المهرة
08-10-2022, 02:24 PM
https://i.pinimg.com/originals/e4/30/86/e430860885859794eadff24a2fab0500.gif
لكي تدرك قيمة العشر سنوات اسال زوجين انـفـصلا حديـثا
لكي تدرك قيمة الاربع سنوات اسال شخص مـتخـرج
من الجامعة حديثا
لكي تدرك قيمة السنة اسال طالب فـشـل في
الاختبار النهائي
لكي تدرك قيمة الشهر اسال ام وضعت مولدوها
قبل موعده
لكي تدرك قيمة الاسبوع اسال محرر في جريدة اسبوعية
لكي تدرك قيمة الساعة اسال عـشاق ينتظرون اللقاء
لكي تدرك قيمة الدقيقة اسال شخص فاته القطار
الحافلة او الطائرة
لكي تدرك قيمة الثانية ولكي تدرك قيمة الجزء من الثانية
اسال شخص فاز بميدالية فضية في الاولمبياد
وفي الاغلب يكون الفرق بين الذهب والفضة اجزاء قليلة
من الثانية
لكي تدرك قيمة الصديق اخسر واحد
لكي تدرك قيمة الاخت اسال شخص ليس لديه اخوات
الوقت لا ينتظر احد وكل لحظة تمتلكها هي ثروة وستستغلها
اكثر اذا شاركت بها شخص غير عادي
لكي تدرك قيمة الحياة اسال عن احساس من على فراش
الموت
لكي تدرك قيمة ذكر الله مت وانظر ماذا فقدت من عمرك
وانت غافل
يقول عالم احياء امريكي
ان هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر
احدى قوائمه فحمله الى عيادته وقام بمعالجته وبعد ان تماثل للشفاء اطلق الطبيب سراح الكلب
وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته
فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب اخر مصاب
فسبحان الله ما الذي الهمه وعلمه هذا انه الله جل وعلا
يقول عالم احياء امريكي
كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم
ولكم هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت
فاخذ يسرق من البيت الطعام فاخذ صاحب البيت يراقب القط
فتبين له انه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط اخر اعمى
لا اله الا الله
كيف كان هذا القط يتكفل باطعام قط كفيف ؟
فاسمع قول الله تعالى
وما من دابة في الارض ولا في السماء الا على الله رزقها
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه
ومداد كلماته
وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلا
في شيء اسمه حية البيت
الحية = افعى
وحية البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي
في احد البيوت الريفية كان لافعى صغار تحت كوم من التبن
وعندما ارادت المراة العجوز صاحبة البيت رفع التبن
وجدت صغار الافعى فما كان منها الا ان حملت الصغار
الى مكان قريب امن وعندما عادت الافعى ولم تجد صغارها
جن جنونها واتجهت صوب اناء كبير فيه حليب
وقامت بفرز سمها من انيابها في الاناء
وبعد ان بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه
واتجهت الى رماد التنور واخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها
ثم عادت ودخلت في اناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه
اهل البيت كل ذلك يحدث والمراة العجوز تراقب هذا المنظر
العجيب من بعيد
ولله في خلقه شؤون
تخيل
انك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة
وفجاة تاتيك جبال من الحسنات لاتدري من اين
من الاستمرار بقول
سبحـان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لكي تدرك قيمة العشر سنوات اسال زوجين انـفـصلا حديـثا
لكي تدرك قيمة الاربع سنوات اسال شخص مـتخـرج
من الجامعة حديثا
لكي تدرك قيمة السنة اسال طالب فـشـل في
الاختبار النهائي
لكي تدرك قيمة الشهر اسال ام وضعت مولدوها
قبل موعده
لكي تدرك قيمة الاسبوع اسال محرر في جريدة اسبوعية
لكي تدرك قيمة الساعة اسال عـشاق ينتظرون اللقاء
لكي تدرك قيمة الدقيقة اسال شخص فاته القطار
الحافلة او الطائرة
لكي تدرك قيمة الثانية ولكي تدرك قيمة الجزء من الثانية
اسال شخص فاز بميدالية فضية في الاولمبياد
وفي الاغلب يكون الفرق بين الذهب والفضة اجزاء قليلة
من الثانية
لكي تدرك قيمة الصديق اخسر واحد
لكي تدرك قيمة الاخت اسال شخص ليس لديه اخوات
الوقت لا ينتظر احد وكل لحظة تمتلكها هي ثروة وستستغلها
اكثر اذا شاركت بها شخص غير عادي
لكي تدرك قيمة الحياة اسال عن احساس من على فراش
الموت
لكي تدرك قيمة ذكر الله مت وانظر ماذا فقدت من عمرك
وانت غافل
يقول عالم احياء امريكي
ان هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر
احدى قوائمه فحمله الى عيادته وقام بمعالجته وبعد ان تماثل للشفاء اطلق الطبيب سراح الكلب
وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته
فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب اخر مصاب
فسبحان الله ما الذي الهمه وعلمه هذا انه الله جل وعلا
يقول عالم احياء امريكي
كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم
ولكم هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت
فاخذ يسرق من البيت الطعام فاخذ صاحب البيت يراقب القط
فتبين له انه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط اخر اعمى
لا اله الا الله
كيف كان هذا القط يتكفل باطعام قط كفيف ؟
فاسمع قول الله تعالى
وما من دابة في الارض ولا في السماء الا على الله رزقها
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه
ومداد كلماته
وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلا
في شيء اسمه حية البيت
الحية = افعى
وحية البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي
في احد البيوت الريفية كان لافعى صغار تحت كوم من التبن
وعندما ارادت المراة العجوز صاحبة البيت رفع التبن
وجدت صغار الافعى فما كان منها الا ان حملت الصغار
الى مكان قريب امن وعندما عادت الافعى ولم تجد صغارها
جن جنونها واتجهت صوب اناء كبير فيه حليب
وقامت بفرز سمها من انيابها في الاناء
وبعد ان بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه
واتجهت الى رماد التنور واخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها
ثم عادت ودخلت في اناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه
اهل البيت كل ذلك يحدث والمراة العجوز تراقب هذا المنظر
العجيب من بعيد
ولله في خلقه شؤون
تخيل
انك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة
وفجاة تاتيك جبال من الحسنات لاتدري من اين
من الاستمرار بقول
سبحـان الله وبحمده سبحان الله العظيم