جنــــون
07-13-2022, 11:57 PM
سلوك الحيوانات في الاختفاء والتمويه
مهما وصلت الحيوانات من الذكاء والقدرة على استيعاب ما يدور حولها من أحداث فهي تبقى حيوانات تُديرها الغريزة غير المتوقعة، لذا فالحيوانات وحتّى القوية منها مثل النمور والأسود وحتّى سلوك التماسيح الضخمة داخل المياه عادةً ما تستخدم أسلوب التمويه والاختفاء؛ في محاولة الحصول على ميّزات كبيرة لا يمكن الحصول عليها في حال الظهور العلني.
إنّ نظام الغابة يجعل الحياة للأكثر قوّة والأكثر ذكاء، ولا يمنح الحيوانات الضعيفة الفرصة في أن تبقى ظاهرة على الملأ، فالحيوانات عادةً ما تحاول أن تُخفي أنفسها بعيداً عن الحيوانات التي تقع فريسة لها، وتعرف الحيوانات أنه لا يوجد حيوان قوي بل حيوان ذكي يمكنه أن يستغل الفرصة وينتهزها للانقضاض على أكثر الحيوانات قوّة في ظروف مواتية ليصبح فريسة سهلة، وهذا الأمر من الاستراتيجيات الواضحة التي يستخدمها التمساح في الحصول على طعامه من خلال التخفّي والتمويه.
إنّ الغريزة الحيوانية تتطلّب من الحيوانات أن تستخدم أسلوب التمويه ومحاولة استغلال طبيعة المكان الذي تتواجد فيه، فالنمور القوية عادة ما تأخذ فرائسها إلى فوق الأشجار، والطيور الكاسرة مثل الصقور والنسور تفعل بالمثل ولا تقترب من مشارب المياه ما لم تكن متأكدة من خلوها من الحيوانات الخطرة التي قد تنهي حياتها بصورة سريعة.
إنّ سلوك الحيوانات في التمويه والاختفاء هو سلوك يساعدها على الصيد والحصول على الفريسة بأقل ضرر وجهد ممكن، ليس هذا فقط بل أنّ أسلوب التمويه والتخفّي من الأساليب التي تستخدمها الحيوانات كسلوك يساعد على الهرب وحماية النسل من الحيوانات المفترسة الأخرى، وحماية الصغار من أي غارة محتملة تمّ رصدها من قبل حيوان ذكي آخر، فالحيوانات بصورة عامة مهما كانت قوية فهي تدرك أنها قد تكون فريسة متاحة لحيوان آخر أكثر قوّة أو أكثر ذكاء، لذا فهي عادةً ما تحاول التخفّي والتمويه في سبيل الحصول على حياة أطول.
مهما وصلت الحيوانات من الذكاء والقدرة على استيعاب ما يدور حولها من أحداث فهي تبقى حيوانات تُديرها الغريزة غير المتوقعة، لذا فالحيوانات وحتّى القوية منها مثل النمور والأسود وحتّى سلوك التماسيح الضخمة داخل المياه عادةً ما تستخدم أسلوب التمويه والاختفاء؛ في محاولة الحصول على ميّزات كبيرة لا يمكن الحصول عليها في حال الظهور العلني.
إنّ نظام الغابة يجعل الحياة للأكثر قوّة والأكثر ذكاء، ولا يمنح الحيوانات الضعيفة الفرصة في أن تبقى ظاهرة على الملأ، فالحيوانات عادةً ما تحاول أن تُخفي أنفسها بعيداً عن الحيوانات التي تقع فريسة لها، وتعرف الحيوانات أنه لا يوجد حيوان قوي بل حيوان ذكي يمكنه أن يستغل الفرصة وينتهزها للانقضاض على أكثر الحيوانات قوّة في ظروف مواتية ليصبح فريسة سهلة، وهذا الأمر من الاستراتيجيات الواضحة التي يستخدمها التمساح في الحصول على طعامه من خلال التخفّي والتمويه.
إنّ الغريزة الحيوانية تتطلّب من الحيوانات أن تستخدم أسلوب التمويه ومحاولة استغلال طبيعة المكان الذي تتواجد فيه، فالنمور القوية عادة ما تأخذ فرائسها إلى فوق الأشجار، والطيور الكاسرة مثل الصقور والنسور تفعل بالمثل ولا تقترب من مشارب المياه ما لم تكن متأكدة من خلوها من الحيوانات الخطرة التي قد تنهي حياتها بصورة سريعة.
إنّ سلوك الحيوانات في التمويه والاختفاء هو سلوك يساعدها على الصيد والحصول على الفريسة بأقل ضرر وجهد ممكن، ليس هذا فقط بل أنّ أسلوب التمويه والتخفّي من الأساليب التي تستخدمها الحيوانات كسلوك يساعد على الهرب وحماية النسل من الحيوانات المفترسة الأخرى، وحماية الصغار من أي غارة محتملة تمّ رصدها من قبل حيوان ذكي آخر، فالحيوانات بصورة عامة مهما كانت قوية فهي تدرك أنها قد تكون فريسة متاحة لحيوان آخر أكثر قوّة أو أكثر ذكاء، لذا فهي عادةً ما تحاول التخفّي والتمويه في سبيل الحصول على حياة أطول.