إرتواء نبض
12-27-2021, 11:32 PM
.
وقّفَتْ تنظر بعينه ..
( مدري ) تستدعي حنينه !
تناظر الحب القديم
مثل شاعر غرّتهْ فِكرة قصيده
لو كتبها .. هزت العالم
وقالوا ذلك الشاعر .. عظيم !
المهم إنه يحقق مجد شخصي ..
يخلِّد التاريخ ذِكْرهْ ..
ومو مهم لأجل مجده
يبعث الجرح الأليم .
جروحنا صارت حكايه
ضمن أحداث الرِّوايه ..
وشاعرٍ .. حَاك القصيده
ابتداها من النهايه !
عاشق يلملم جروحه
ودّه يبدأ من جديد
حقّه (مْن) الحزن أخْذه
ودَّع الماضي على موعد
مع اليوم السعيد !
كانت الخطوه الأخيره في حياه
ترسم (بْداية) حياه
وقبل يخطوها .. تهادتْ من بعيد !
طيف هذا ؟ أو حقيقة مُرعِبَة ؟
واللي يتمنى حدوثهْ .. أمس
ليه صار اليوم يبغى (يْكذّبه)
وردد بصوتٍ جريح ..
ذا وَهَمْ خُيّل لعيني !
والّا ذا المشهد صحيح ؟!
وفي انتظاره للإجابه
أمطرتْ عينه سحابه
رغم إنه قبل هذا ما بكى .. مهما أصابه ..
دمعه يبلل ثيابه .
أنتِ ( جيتِ ) ؟!
وليه ( جيتِ ) ؟
إش تبين ؟
وليه بالتحديد قررتِ
بهذا اليوم إنك ترجعين !
قالت إحساس النّدم !
قال مستغرب .. نعم؟!
قالت إحساس النّدم ..
قال بس يا لِلأسف ..
أنتِ لي صرتِ عدم .
أنا شلتك من حياتي
ومن بقايا ذكرياتي
واعتبرت اللي مضى ما بيننا
حلم مُزعج ..
أو بمعنى آخر ..
أعتبره وهم ..
والتفت للشاعر اللي
كان يكتب في مهاره
لو تكرمت انتهينا .
( بْهدوء ) أرخ الستارة .
سُهيل
وقّفَتْ تنظر بعينه ..
( مدري ) تستدعي حنينه !
تناظر الحب القديم
مثل شاعر غرّتهْ فِكرة قصيده
لو كتبها .. هزت العالم
وقالوا ذلك الشاعر .. عظيم !
المهم إنه يحقق مجد شخصي ..
يخلِّد التاريخ ذِكْرهْ ..
ومو مهم لأجل مجده
يبعث الجرح الأليم .
جروحنا صارت حكايه
ضمن أحداث الرِّوايه ..
وشاعرٍ .. حَاك القصيده
ابتداها من النهايه !
عاشق يلملم جروحه
ودّه يبدأ من جديد
حقّه (مْن) الحزن أخْذه
ودَّع الماضي على موعد
مع اليوم السعيد !
كانت الخطوه الأخيره في حياه
ترسم (بْداية) حياه
وقبل يخطوها .. تهادتْ من بعيد !
طيف هذا ؟ أو حقيقة مُرعِبَة ؟
واللي يتمنى حدوثهْ .. أمس
ليه صار اليوم يبغى (يْكذّبه)
وردد بصوتٍ جريح ..
ذا وَهَمْ خُيّل لعيني !
والّا ذا المشهد صحيح ؟!
وفي انتظاره للإجابه
أمطرتْ عينه سحابه
رغم إنه قبل هذا ما بكى .. مهما أصابه ..
دمعه يبلل ثيابه .
أنتِ ( جيتِ ) ؟!
وليه ( جيتِ ) ؟
إش تبين ؟
وليه بالتحديد قررتِ
بهذا اليوم إنك ترجعين !
قالت إحساس النّدم !
قال مستغرب .. نعم؟!
قالت إحساس النّدم ..
قال بس يا لِلأسف ..
أنتِ لي صرتِ عدم .
أنا شلتك من حياتي
ومن بقايا ذكرياتي
واعتبرت اللي مضى ما بيننا
حلم مُزعج ..
أو بمعنى آخر ..
أعتبره وهم ..
والتفت للشاعر اللي
كان يكتب في مهاره
لو تكرمت انتهينا .
( بْهدوء ) أرخ الستارة .
سُهيل