مشاهدة النسخة كاملة : ميتا المالكة لفيسبوك تصنع أسرع كمبيوتر في العالم


روح الندى
01-26-2022, 12:10 AM
https://h.top4top.io/p_22166ovzd0.jpeg

قالت ميتا الشركة المالكة لموقع التواصل الاجتماعي الشهير فيسبوك إنها تصنع جهاز كمبيوتر خارقا تعتقد أنه سيكون الأسرع في العالم بنهاية العمل فيه في منتصف العام الجاري.

وأكدت الشركة في مدونة أن الكمبيوتر الخارق سيفيد الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال بناء نماذج بوسعها التعلم من تريليونات الأمثلة والتعامل مع مئات اللغات وتحليل النصوص والصور ومقاطع الفيديو لتحديد ما إذا كان محتوى ما مؤذيا.

بسبب زر... فرنسا تغرّم غوغل وفيسبوك بملايين الدولارات!


وقالت الشركة "لن يساعد ذلك فقط على تأمين مستخدمي خدماتنا اليوم فحسب، بل في المستقبل أيضا، لأننا نبني من أجل العالم الافتراضي الكامل (ميتافيرس)."

ويشير مصطلح ميتافيرس أو العالم الافتراضي الكامل إلى فكرة تمكين الناس من الدخول إلى بيئة افتراضية عبر أجهزة مختلفة، ومن خلالها يعملون ويلهون ويمارسون أنشطة اجتماعية.

دلع
01-26-2022, 01:07 AM
كـــ العادة إبـداع رائـع
وطرح يـسـتـحـق المتـابـعـة
بـــــ انتظار الجديد القادم


:
مع التحية والتقدير ..

نجم الجدي
01-26-2022, 01:13 AM
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

مجنون قصايد
01-26-2022, 01:26 AM
بيض الله وجهك على اختيارك
للطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

‏http://i18.servimg.com/u/f18/12/38/24/05/4afakk10.jpg

نظرة الحب
01-26-2022, 02:53 AM
سلمت أناملك على الجلب المميز
اعذب التحايا لك

عـــودالليل
01-26-2022, 02:56 PM
‏اختيار جميل جدا
يدل على ثقافه عاليه

‏شكرا من القب
على هكذا طرح




احترامي
‏محمد الحريري

ملكة الجوري
01-27-2022, 12:53 AM
تسسلم يمينك على رووعه طرحك~
الله يعطيك الف عاآآآآآآفيه ...
ولاتحرمنا من جديدك وفيض ابداعاااك ..
دمت بخير..~

طهر الغيم
02-02-2022, 12:56 AM
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء
لروحك الجوري

ضامية الشوق
02-02-2022, 08:48 AM
سلمت يمناك
طرح جميل جدا

عازفة القيثار
02-03-2022, 03:06 PM
سلمت يدآك..
يعطيك ربي ألف عافيه..
بإنتظار جديدك بكل شوق.
لك مني جزيل الشكر والتقدير

لا أشبه احد ّ!
02-06-2022, 02:21 PM
:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ