مشاهدة النسخة كاملة : ضحكة عيون الزمان وورده وعطره


روح الندى
12-11-2022, 09:58 AM
تعال والعمر ، توّه مابعد فاتك !
ولا تشك بغلاك ، ولا نقص قدره

معاك : للحب لذة - ساكنه ذاتك !
وحبيبك لحالك اللي ساكن بصدره

فيك الحياة .. وسعادتها .. بضحكاتك !
وانا اللي اشوفك العالم .. على أسره

لو ينكسر خاطري .. تجبره بسماتك !
ومافيه غيرك قدر أصلا ً ، على جبره

القلب موطنك وضلوعي ممراتك
وسوالفك في مدى الافكار منتشره

حبيبي ، احبّ رسمة بسمة شفاتك !
لحالك اللي ؛- تجيب القلب من نظره

ياللي تغيث التباشير ابتساماتك
تسرقني بصوتك :- اللي فارق النبره

حتى تواصيفك / وحتى تحياتك !
ضحكة عيون الزمان وورده وعطره

ما الوم نفسي / تلبّي كل رغباتك !
والنفس ويّاك دون الناس ، منأسره

محبتك بالضمير .. ان سوت سواتك !
ياجعلها ترزق العاشق .. على أجره

شكراً عليك انت .. لـ وصالك وجيّاتك
لو ان قلبي ، عجز يعبر بـ شكره

عـــودالليل
12-11-2022, 03:13 PM
‏جمال الاختيار
خلفه ذآئقة جميله جدا

تعرف ماذا تقدم

‏محتوى الطرح اكثر من راقي

من الاعماق
اقدم لك شكري واحترامي

نجم الجدي
12-11-2022, 03:46 PM
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

شموخ
12-11-2022, 11:07 PM
سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

مجنون قصايد
12-11-2022, 11:11 PM
بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

إرتواء نبض
12-13-2022, 05:38 AM
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء
لروحك الجوري

جنــــون
12-14-2022, 12:04 AM
لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ
وُدِيِّ
https://upload.3dlat.com/uploads/3dlat.com_17_19_ba83_fb0eb66adb0a14.gif

ضامية الشوق
12-16-2022, 12:11 PM
دُمتَمْ بهذا العطاء المستَمـر.. يُسعدني الـرٍد على مـوٍاضيعكًـم

ملكة الجوري
12-21-2022, 02:38 PM
انتقـآءْ رآئــع, وطرح جميــل كجمآل روحك
http://www.tra-sh.com/up/uploads/1653563060733.gif

كـــآدي
12-24-2022, 10:00 AM
أنرتم سَمانا بـ جَمال العَطاء
سَلمت الأنامل وَدام وهج التَألق
كل الود والإحترام

لا أشبه احد ّ!
01-03-2023, 02:16 AM
:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ