مشاهدة النسخة كاملة : مشهدان متناقضان في إسبانيا.. حرب الطماطم تتحول إلى طوابير جوع


روح الندى
11-26-2022, 04:49 AM
https://www.youtube.com/watch?v=jrQXtbamqhE

ضامية الشوق
11-26-2022, 02:30 PM
يسلمو على نقل الخبر

شموخ
11-26-2022, 05:45 PM
سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

مجنون قصايد
11-26-2022, 06:05 PM
بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

إرتواء نبض
11-28-2022, 08:05 PM
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء
لروحك الجوري

روح الندى
12-01-2022, 11:28 PM
يسلمو على نقل الخبر

شكرا لتعطيرك متصفحي ..
و اشراقك أرجاءه..
تحياتى ..
واحترامي
https://a.top4top.io/p_2440wfon60.gif
https://d.top4top.io/p_2440rv9bk0.gif

روح الندى
12-01-2022, 11:28 PM
سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

شكرا لتعطيرك متصفحي ..
و اشراقك أرجاءه..
تحياتى ..
واحترامي
https://a.top4top.io/p_2440wfon60.gif
https://d.top4top.io/p_2440rv9bk0.gif

روح الندى
12-01-2022, 11:28 PM
بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد
شكرا لتعطيرك متصفحي ..
و اشراقك أرجاءه..
تحياتى ..
واحترامي
https://a.top4top.io/p_2440wfon60.gif
https://d.top4top.io/p_2440rv9bk0.gif

روح الندى
12-01-2022, 11:28 PM
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء
لروحك الجوري

شكرا لتعطيرك متصفحي ..
و اشراقك أرجاءه..
تحياتى ..
واحترامي
https://a.top4top.io/p_2440wfon60.gif
https://d.top4top.io/p_2440rv9bk0.gif

عـــودالليل
12-02-2022, 03:18 PM
قيمه جيده لمحتها من خلال هذا
الجلب المميز في
محتواه
ونال الاستحسان
والاعجاب التام والرضى

وكل هذا دليل ذائقه راقيه جدا أدت
لظهور هذا الطرح بهذا الشكل

اتمنى تقديم المزيد والاستمرار عل
نفس المنوال


ولك كل احترامي وتقديري
واسعدك المولى

محمد الحريري

نجم الجدي
12-02-2022, 04:05 PM
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

ملكة الجوري
12-03-2022, 10:39 PM
اشكر لك نقل الخبر
لك احترامي وتقديري

جنــــون
12-04-2022, 12:01 AM
يعطيك العافية
على الطرح

لا أشبه احد ّ!
12-05-2022, 08:58 PM
:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ