نظرة الحب
06-30-2010, 07:27 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته......
حابه اطرح هالموضوع حتى لو كان قد طرح من قبل للتذكير ..........ان الذكرى تنفع المومنين.....
قال صلى الله عليه وسلم "لا يخلون رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما".
وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم".
وقال صلى اله عليه وسلم: "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء".
وقال أيضاً صلى الله عليه وسلم: "اتقوا الدنيا، واتقوا النساء، فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء" .
فهذه الأحاديث وغيرها تحذر تحذيراً شديداً من خلوة الرجل مع المرأة بدون محرم سواء كان هذا الرجل قريباً للمرأة أو سائق العائلة أو غيرهما من الرجال. وذلك أن الخلوة بالرجل الأجنبي فيها مفاسد عظيمة على الرجل وعلى المرأة لا يستهان بها، فهي أحد أسباب وقوع الفاحشة والعياذ بالله، والرجل الذي يرضى لمحارمه بأن تخلو بالرجل الأجنبي وخاصة سائق العائلة فهو ضعيف الإيمان، وناقص الرجولة، وقليل الغيرة على محارمه.
وهكذا حذرت الشريعة الغراء من اختلاط الرجال بالنساء لما يترتب على الاختلاط من إشاعة الفاحشة وتمكينها وغير ذلك من المفاسد التي لا يعلم ضررها وخطرها إلا الله عز وجل.
يقول ابن القيم رحمه الله ولا ريب أن تمكين النساء من اختلاطهن بالرجال أصل كل بلية وشر، وهو من أعظم أسباب نزول العقوبات العامة، كما أنه من أسباب فساد أمور العامة والخاصة، واختلاط الرجال بالنساء سبب لكثرة الفواحش والزنا، وهو من أسباب الموت العام والطواعين المتصلة.
ولتحذر المرأة المسلمة من التبرج والسفور، فإن التبرج كبيرة من الكبائر، ومعصية لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، ولا يشك عاقل في عظم مفاسد التبرج وأضراره على الدين والدنيا.
يالله كلنا بصوت واحد معاي....
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات المومنين والمومنات الاحياء منهم والاموات ....
حابه اطرح هالموضوع حتى لو كان قد طرح من قبل للتذكير ..........ان الذكرى تنفع المومنين.....
قال صلى الله عليه وسلم "لا يخلون رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما".
وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم".
وقال صلى اله عليه وسلم: "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء".
وقال أيضاً صلى الله عليه وسلم: "اتقوا الدنيا، واتقوا النساء، فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء" .
فهذه الأحاديث وغيرها تحذر تحذيراً شديداً من خلوة الرجل مع المرأة بدون محرم سواء كان هذا الرجل قريباً للمرأة أو سائق العائلة أو غيرهما من الرجال. وذلك أن الخلوة بالرجل الأجنبي فيها مفاسد عظيمة على الرجل وعلى المرأة لا يستهان بها، فهي أحد أسباب وقوع الفاحشة والعياذ بالله، والرجل الذي يرضى لمحارمه بأن تخلو بالرجل الأجنبي وخاصة سائق العائلة فهو ضعيف الإيمان، وناقص الرجولة، وقليل الغيرة على محارمه.
وهكذا حذرت الشريعة الغراء من اختلاط الرجال بالنساء لما يترتب على الاختلاط من إشاعة الفاحشة وتمكينها وغير ذلك من المفاسد التي لا يعلم ضررها وخطرها إلا الله عز وجل.
يقول ابن القيم رحمه الله ولا ريب أن تمكين النساء من اختلاطهن بالرجال أصل كل بلية وشر، وهو من أعظم أسباب نزول العقوبات العامة، كما أنه من أسباب فساد أمور العامة والخاصة، واختلاط الرجال بالنساء سبب لكثرة الفواحش والزنا، وهو من أسباب الموت العام والطواعين المتصلة.
ولتحذر المرأة المسلمة من التبرج والسفور، فإن التبرج كبيرة من الكبائر، ومعصية لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، ولا يشك عاقل في عظم مفاسد التبرج وأضراره على الدين والدنيا.
يالله كلنا بصوت واحد معاي....
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات المومنين والمومنات الاحياء منهم والاموات ....