إرتواء نبض
09-15-2022, 01:03 AM
مفتاح تطوير الذات هو معرفة نقاط قوتك ومجالات تحسينها؛ إذ يمكن أن تساعدك معرفة هذه النقاط في تطوير نقاط ضعفك وتحويلها إلى نقاط قوة. لن يمنحك التحليل الذاتي الدقيق سوى مساحة للتحسين ومن المهم أن تكون صادقًا تمامًا مع نفسك؛ من أجل تحسين بعض أكبر نقاط ضعفك.
ينطوي تطوير الذات أيضًا على عدد من الفوائد التجارية؛ ووفقًا لموقع ة فإن 42% من الشركات اليوم لا تؤمن بمدربي التطوير الشخصي، ومع ذلك فقد كشفت هذه الدراسة نفسها عن أنه إذا استخدمت هذه الشركات مدربًا لكان زادو دخلها بمقدار 46%، ومن بين الذين تلقوا التدريب كشف الاستطلاع عما يلي:
أصبح 62.4% من الموظفين أكثر ذكاءً في تحديد الأهداف، كما أصبح 52.4% منهم أكثر ثقة بالنفس، وواجه 57.1% من الموظفين أدنى مستويات التوتر، وترك 25.7% من الموظفين المبحوثين العادات السيئة.
ويقول 33% من الموظفين إنه من غير المرجح أن يحققوا تطلعاتهم المهنية في مؤسستهم الحالية.
فوائد تطوير الذات
ويرصد «رواد الأعمال» بعض فوائد تطوير الذات، وذلك على النحو التالي..
تحسين الصحة العقلية واحترام الذات
لا يؤدي تطوير الذات إلى تحسين حياتك العملية فحسب، بل يمكنه أيضًا مساعدتك في تطوير حياتك الشخصية بعدة طرق مختلفة، على سبيل المثال: تحسين العلاقات، وتحقيق التوازن بين العمل والحياة، التحكم في أفعالك وعواطفك بشكل أفضل؛ الخيارات لا حصر لها! بغض النظر عن الطريقة التي تريد تطوير نفسك بها، فإن تعزيز الثقة سيكون بمثابة مكافأة إضافية.
يمكن أن يساعدك تتبع سلوكياتك الإيجابية والسلبية في إدارتها بشكل أفضل؛ ومنع السلوكيات السلبية وتشجيع الإيجابيات. ويمكن أن يساهم تطوير الذات في أن تصبح الشخص الذي تريده، وبالتالي تحسين ثقتك بنفسك وأدائك في العمل، مع تعزيز احترامك لذاتك وصحتك العقلية.
رفع الإنتاجية وزيادة الدافع
يمكن أن يزيد تطوير الذات من إنتاجيتك. إن إدراك نقاط قوتك وضعفك يشجعك على إنتاج عمل عالي الجودة، فرؤية التحسن في نفسك يمكن أن يمنحك الثقة في النفس ويحفزك على تحقيق المزيد.
ويرشدك تطوير الذات أيضًا لتطوير نقاط ضعفك إلى نقاط قوة على سبيل المثال، يمكن تحويل الموقف السيء/ السلبي إلى موقف إيجابي، ويمكن تحقيق ذلك؛ من خلال التعرف على تأثير وعواقب موقفك وكيف يمكن أن يؤثر في الآخرين من حولك.
ذاك بالتأكيد ليس بالأمر السهل، ولكن أن تصبح أكثر وعيًا بكيفية استجابة الآخرين أو استيعابهم لمزاجك/ سلوكك قد يشجعك على التحكم فيه أو حتى تحويله إلى موقف إيجابي؛ من أجل تشجيع الآخرين في مكان العمل، يجب أن يمنحك هذا الأمر الدافع الذي تحتاجه لتصبح أكثر إنتاجية وتعمل بجد لتحقيق أهدافك الشخصية.
تحسين المهارات
تحسين وتطوير الذات يحسن أيضًا مهاراتك، على سبيل المثال: إذا كنت تحاول تحسين أسلوبك في الرد على الهاتف يمكنك استخدام أدوات التطوير الشخصية الخاصة بك لتتبع ذلك من أجل تطوير المهارة. قد يجعلك هذا عاملًا أكثر كفاءة، وقد يدرك زملاؤك أنك أصبحت أكثر ديناميكية. بل يمكن أن يمنحك تطوير الذات فرصًا للنمو الوظيفي والترقيات.
مرونة أكبر
ستكون هناك أوقات عصيبة في الحياة، وعندما تحدث سوف تحتاج إلى امتلاك المهارات والسمات للتعامل معها بشكل فعال. لا يمكن للتنمية الشخصية (تطوير الذات) أن تمنع حدوث كل الأشياء السيئة ولكنها تساعدك في التعامل معها عند حدوثها.
ستتمتع بقدر أكبر من الثقة والمرونة والمهارات الشخصية والشخصية للتعامل مع أي احتمال.
علاقات أكثر إرضاء
العلاقات سيف ذو حدين؛ إما أن ترفعك أو تجرك إلى أسفل. عندما تقوم بتحسين وتطوير الذات ستكون قادرًا بشكل أفضل على معرفة العلاقات التي تستحق الاستثمار فيها وأيها يجب قطعها. يمكنك أيضًا تطوير المهارات لتحقيق أقصى استفادة من تلك العلاقات التي لها تأثير إيجابي في حياتك.
تحسين التركيز والفعالية
مع تطوير الذات يأتي الوضوح. حتى مع تحسين الإحساس بوضوح الاتجاه ستكون هناك دائمًا مهام متعددة تبحث عن انتباهك. وفي ظل تحسن تطورك الشخصي يصبح تحديد الأولويات أسهل كثيرًا.
أنت أكثر وضوحًا بشأن أهدافك ويمكنك بسرعة تحديد المهمة التي ستمنحك أفضل نتيجة بالموارد المتاحة لك في تلك اللحظة. وهنا تأتي أهمية التركيز والفعالية المحسنان مع معرفة نقاط قوتك والتلاعب بها.
ينطوي تطوير الذات أيضًا على عدد من الفوائد التجارية؛ ووفقًا لموقع ة فإن 42% من الشركات اليوم لا تؤمن بمدربي التطوير الشخصي، ومع ذلك فقد كشفت هذه الدراسة نفسها عن أنه إذا استخدمت هذه الشركات مدربًا لكان زادو دخلها بمقدار 46%، ومن بين الذين تلقوا التدريب كشف الاستطلاع عما يلي:
أصبح 62.4% من الموظفين أكثر ذكاءً في تحديد الأهداف، كما أصبح 52.4% منهم أكثر ثقة بالنفس، وواجه 57.1% من الموظفين أدنى مستويات التوتر، وترك 25.7% من الموظفين المبحوثين العادات السيئة.
ويقول 33% من الموظفين إنه من غير المرجح أن يحققوا تطلعاتهم المهنية في مؤسستهم الحالية.
فوائد تطوير الذات
ويرصد «رواد الأعمال» بعض فوائد تطوير الذات، وذلك على النحو التالي..
تحسين الصحة العقلية واحترام الذات
لا يؤدي تطوير الذات إلى تحسين حياتك العملية فحسب، بل يمكنه أيضًا مساعدتك في تطوير حياتك الشخصية بعدة طرق مختلفة، على سبيل المثال: تحسين العلاقات، وتحقيق التوازن بين العمل والحياة، التحكم في أفعالك وعواطفك بشكل أفضل؛ الخيارات لا حصر لها! بغض النظر عن الطريقة التي تريد تطوير نفسك بها، فإن تعزيز الثقة سيكون بمثابة مكافأة إضافية.
يمكن أن يساعدك تتبع سلوكياتك الإيجابية والسلبية في إدارتها بشكل أفضل؛ ومنع السلوكيات السلبية وتشجيع الإيجابيات. ويمكن أن يساهم تطوير الذات في أن تصبح الشخص الذي تريده، وبالتالي تحسين ثقتك بنفسك وأدائك في العمل، مع تعزيز احترامك لذاتك وصحتك العقلية.
رفع الإنتاجية وزيادة الدافع
يمكن أن يزيد تطوير الذات من إنتاجيتك. إن إدراك نقاط قوتك وضعفك يشجعك على إنتاج عمل عالي الجودة، فرؤية التحسن في نفسك يمكن أن يمنحك الثقة في النفس ويحفزك على تحقيق المزيد.
ويرشدك تطوير الذات أيضًا لتطوير نقاط ضعفك إلى نقاط قوة على سبيل المثال، يمكن تحويل الموقف السيء/ السلبي إلى موقف إيجابي، ويمكن تحقيق ذلك؛ من خلال التعرف على تأثير وعواقب موقفك وكيف يمكن أن يؤثر في الآخرين من حولك.
ذاك بالتأكيد ليس بالأمر السهل، ولكن أن تصبح أكثر وعيًا بكيفية استجابة الآخرين أو استيعابهم لمزاجك/ سلوكك قد يشجعك على التحكم فيه أو حتى تحويله إلى موقف إيجابي؛ من أجل تشجيع الآخرين في مكان العمل، يجب أن يمنحك هذا الأمر الدافع الذي تحتاجه لتصبح أكثر إنتاجية وتعمل بجد لتحقيق أهدافك الشخصية.
تحسين المهارات
تحسين وتطوير الذات يحسن أيضًا مهاراتك، على سبيل المثال: إذا كنت تحاول تحسين أسلوبك في الرد على الهاتف يمكنك استخدام أدوات التطوير الشخصية الخاصة بك لتتبع ذلك من أجل تطوير المهارة. قد يجعلك هذا عاملًا أكثر كفاءة، وقد يدرك زملاؤك أنك أصبحت أكثر ديناميكية. بل يمكن أن يمنحك تطوير الذات فرصًا للنمو الوظيفي والترقيات.
مرونة أكبر
ستكون هناك أوقات عصيبة في الحياة، وعندما تحدث سوف تحتاج إلى امتلاك المهارات والسمات للتعامل معها بشكل فعال. لا يمكن للتنمية الشخصية (تطوير الذات) أن تمنع حدوث كل الأشياء السيئة ولكنها تساعدك في التعامل معها عند حدوثها.
ستتمتع بقدر أكبر من الثقة والمرونة والمهارات الشخصية والشخصية للتعامل مع أي احتمال.
علاقات أكثر إرضاء
العلاقات سيف ذو حدين؛ إما أن ترفعك أو تجرك إلى أسفل. عندما تقوم بتحسين وتطوير الذات ستكون قادرًا بشكل أفضل على معرفة العلاقات التي تستحق الاستثمار فيها وأيها يجب قطعها. يمكنك أيضًا تطوير المهارات لتحقيق أقصى استفادة من تلك العلاقات التي لها تأثير إيجابي في حياتك.
تحسين التركيز والفعالية
مع تطوير الذات يأتي الوضوح. حتى مع تحسين الإحساس بوضوح الاتجاه ستكون هناك دائمًا مهام متعددة تبحث عن انتباهك. وفي ظل تحسن تطورك الشخصي يصبح تحديد الأولويات أسهل كثيرًا.
أنت أكثر وضوحًا بشأن أهدافك ويمكنك بسرعة تحديد المهمة التي ستمنحك أفضل نتيجة بالموارد المتاحة لك في تلك اللحظة. وهنا تأتي أهمية التركيز والفعالية المحسنان مع معرفة نقاط قوتك والتلاعب بها.