إنتهى الحلم
06-26-2022, 10:49 PM
القصة ماتت ...
القصة ماتت أخيراً ..
تتعانق أحلامي حزناً ..
وقلقاً ولا محاولات تعيدني ..
إلى العلاقة من جديد ..
تمنعني من الحب ..
ومن الكرهه ..
ما يقارب ثمانية سنين إنتهت ..
من كل شيء تنهاهة في مسامعي ..
معنى اَخر من الحياة أمامي ..
حاجز متلاصق بين مجتمعنا ..
اعتادت على الكلام ..
أخوض فيها الحرب لوحدي ..
واقبض عليها بقوتي ..
ممسكاً بيدها دون أن تنظر إلي ..
كالجبل ثابت أنا في علاقتي ..
وهي لازالت بعيده كل هذا البعد ..
رغم هذا الوجع يدمي في جسدي ..
يعتصرها خوفي بوجهي ووجعي ..
تحرقني وصراخي بات في أنفاسي ..
تحولات كثيرة أمامي وسارحة في أفكاري ..
حرضت على عصياني ..
وشهدت كل ذكرياتي وطفولتي ..
وأنا أحاول ألملم أمنياتي ..
دون رغبه منها في حياتي ..
وأعود وأسقط من الوهله الأولى ..
في زحمة هذه الدوامة التي اعيشها ..
قد جاءت عائلتها حينما أجريت عملية جراحية ..
تهللت دموعي بكاء وأنا في مواجهة أحداثي ..
فمن الذي سيفهم خواطري ..
العيش من جديد في ومضاتي ..
الشاهد الوحيد في تضحياتي ..
تتوضح معالمها وتنعصر بشدة ..
داهمتني بالحب والحيرة والحسرة ..
أحلام وأفكار تجاوزت المستحيل ..
تدرك معاني النهاية ..
تتضائل في داخلي ..
والفاصل بيني وبينها أبوها وأمها ..
رعشتي الأخيرة من الخوف للإحترامهما ..
قد بدأت أخال نفسي ..
وأنا أكتب لها بدمي ..
في هذا المكان وأنا لوحدي ..
حكمتني العادات والتقاليد ..
والعيش بين المحبة والخوف ..
فما أنا إلا مخلوقاً ضعيفاً ..
وقعت في خطواتي المتثاقلة ..
تماماً مع هذا الواقع القصة ماتت ...
مخرج : ستعود هذه القصة تحيا من جديد وأعود إليك
القصة ماتت أخيراً ..
تتعانق أحلامي حزناً ..
وقلقاً ولا محاولات تعيدني ..
إلى العلاقة من جديد ..
تمنعني من الحب ..
ومن الكرهه ..
ما يقارب ثمانية سنين إنتهت ..
من كل شيء تنهاهة في مسامعي ..
معنى اَخر من الحياة أمامي ..
حاجز متلاصق بين مجتمعنا ..
اعتادت على الكلام ..
أخوض فيها الحرب لوحدي ..
واقبض عليها بقوتي ..
ممسكاً بيدها دون أن تنظر إلي ..
كالجبل ثابت أنا في علاقتي ..
وهي لازالت بعيده كل هذا البعد ..
رغم هذا الوجع يدمي في جسدي ..
يعتصرها خوفي بوجهي ووجعي ..
تحرقني وصراخي بات في أنفاسي ..
تحولات كثيرة أمامي وسارحة في أفكاري ..
حرضت على عصياني ..
وشهدت كل ذكرياتي وطفولتي ..
وأنا أحاول ألملم أمنياتي ..
دون رغبه منها في حياتي ..
وأعود وأسقط من الوهله الأولى ..
في زحمة هذه الدوامة التي اعيشها ..
قد جاءت عائلتها حينما أجريت عملية جراحية ..
تهللت دموعي بكاء وأنا في مواجهة أحداثي ..
فمن الذي سيفهم خواطري ..
العيش من جديد في ومضاتي ..
الشاهد الوحيد في تضحياتي ..
تتوضح معالمها وتنعصر بشدة ..
داهمتني بالحب والحيرة والحسرة ..
أحلام وأفكار تجاوزت المستحيل ..
تدرك معاني النهاية ..
تتضائل في داخلي ..
والفاصل بيني وبينها أبوها وأمها ..
رعشتي الأخيرة من الخوف للإحترامهما ..
قد بدأت أخال نفسي ..
وأنا أكتب لها بدمي ..
في هذا المكان وأنا لوحدي ..
حكمتني العادات والتقاليد ..
والعيش بين المحبة والخوف ..
فما أنا إلا مخلوقاً ضعيفاً ..
وقعت في خطواتي المتثاقلة ..
تماماً مع هذا الواقع القصة ماتت ...
مخرج : ستعود هذه القصة تحيا من جديد وأعود إليك