دلع
05-26-2022, 02:51 AM
مَعَالِمُ السُّوَرِ
{ سورة الزخرف }
🔖أسماء السورة :
سورة الزخرف ⬅ لأن كلمة ( وزخرفا ) وقعت فيها
سورة حٓمٓ الزخرف ⬅ لتمييزها عن بقية سور الحواميم
🔖مقصد السورة :
بيان الحقائق القرآنية الثابتة ونقض التصورات الجاهلية الباطلة
🔖أغراض السورة:
• بدئت السورة بإثبات صدق هذا القرآن الذي أنزله الله على النبي الأمي صلى الله عليه وسلم بأفصح لسان ، وأنصح بيان
• وعرضت دلائل قدرة الله عز وجل ووحدانيته في السماء والأرض والبحار والأنهار والسفن التي تسير عليها والأنعام التي سخرها للبشر يأكلون لحومها ويركبوا على ظهورها
• وتناولت ما كان عليه المجتمع الجاهلي من الخرافات والوثنيات فقد كانوا يكرهون البنات ومع ذلك اختاروا لله البنات سفهاء وجهلاً ، فزعموا أن الملائكة بنات الله تعالى عن ذلك علواً كبيرا فجأت الآيات في تصحيح تلك الانحرافات
• وتحدثت عن دعوة إمام الحنفاء إبراهيم عليه السلام الذي يزعم المشركون أنهم من سلالته وعلى ملته وبينت أن إبراهيم عليه السلام أول من تبرأ من الأوثان
• وضحت السورة قسمة الأرزاق و أخبرت عن حسرة الكفار وندامتهم يوم القيامة
• وتطرقت إلى مناظرة فرعون و موسى عليه السلام ونهايته بالغرق والخسران وبينت شرف الموحدين يوم الحساب وعجز الكافرين في غمرات العذاب
• وختمت بإثبات إلهية الله في السماء والأرض وأمر الرسول صلى الله عليه وسلم في الإعراض عن الكافرين.
🔖من وحي الآي :
•﴿وَلَولا أَن يَكونَ النّاسُ أُمَّةً واحِدَةً لَجَعَلنا لِمَن يَكفُرُ بِالرَّحمنِ لِبُيوتِهِم سُقُفًا مِن فِضَّةٍ وَمَعارِجَ عَلَيها يَظهَرونَ﴾
قال الحسن : المعنى لولا أن يكفر الناس جميعاً بسبب ميلهم إلى الدنيا وتركهم الآخرة لأعطيناهم في الدنيا ما وصفناه ، لهوان الدنيا عند الله عز وجل [ القرطبي]
•﴿يا عِبادِ لا خَوفٌ عَلَيكُمُ اليَومَ وَلا أَنتُم تَحزَنونَ﴾
{ سورة الزخرف }
🔖أسماء السورة :
سورة الزخرف ⬅ لأن كلمة ( وزخرفا ) وقعت فيها
سورة حٓمٓ الزخرف ⬅ لتمييزها عن بقية سور الحواميم
🔖مقصد السورة :
بيان الحقائق القرآنية الثابتة ونقض التصورات الجاهلية الباطلة
🔖أغراض السورة:
• بدئت السورة بإثبات صدق هذا القرآن الذي أنزله الله على النبي الأمي صلى الله عليه وسلم بأفصح لسان ، وأنصح بيان
• وعرضت دلائل قدرة الله عز وجل ووحدانيته في السماء والأرض والبحار والأنهار والسفن التي تسير عليها والأنعام التي سخرها للبشر يأكلون لحومها ويركبوا على ظهورها
• وتناولت ما كان عليه المجتمع الجاهلي من الخرافات والوثنيات فقد كانوا يكرهون البنات ومع ذلك اختاروا لله البنات سفهاء وجهلاً ، فزعموا أن الملائكة بنات الله تعالى عن ذلك علواً كبيرا فجأت الآيات في تصحيح تلك الانحرافات
• وتحدثت عن دعوة إمام الحنفاء إبراهيم عليه السلام الذي يزعم المشركون أنهم من سلالته وعلى ملته وبينت أن إبراهيم عليه السلام أول من تبرأ من الأوثان
• وضحت السورة قسمة الأرزاق و أخبرت عن حسرة الكفار وندامتهم يوم القيامة
• وتطرقت إلى مناظرة فرعون و موسى عليه السلام ونهايته بالغرق والخسران وبينت شرف الموحدين يوم الحساب وعجز الكافرين في غمرات العذاب
• وختمت بإثبات إلهية الله في السماء والأرض وأمر الرسول صلى الله عليه وسلم في الإعراض عن الكافرين.
🔖من وحي الآي :
•﴿وَلَولا أَن يَكونَ النّاسُ أُمَّةً واحِدَةً لَجَعَلنا لِمَن يَكفُرُ بِالرَّحمنِ لِبُيوتِهِم سُقُفًا مِن فِضَّةٍ وَمَعارِجَ عَلَيها يَظهَرونَ﴾
قال الحسن : المعنى لولا أن يكفر الناس جميعاً بسبب ميلهم إلى الدنيا وتركهم الآخرة لأعطيناهم في الدنيا ما وصفناه ، لهوان الدنيا عند الله عز وجل [ القرطبي]
•﴿يا عِبادِ لا خَوفٌ عَلَيكُمُ اليَومَ وَلا أَنتُم تَحزَنونَ﴾