إرتواء نبض
03-17-2022, 11:27 PM
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/styles/1375_scale/public/2022-03/79680.jpeg?itok=v-3WB13k
ما يزال الطراز الريفي مرغوبًا في الديكور الداخلي، بخاصّة أنّ الطراز المذكور يتصف بصفات محبّبة، كالبعد عن التكلّف والدفء والاستمراريّة من دون أن تأفل موضته. المزيد عن سمات المنزل الريفي، في معلومات مستمدّة من مهندسة التصميم الداخلي رنا أبو فيصل.
صفات المنزل الريفي
المواد الأكثر استخدامًا في الطراز الريفي، تشتمل على الخشب غير المعالج
يفيد المنزل المصمّم وفق الطراز الريفي من خيوط الشمس التي تضيئ كامل مساحته، وهو يتصل بالخارج عن طريق واجهات ضخمة مزوّدة بستائر خفيفة مشغولة من الكتّان، فلا تحجب الإطلالة على الحديقة أو أي مشهد طبيعي آخر.
مهندسة التصميم الداخلي رنا أبو فيصل
تشتمل المواد الأكثر استخدامًا في الطراز الريفي، على الخشب غير المعالج الذي قد يكسو الجدران والأسقف ويصنع الأثاث الضخم غير المشذّبة حوافه، كما الطاولات بأنواعها، والسلالم التي تربط بين أقسام المنزل، بالإضافة إلى الأرضيّات الباركيه. وهناك الحجر الذي يطعّم الديكورات الخشبيّة، من دون الإغفال عن حضور النباتات الخضر.
كيفيّة تطبيق الديكور الريفي؟
مساحة المطبخ في المنزل الريفي فسيحة
في المدخل، لا غنى عن منضدة "الكونسول" الخشبيّة المتكئة إلى جدار مكسو بالطوب.
في غرفة الجلوس، تبرز العناصر المعلّقة على الحائط، كما الديكور الخشبي والشناكل التي تتخذ هيئة رؤوس الحيوانات. أضف إلى ذلك، لا تغيب المدفأة الحجرية عن المنزل الريفي. لناحية الأثاث، فإنّه يتردّد حضور الصوفا من طراز الـ"تشسترفيلد". الجدير بالذكر أن السقف قد يتضمّن الجذوع الخشبيّة، مع الدمج بينها والجصّ. كما تتعدّد الرفوف المحمّلة بالكتب على الحائط.
أريكة بطراز الـ"تشسترفيلد"
مساحة المطبخ في المنزل الريفي فسيحة؛ تشغلها الدرف الكلاسيكيّة التي تتضمّن أعمال الحفر الخفيفة، حتّى مع اختيار اللون الأبيض للخزائن. في هذا الإطار، يمكن الإبقاء على جزء من الخزائن ظاهرًا عن طريق الشبك أو الزجاج لعرض أواني المائدة المفضّلة لصاحبة المنزل. أضف إلى ذلك، هناك "الجزيرة" التي لا غنى عنها في مطبخ المنزل الريفي. وهناك مكان الأكل المؤلّف من طاولة مصمّمة من الخشب الأصيل وغير المعالج، ومحمّلة بقوائم مشغولة من الخشب السميك، علمًا أن الطاولة تعرف أعمال الحفر، وكراس، مع الإشارة إلى أن الخشب يحلّ في السقف أيضًا.
الباب الفاصل بين قسمي الاستقبال والمنامة مشغول بالخشب من الطراز الريفي، حتّى لو كان يفتح ويغلق عن طريق السحب.
لا يغيب الخشب عن غرفة النوم، لا سيما عن السرير، والمساحة خلفه.
تكثر الصور الفوتوغرافيّة على الجدران، كما الاكسسوارات المشغولة من الروطان والشبك.
تضي وحدات الإضاءة المعلّقة، والمصمّمة من النحاس أو الحجر، المنزل الريفي.
الدمج بين الطرازين المعاصر والريفي واضح أخيرًا؛ يحل الأول عن طريق حلول جدار من الكونكريت، بارز، فيما مقتنيات المنزل الأخرى ريفيّة.
ما يزال الطراز الريفي مرغوبًا في الديكور الداخلي، بخاصّة أنّ الطراز المذكور يتصف بصفات محبّبة، كالبعد عن التكلّف والدفء والاستمراريّة من دون أن تأفل موضته. المزيد عن سمات المنزل الريفي، في معلومات مستمدّة من مهندسة التصميم الداخلي رنا أبو فيصل.
صفات المنزل الريفي
المواد الأكثر استخدامًا في الطراز الريفي، تشتمل على الخشب غير المعالج
يفيد المنزل المصمّم وفق الطراز الريفي من خيوط الشمس التي تضيئ كامل مساحته، وهو يتصل بالخارج عن طريق واجهات ضخمة مزوّدة بستائر خفيفة مشغولة من الكتّان، فلا تحجب الإطلالة على الحديقة أو أي مشهد طبيعي آخر.
مهندسة التصميم الداخلي رنا أبو فيصل
تشتمل المواد الأكثر استخدامًا في الطراز الريفي، على الخشب غير المعالج الذي قد يكسو الجدران والأسقف ويصنع الأثاث الضخم غير المشذّبة حوافه، كما الطاولات بأنواعها، والسلالم التي تربط بين أقسام المنزل، بالإضافة إلى الأرضيّات الباركيه. وهناك الحجر الذي يطعّم الديكورات الخشبيّة، من دون الإغفال عن حضور النباتات الخضر.
كيفيّة تطبيق الديكور الريفي؟
مساحة المطبخ في المنزل الريفي فسيحة
في المدخل، لا غنى عن منضدة "الكونسول" الخشبيّة المتكئة إلى جدار مكسو بالطوب.
في غرفة الجلوس، تبرز العناصر المعلّقة على الحائط، كما الديكور الخشبي والشناكل التي تتخذ هيئة رؤوس الحيوانات. أضف إلى ذلك، لا تغيب المدفأة الحجرية عن المنزل الريفي. لناحية الأثاث، فإنّه يتردّد حضور الصوفا من طراز الـ"تشسترفيلد". الجدير بالذكر أن السقف قد يتضمّن الجذوع الخشبيّة، مع الدمج بينها والجصّ. كما تتعدّد الرفوف المحمّلة بالكتب على الحائط.
أريكة بطراز الـ"تشسترفيلد"
مساحة المطبخ في المنزل الريفي فسيحة؛ تشغلها الدرف الكلاسيكيّة التي تتضمّن أعمال الحفر الخفيفة، حتّى مع اختيار اللون الأبيض للخزائن. في هذا الإطار، يمكن الإبقاء على جزء من الخزائن ظاهرًا عن طريق الشبك أو الزجاج لعرض أواني المائدة المفضّلة لصاحبة المنزل. أضف إلى ذلك، هناك "الجزيرة" التي لا غنى عنها في مطبخ المنزل الريفي. وهناك مكان الأكل المؤلّف من طاولة مصمّمة من الخشب الأصيل وغير المعالج، ومحمّلة بقوائم مشغولة من الخشب السميك، علمًا أن الطاولة تعرف أعمال الحفر، وكراس، مع الإشارة إلى أن الخشب يحلّ في السقف أيضًا.
الباب الفاصل بين قسمي الاستقبال والمنامة مشغول بالخشب من الطراز الريفي، حتّى لو كان يفتح ويغلق عن طريق السحب.
لا يغيب الخشب عن غرفة النوم، لا سيما عن السرير، والمساحة خلفه.
تكثر الصور الفوتوغرافيّة على الجدران، كما الاكسسوارات المشغولة من الروطان والشبك.
تضي وحدات الإضاءة المعلّقة، والمصمّمة من النحاس أو الحجر، المنزل الريفي.
الدمج بين الطرازين المعاصر والريفي واضح أخيرًا؛ يحل الأول عن طريق حلول جدار من الكونكريت، بارز، فيما مقتنيات المنزل الأخرى ريفيّة.