إرتواء نبض
07-07-2022, 06:55 PM
نفذ متطوعو ومتطوعات الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي البالغ عددهم 1760 متطوعًا في المسجد الحرام 30 ألف ساعة تطوعية في الأعمال والمبادرات الإنسانية والتخصصية التي أطلقتها وكالة الشؤون الاجتماعية والتطوعية، تماشيًا مع الخطط الميدانية والتشغيلية، وأعمال المساندة لاستقبال الحجاج في المسجد الحرام للعام الحالي 1443هــ.
وقال مساعد مدير عام تنسيق الأعمال التطوعية في المسجد الحرام عادل بن رجا الله الجهني: الرئاسة مكنت المتطوعين من العمل في البيت العتيق، لخدمة الحجاج، وفق رؤية المملكة للوصول إلى مليون متطوع بحلول العام (2030) .
وأضاف: أن الأعمال التطوعية تقدم في إطار مؤسسي وتنظيمي متكامل، يحقق من خلاله أعلى معايير الجودة وأهداف البرامج التطوعية الإنسانية والتخصصية.
وأردف: الرئاسة أتاحت العمل التطوعي في عدد من المجالات الخدمية والإنسانية والتخصصية، شملت المجالات التخصصية حلقات تحفيظ القرآن الكريم، والخدمات الهندسية، والترجمة واللغات والإحصاء، والإنسانية التي تقدم لذوي الإعاقة, ودفع عربات كبار السن، وتنظيم الحشود, وتنظيم الممرات, والإرشاد المكاني ومرافقة التائهين.
وتابع: المتطوعون في المسجد الحرام يندرجون في إطار (17) جهة حكومية، وجهات خيرية، شملت التعاون والتنسيق الرقمي والإلكتروني مع وزارة الموارد البشرية، لاستعراض الفرص والمجالات في (منصة العمل التطوعي), وجامعة الملك عبدالعزيز, وجامعة جدة، ووزارة التربية والتعليم، وسواعد الصحة بوزارة الصحة، وعدد من الجمعيات.
وأكد أن التطوع في رحاب البيت العتيق، ينطلق من أهمية وحسن الوفادة والرفادة لضيوف الرحمن بما يحقق الدور الريادي والعالمي للمملكة والأثر الاجتماعي والاقتصادي، ويبرز التكاتف والترابط الأخوي والإنساني بين المسلمين، وخدمة حجاج بيت الله الحرام من خلال مبادرة "تطوع" والتي تسعى لاستقطاب المواطنين والمقيمين في هذه البلاد الطاهرة بمختلف خبراتهم ومهاراتهم العلمية والعملية.
وقال مساعد مدير عام تنسيق الأعمال التطوعية في المسجد الحرام عادل بن رجا الله الجهني: الرئاسة مكنت المتطوعين من العمل في البيت العتيق، لخدمة الحجاج، وفق رؤية المملكة للوصول إلى مليون متطوع بحلول العام (2030) .
وأضاف: أن الأعمال التطوعية تقدم في إطار مؤسسي وتنظيمي متكامل، يحقق من خلاله أعلى معايير الجودة وأهداف البرامج التطوعية الإنسانية والتخصصية.
وأردف: الرئاسة أتاحت العمل التطوعي في عدد من المجالات الخدمية والإنسانية والتخصصية، شملت المجالات التخصصية حلقات تحفيظ القرآن الكريم، والخدمات الهندسية، والترجمة واللغات والإحصاء، والإنسانية التي تقدم لذوي الإعاقة, ودفع عربات كبار السن، وتنظيم الحشود, وتنظيم الممرات, والإرشاد المكاني ومرافقة التائهين.
وتابع: المتطوعون في المسجد الحرام يندرجون في إطار (17) جهة حكومية، وجهات خيرية، شملت التعاون والتنسيق الرقمي والإلكتروني مع وزارة الموارد البشرية، لاستعراض الفرص والمجالات في (منصة العمل التطوعي), وجامعة الملك عبدالعزيز, وجامعة جدة، ووزارة التربية والتعليم، وسواعد الصحة بوزارة الصحة، وعدد من الجمعيات.
وأكد أن التطوع في رحاب البيت العتيق، ينطلق من أهمية وحسن الوفادة والرفادة لضيوف الرحمن بما يحقق الدور الريادي والعالمي للمملكة والأثر الاجتماعي والاقتصادي، ويبرز التكاتف والترابط الأخوي والإنساني بين المسلمين، وخدمة حجاج بيت الله الحرام من خلال مبادرة "تطوع" والتي تسعى لاستقطاب المواطنين والمقيمين في هذه البلاد الطاهرة بمختلف خبراتهم ومهاراتهم العلمية والعملية.