مشاهدة النسخة كاملة : اشتقت اليك...


جنــــون
04-05-2022, 12:05 AM
اشتقت اليك فانا كلي مشتاق
اشتقت الى الصوت العذب الرقراق
والى النظره حين تسامرني
تغشاني من بين الاحداق

**
علمني حبك سيدتي ان ابقى مشتاق
تتساقط رعشاتي مثل الاوراق
وتلفحني انفاسك كسعيرا حراق
وتتوه عبارات بين سطوري فوق الاوراق
علمني ان الحب طريقا
تملؤه زهور الشوق
مع الشمس عند الاشراق

***
مناة الروح مناة القلب
الم يرحل حبك من مرحلة الاشفاق ؟
اما زال يناديني بين لحاظك
وكان الرمش ظل نخيلا
فوق السقف يطل كل زقاق ؟
علمني حبك سيدتي ان لا اغفو
فوق الحلم كالطير المثمول
في ارصفة الشام
وبين قصور البصرة
وقبور اليمن او ماجان
ولا قرب اهرامات الفرعون الجبار
علمني ان استقيظ كل صباح
انشد اغنية الشمس عند الاشراق
فخذي مني اوردتي
كالارجوحه واعطيني الاعتاق
مالم يبقى الا هيكل انسانا
اعياه الارهاق

منقول

دلع
04-05-2022, 12:07 AM
كـــ العادة إبـداع رائـع
وطرح يـسـتـحـق المتـابـعـة
بـــــ انتظار الجديد القادم


:
مع التحية والتقدير ..

ملكة الجوري
04-05-2022, 01:03 AM
https://d2s63a22uzwg40.cloudfront.net/1/2/8/0/2/2/7/5676fd459689f.gif
انتقـآءْ رآئــع, وطرح جميــل كجمآل روحك

مجنون قصايد
04-05-2022, 04:28 AM
بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

‏http://i18.servimg.com/u/f18/12/38/24/05/4afakk10.jpg

نجم الجدي
04-05-2022, 05:53 AM
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

جنــــون
04-05-2022, 07:52 AM
يسلمو ع المرور

عـــودالليل
04-05-2022, 03:21 PM
‏اختيار جميل جدا
يدل على ثقافه عاليه

‏شكرا من القب
على هكذا طرح




احترامي
‏محمد الحريري

طهر الغيم
04-05-2022, 07:19 PM
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء
لروحك الجوري

كـــآدي
04-06-2022, 02:25 AM
طرح جميل
يعطيك العافية

ضامية الشوق
04-07-2022, 04:46 PM
سلمت يمناك
طرح جميل جدا

القبطان
04-07-2022, 11:35 PM
عبق نرجسي يسطر بعذوبه
وجمال يعانق السماء كجمال الانتقاء
شكرا على الطرح الراقى
ابداع... تميز... تالق
يعطيك العافيه ولاعدمنا جديدكم
تحياتى

نظرة الحب
04-10-2022, 05:38 AM
سلمت أناملك على الجلب المميز
اعذب التحايا لك

لا أشبه احد ّ!
04-13-2022, 12:26 AM
:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ