طهر الغيم
02-09-2022, 11:39 PM
بدأ تطبيق "تيك توك" لمقاطع الفيديو القصيرة في اختيار قيود جديدة مخصصة للمستخدمين الأصغر سناً، وبشأن التوصيات الموجهة لهم.
وأوضحت تيك توك في بيان رسمي أن تلك القيود الجديدة تهدف لتعزيز الأمان للمراهقين، وحمايتهم من محتوى البالغين أو مقاطع الفيديو الأخرى التي يمكن اعتبارها غير ملائمة.
ويواجه تطبيق "تيك توك" منذ فترة تدقيقاً متزايداً مؤخراً مثل باقي تطبيقات التواصل الاجتماعي الأخرى، خاصة حول كيفية تعاملها مع أمان مستخدميها بالأخص الأطفال والمراهقين الأصغر سناً.
وتعمل "تيك توك" في سياساتها الجديدة على تطبيق خوارزميات دقيقة بشأن تصفية المحتوى الذي يذهب للمراهقين، وفقا لتريسي إليزابيث، مديرة سياسة القضايا العالمية في تيك توك.
وقالت إليزابيث في إفادة للصحفيين: "عندما يتم إطلاق النظام بالكامل، يمكن تقييد المحتوى الذي حددناه على أنه يحتوي على موضوعات ناضجة بشكل علني على المراهقين".
وتابعت قائلةً: "بالنسبة للمحتوى الذي يحتوي على موضوعات أقل، فسيكون أعضاء مجتمعنا قادرين على اختيار مناطق الراحة أو نضج المحتوى الذي يفضلون تخطيه أو الاشتراك فيه".
ولم توضح إليزابيث كيفية تحديد الشركة لمستوى نضج الفيديو، قائلةً: إن العمل كان في "مرحلة الابتكار"، لكنها قالت إنها قد تشبه في النهاية التصنيفات المستخدمة للأفلام والتلفزيون وألعاب الفيديو.
ومضت بقولها: "نعلم أن هناك محتوى مناسباً للعائلة، ومحتوى للمراهقين، ومحتوى للبالغين، وما نرغب في القيام به هو: هنا تذهب: يمكنك اختيار تلك الفئة التي تشعر براحة أكبر معها، ويمكن للآباء أيضًا التحكم في هذه التفضيلات لأطفالهم عبر إعدادات الاقتران للعائلة".
وأوضحت تيك توك في بيان رسمي أن تلك القيود الجديدة تهدف لتعزيز الأمان للمراهقين، وحمايتهم من محتوى البالغين أو مقاطع الفيديو الأخرى التي يمكن اعتبارها غير ملائمة.
ويواجه تطبيق "تيك توك" منذ فترة تدقيقاً متزايداً مؤخراً مثل باقي تطبيقات التواصل الاجتماعي الأخرى، خاصة حول كيفية تعاملها مع أمان مستخدميها بالأخص الأطفال والمراهقين الأصغر سناً.
وتعمل "تيك توك" في سياساتها الجديدة على تطبيق خوارزميات دقيقة بشأن تصفية المحتوى الذي يذهب للمراهقين، وفقا لتريسي إليزابيث، مديرة سياسة القضايا العالمية في تيك توك.
وقالت إليزابيث في إفادة للصحفيين: "عندما يتم إطلاق النظام بالكامل، يمكن تقييد المحتوى الذي حددناه على أنه يحتوي على موضوعات ناضجة بشكل علني على المراهقين".
وتابعت قائلةً: "بالنسبة للمحتوى الذي يحتوي على موضوعات أقل، فسيكون أعضاء مجتمعنا قادرين على اختيار مناطق الراحة أو نضج المحتوى الذي يفضلون تخطيه أو الاشتراك فيه".
ولم توضح إليزابيث كيفية تحديد الشركة لمستوى نضج الفيديو، قائلةً: إن العمل كان في "مرحلة الابتكار"، لكنها قالت إنها قد تشبه في النهاية التصنيفات المستخدمة للأفلام والتلفزيون وألعاب الفيديو.
ومضت بقولها: "نعلم أن هناك محتوى مناسباً للعائلة، ومحتوى للمراهقين، ومحتوى للبالغين، وما نرغب في القيام به هو: هنا تذهب: يمكنك اختيار تلك الفئة التي تشعر براحة أكبر معها، ويمكن للآباء أيضًا التحكم في هذه التفضيلات لأطفالهم عبر إعدادات الاقتران للعائلة".