقطة 37 ويصبح على بُعد 7 نقاط فقط المتصدر نابولي (44).
ومع إهدار ميلان وإنتر للنقاط، فإن البيانكونيري انتزع الوصافة من ميلان بفارق الأهداف، ووسع الفارق مع إنتر لثلاث نقاط.
فيكتور أوسيمين
تمكن النيجيري فيكتور أوسيمين، مهاجم نابولي، من التسجيل لفريقه في شباك سامبدوريا، ليقود فريق الجنوب إلى الفوز (2-0) وتوسيع الفارق بين المتصدر والوصيف إلى 7 نقاط.
وبهدفه، رفع المهاجم النيجيري رصيده من الأهداف إلى 10، ليواصل تصدره جدول ترتيب الهدافين، بفارق هدفين عن أقرب ملاحقيه ماركو أرناتوفيتش ولاوتارو مارتينيز ومبالا نزولا (8 أهداف) لكل منهم.
وبوصوله لهدفه العاشر، أصبح أوسيمين هو ثاني لاعب أفريقي يتمكن من تسجيل 10 أهداف أو أكثر في 3 مواسم مختلفة بتاريخ الدوري الإيطالي، بعد جورج وياه مع ميلان.
جوزيه مورينيو
رغم الأداء السيئ لروما في مباراته أمام ميلان، وسيطرة وتفوق الروسونيري على الذئاب طوال المباراة، إلا أن روما بقيادة المدرب البرتغالي مورينيو، نجح في الخروج بنتيجة التعادل، والحصول على نقطة.
الخاسرون
روميلو لوكاكو
ظهر البلجيكي لوكاكو، مهاجم إنتر، بأسوأ أداء ممكن، ليواصل مستوياته السيئة بالفترة الأخيرة، بالرغم من مشاركته لمدة 35 دقيقة فقط.
وخلال الدقائق التي شارك فيها لوكاكو، فقد الكرة العديد من المرات، وسط استلامه الخاطئ للكرة أو لعدم قدرته على الاحتفاظ بها، ليصبح عبئا على فريقه، وما زاد الطين بلة هو تعرضه لإصابة ستمنعه من الظهور أمام بارما خلال لقاء الكأس.
ستيفانو بيولي
المدير الفني لميلان رغم تفوق فريقه طوال لقائه أمام روما، إلا أنه تلقى هدفين كرات ثابتة، كشفت عن معاناة الشياطين الحمر المستمرة في هذا الجانب.
ولا يزال بيولي يفشل في إيجاد حل لاستقبال فريقه لأهداف كثيرة من ركلات ثابتة، ليهدر ميلان نقطتين ثمينتين كانتا ستساهمان في انفراده بالمركز الثاني وتقلص الفارق مع المتصدر نابولي.
سيموني إنزاجي
إنزاجي، المدير الفني لإنتر، أيضًا من بين الخاسرين في الجولة، بعد أن تسببت تغييراته خلال الشوط الثاني في خروج النيراتزوري بنتيجة التعادل.
فبعيدا عن الخطأ الفادح لحكم اللقاء وإلغائه لهدف صحيح لإنتر كاد أن ينهي الأمور لمصلحة النيراتزوري بنتيجة (3-1)، إلا أن تغييرات إنزاجي لم تُغير من شكل الإنتر بل إن البديل دومفريس سجل هدفا عكسيا في الدقيقة الأخيرة لمونزا، تعادل به الأخير (2-2).
أسدل الستار على منافسات الجولة 17 من عمر مسابقة الدوري الإيطالي، والتي شهدت بعض المفاجآت والأحداث المثيرة على مدار الأسبوع.
ويستعرض كووورة في التقرير التالي، أبرز الرابحين والخاسرين من الجولة:
الرابحون
يوفنتوس
يعد يوفنتوس هو الرابح الأبرز والأكبر من الأسبوع الـ17، بعدما حقق فوزا متأخرا ساهم في وصوله للمركز الثاني بجدول ترتيب المسابقة.
وانتزع يوفنتوس فوزا بشق الأنفس من ضيفه أودينيزي (1-0) بالدقيقة 86، ليصل للنقطة 37 ويصبح على بُعد 7 نقاط فقط المتصدر نابولي (44).
ومع إهدار ميلان وإنتر للنقاط، فإن البيانكونيري انتزع الوصافة من ميلان بفارق الأهداف، ووسع الفارق مع إنتر لثلاث نقاط.
فيكتور أوسيمين
تمكن النيجيري فيكتور أوسيمين، مهاجم نابولي، من التسجيل لفريقه في شباك سامبدوريا، ليقود فريق الجنوب إلى الفوز (2-0) وتوسيع الفارق بين المتصدر والوصيف إلى 7 نقاط.
وبهدفه، رفع المهاجم النيجيري رصيده من الأهداف إلى 10، ليواصل تصدره جدول ترتيب الهدافين، بفارق هدفين عن أقرب ملاحقيه ماركو أرناتوفيتش ولاوتارو مارتينيز ومبالا نزولا (8 أهداف) لكل منهم.
وبوصوله لهدفه العاشر، أصبح أوسيمين هو ثاني لاعب أفريقي يتمكن من تسجيل 10 أهداف أو أكثر في 3 مواسم مختلفة بتاريخ الدوري الإيطالي، بعد جورج وياه مع ميلان.
جوزيه مورينيو
رغم الأداء السيئ لروما في مباراته أمام ميلان، وسيطرة وتفوق الروسونيري على الذئاب طوال المباراة، إلا أن روما بقيادة المدرب البرتغالي مورينيو، نجح في الخروج بنتيجة التعادل، والحصول على نقطة.
الخاسرون
روميلو لوكاكو
ظهر البلجيكي لوكاكو، مهاجم إنتر، بأسوأ أداء ممكن، ليواصل مستوياته السيئة بالفترة الأخيرة، بالرغم من مشاركته لمدة 35 دقيقة فقط.
وخلال الدقائق التي شارك فيها لوكاكو، فقد الكرة العديد من المرات، وسط استلامه الخاطئ للكرة أو لعدم قدرته على الاحتفاظ بها، ليصبح عبئا على فريقه، وما زاد الطين بلة هو تعرضه لإصابة ستمنعه من الظهور أمام بارما خلال لقاء الكأس.
ستيفانو بيولي
المدير الفني لميلان رغم تفوق فريقه طوال لقائه أمام روما، إلا أنه تلقى هدفين كرات ثابتة، كشفت عن معاناة الشياطين الحمر المستمرة في هذا الجانب.
ولا يزال بيولي يفشل في إيجاد حل لاستقبال فريقه لأهداف كثيرة من ركلات ثابتة، ليهدر ميلان نقطتين ثمينتين كانتا ستساهمان في انفراده بالمركز الثاني وتقلص الفارق مع المتصدر نابولي.
سيموني إنزاجي
إنزاجي، المدير الفني لإنتر، أيضًا من بين الخاسرين في الجولة، بعد أن تسببت تغييراته خلال الشوط الثاني في خروج النيراتزوري بنتيجة التعادل.
فبعيدا عن الخطأ الفادح لحكم اللقاء وإلغائه لهدف صحيح لإنتر كاد أن ينهي الأمور لمصلحة النيراتزوري بنتيجة (3-1)، إلا أن تغييرات إنزاجي لم تُغير من شكل الإنتر بل إن البديل دومفريس سجل هدفا عكسيا في الدقيقة الأخيرة لمونزا، تعادل به الأخير (2-2).