إرتواء نبض
08-28-2022, 09:35 PM
أعلنت هيئة تطوير محمية الملك عبد العزيز الملكية بالشراكة مع المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، بدء أعمال زراعة مليون شجرة بريّة في روضة الخفس الواقعة جنوب محمية الملك عبد العزيز الملكية.
وتأتي هذه المبادرة لزراعة مليون شجرة في المحمية ضمن الاتفاقية الموقعة بين المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي وهيئة تطوير محمية الملك عبد العزيز الملكية على هامش المعرض والمنتدى الدولي لتقنيات التشجير المنعقد في شهر مايو الماضي بالرياض.
وبدأت أعمال المرحلة الأولى بزراعة 500 ألف شجرة في روضتي الخفس الشمالية والجنوبية، على أن تكتمل قبل نهاية العام الميلادي الحالي، ثم البدء بالمرحلة الثانية لزراعة الـ500 ألف شجرة الأخرى بداية العام القادم؛ حيث اشتملت على زراعة عدد من الأنواع النباتية المحلية من بينها الطلح والغضا والأرطى والسدر البري والرمث والأثل.
وتسعى هيئة تطوير محمية الملك عبد العزيز الملكية بالشراكة مع المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي من خلال هذه المبادرة إلى توحيد الجهود الوطنية وتنظيمها للإسهام في تحقيق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء، من خلال تنمية الغطاء النباتي في المملكة وتأهيل مواقعه، وزيادة الرقعة الخضراء، ومكافحة التصحر، والمحافظة على الموارد الطبيعية، لتحقيق التنمية البيئية والاقتصادية المستدامة، وتحسين جودة الحياة.
وتأتي هذه المبادرة لزراعة مليون شجرة في المحمية ضمن الاتفاقية الموقعة بين المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي وهيئة تطوير محمية الملك عبد العزيز الملكية على هامش المعرض والمنتدى الدولي لتقنيات التشجير المنعقد في شهر مايو الماضي بالرياض.
وبدأت أعمال المرحلة الأولى بزراعة 500 ألف شجرة في روضتي الخفس الشمالية والجنوبية، على أن تكتمل قبل نهاية العام الميلادي الحالي، ثم البدء بالمرحلة الثانية لزراعة الـ500 ألف شجرة الأخرى بداية العام القادم؛ حيث اشتملت على زراعة عدد من الأنواع النباتية المحلية من بينها الطلح والغضا والأرطى والسدر البري والرمث والأثل.
وتسعى هيئة تطوير محمية الملك عبد العزيز الملكية بالشراكة مع المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي من خلال هذه المبادرة إلى توحيد الجهود الوطنية وتنظيمها للإسهام في تحقيق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء، من خلال تنمية الغطاء النباتي في المملكة وتأهيل مواقعه، وزيادة الرقعة الخضراء، ومكافحة التصحر، والمحافظة على الموارد الطبيعية، لتحقيق التنمية البيئية والاقتصادية المستدامة، وتحسين جودة الحياة.