جنــــون
04-07-2022, 07:15 AM
على الرغم من حالة عدم الاستقرار التي تسود العالم، تارة بسبب جائحة كورونا وتداعياتها المدمرة، وتارة أخرى بسبب الحرب في أوكرانيا، تقدم المملكة نفسها نموذجًا فريدًا للاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي.
ويتفق الكثير من المحللين على أن استراتيجية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في تنفيذ بنود رؤية 2030، للنهوض بالمملكة في كل المجالات والقطاعات دون استثناء، هي التي عززت حالة الاستقرار والنماء في البلاد، وجعلت منه شخصية مؤثرة في محيطها المحلي والإقليمي والدولي.
من هنا، لم يكن غريبًا اختيار ولي العهد الشخصية الأعلى شعبية بين زعماء العالم في إندونيسيا، بحسب استطلاع أجراه مركز الأبحاث الأسترالي Lowy Institute، في ديسمبر الماضي، وأعلنت نتائجه قبل يومين، متفوقًا على شعبية رئيس الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس الصيني شي جين بينغ.
وخلال الفترة الماضية، كان الاهتمام مسلطًا على الأمير محمد بن سلمان، الذي نجح في بث الطمأنينة والأمل في نفوس الشعب السعودي ورسم صورة جميلة للمملكة، وقدراتها على تجاوز تحديات كورونا، وتعزيز الاقتصاد الوطني، من خلال مواصلة الإعلان عن المشروعات النوعية التي تشير إلى أن المملكة تسير على برامج رؤيتها الطموحة 2030 دون توقف أو تأجيل أو تمهل.
زمن كورونا
وفي زمرة الجائحة، كان العالم يرى أن المملكة نجحت في محاصرة المرض من جانب، والتخفيف عن كاهل مواطنيها ومقيمها من جانب آخر، وأكدت المنظمات الدولية أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد، من أفضل الدول التي تعاملت مع الجائحة بحكمة عالية، جنبت البلاد والعباد الكثير من التحديات.
ولم تقتصر نجاحات ولي العهد على الاقتصاد فحسب، وإنما امتدت إلى الكثير من المجالات، مثل السياسة والمجتمع، فنجح سموه في التعامل مع الكثير من الملفات الساخنة على المستوى الإقليمي والعالمي، وكان هذا التعامل محط أنظار دول العالم التي رأت في سموه شخصية مؤثرة وناجحة واستثنائية، قادرة على علاج الملفات المتعددة برؤية مخالفة وبشكل مُختلف تمامًا، كأنموذج قادر على تجاوز كل التحديات مهما بلغت ضراوتها ومستوى شدتها.
دول المنطقة
من هنا، يحق للسعوديين خاصة، والعرب والمسلمين عامة، أن يفخروا بقائد شاب، مثل الأمير محمد بن سلمان، الذي أجاد التعامل مع الأحداث العالمية، ويجنب بلاده ودول منطقة الشرق الأوسط الكثير من التحديات، من خلال رؤيته التي تستشرف المستقبل؛ ما جعله يضع استقرار المنطقة العربية ونماءها والحفاظ على قضاياها وحماية مصالحها نصب عينيه منذ اليوم الذي تولى فيه المسؤولية، ووعد بأن تكون منطقة الشرق الأوسط هي "أوروبا الجديدة".
ويتفق الكثير من المحللين على أن استراتيجية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في تنفيذ بنود رؤية 2030، للنهوض بالمملكة في كل المجالات والقطاعات دون استثناء، هي التي عززت حالة الاستقرار والنماء في البلاد، وجعلت منه شخصية مؤثرة في محيطها المحلي والإقليمي والدولي.
من هنا، لم يكن غريبًا اختيار ولي العهد الشخصية الأعلى شعبية بين زعماء العالم في إندونيسيا، بحسب استطلاع أجراه مركز الأبحاث الأسترالي Lowy Institute، في ديسمبر الماضي، وأعلنت نتائجه قبل يومين، متفوقًا على شعبية رئيس الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس الصيني شي جين بينغ.
وخلال الفترة الماضية، كان الاهتمام مسلطًا على الأمير محمد بن سلمان، الذي نجح في بث الطمأنينة والأمل في نفوس الشعب السعودي ورسم صورة جميلة للمملكة، وقدراتها على تجاوز تحديات كورونا، وتعزيز الاقتصاد الوطني، من خلال مواصلة الإعلان عن المشروعات النوعية التي تشير إلى أن المملكة تسير على برامج رؤيتها الطموحة 2030 دون توقف أو تأجيل أو تمهل.
زمن كورونا
وفي زمرة الجائحة، كان العالم يرى أن المملكة نجحت في محاصرة المرض من جانب، والتخفيف عن كاهل مواطنيها ومقيمها من جانب آخر، وأكدت المنظمات الدولية أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد، من أفضل الدول التي تعاملت مع الجائحة بحكمة عالية، جنبت البلاد والعباد الكثير من التحديات.
ولم تقتصر نجاحات ولي العهد على الاقتصاد فحسب، وإنما امتدت إلى الكثير من المجالات، مثل السياسة والمجتمع، فنجح سموه في التعامل مع الكثير من الملفات الساخنة على المستوى الإقليمي والعالمي، وكان هذا التعامل محط أنظار دول العالم التي رأت في سموه شخصية مؤثرة وناجحة واستثنائية، قادرة على علاج الملفات المتعددة برؤية مخالفة وبشكل مُختلف تمامًا، كأنموذج قادر على تجاوز كل التحديات مهما بلغت ضراوتها ومستوى شدتها.
دول المنطقة
من هنا، يحق للسعوديين خاصة، والعرب والمسلمين عامة، أن يفخروا بقائد شاب، مثل الأمير محمد بن سلمان، الذي أجاد التعامل مع الأحداث العالمية، ويجنب بلاده ودول منطقة الشرق الأوسط الكثير من التحديات، من خلال رؤيته التي تستشرف المستقبل؛ ما جعله يضع استقرار المنطقة العربية ونماءها والحفاظ على قضاياها وحماية مصالحها نصب عينيه منذ اليوم الذي تولى فيه المسؤولية، ووعد بأن تكون منطقة الشرق الأوسط هي "أوروبا الجديدة".