سعودي وافتخر
06-10-2010, 04:56 PM
•●
•
’
.
~
سقطت مِنذُ قدومِهآ من سفرِهآ هوتّ آرضاً
انهكتّهآ روآية حُبِهآ السآذِج .. آبكتّهآ زوآيا قِصتِهآ الداميه ..
إرتمتّ على أقربَ آريكة لهآ وكأنهآ تتذكرُ فصول تِلك القصة الغريبه ..
أغمضتّ عينيهآ ب مكنونٍ وآفر قدّ غطآهمآ بِالم وإكتسآهمآ بِتعب ..
***
تذكرتّ حينمآ إلتقتهُ بين آركآنِ ذاك الحي الشعبّي القديم
بإنوارِه المُتأرجِحه اللتي تكآدُ تهوي مِن آدنى ريحٍ
حينمآ أعلن لهآ حُبه وقدّ وسمهُ بِ الحُبِ الطآهِر ..
نظر في عينيهآ وأمسكّ بيديهآ ودار الحِوار بينهمآ
قآلت : تميم < بغنج سآذجٍ نطقتّهآ
قآل : والزيفُ يلمعُ ب/عينآه لكِ عينآي الهآئمه . .
وكآنهآ بِخجلٍ مُصطنع . . ووومشآعِر لآمُتنآهيه مِن العِشقٍ والهيآم ..
قآل: آتعلمين سيكونون آبناءنا بِقدر جمآلِك وأعشقُكِ يآ(........) الكلمه غير قابلة للعرض
وضع يديه بيديهآ وآخذهآ حيثُ حيهُ الحديث .. ذهبّ بِهآ الى ذآك الفُندقّ الفآخِر
وقد إستغل ضِعفهآ مِن نآحيه فقرِهآ وأخذ يُغريهآ بِالمآل وسأفعلُ لكِ كذا وكذا وسآنسيكِ حيآة الفقر وسأعيشك في رفآهيةِ لآمُتنآهيه ..
وكآنهآ بِتلك الكلمآت ..طآرت بِخيآلهآ بعيييداً .. حيثُ تخيلت انهآ الآميرهُ هُنآ ..
وتخيلت آنهآ نسيت حيآتهآ المريره .. سسسسرحت بعيداً بِخيالآتِهآ
دانه . . دانه . . دانه . .
قطع صوتُ تخيُلآتِهآ صوتُه وهو يُنآدِي بإسمِهآ . .
استيقضت من خيآلآتهآ . . وابتسمت ابتسآمه كُل جنونِ الكونِ فيهآ . .
قآل هيّآ بِنا يآم آبنائي < وكآنه هُنآ يدُس السُم بِالعسل وكأنه يطمئنهآ بآنهآ جديره بِتربيه آبناءه
وآبتعد بِكلآمه ماذا تريدين ان نُطلق اسم ابننا الآول ووو لكي يزيد مِن ثقتِهآ به وبِحُبه . .
***
ثُم آخذ يغزوهآ مِن النآحية الآخرى . . دخل لهآ مِن نآحيةِ العآطِفه . .
أخذ يُرسل فيضاً مِن كلمآتِ الحُب ووآبل مِن نيرانِ الحُب . .
وكان يثقُ انهآ سكرتُ مِن كلمآتِه [ ا ل م ع س و ل ه ]
وكمآ يُقآل وقعت الضحيةُ بِالفخ . . آسلمتهُ نفسهآ طواعيةً . .
آخذ يلعبُ بِهآ كيفمآ شاء . .
وكأنهآ قطعه ديكورٍ سويسري ثمين ثُم سقط وسقط بِقوه وآصبحِ لآقيمة له . . !
آفآقت مِن غيبوبتِهآ . . ويآليتهآ لم تُفِق .!!!!!
يآليتهآ آصبحت نسياً منسياً قبل آن تصحو مِن إغفاءةِ الغفله .. والسقوطِ الى الهآويه ..
والآنحدار نحو الرذيله .. تذكرت آبيهآ المريض بِداء السُكري كيف سيكونُ وقعُ الخبرِ عليه
بكُل تأكيد سيموت .. بل سيكونُ الموتُ دواءه .. !
لكِنهآ إبتسمت إبتسآمه شآحِبه .. وتنفست الصُعداء .. !
قآلت لآ لن يحدُث شيئاً مِن ذلك .. !
سيكونُ تميم زوجي .. آثقُ بِه .. !
ذهبت الى ذآك ال ....... ( آستغفرُ الله ان نطقتٌهآ )
وبِنضراتٍ ملؤهآ الترقٌب .. وبِتمتمآت مُرتعِده ..
حبيبي متى ستخطبُني مِن آهلي .. !
لقد وثقتُ بِك وآريدُكِ اباً لآبنائي .. !
***
قآل .. ب/قهقهآت ضضضضضج بِهآ المكآن ..
آنتِي !
آتزوجُكِ!
آمجنونُ آنآ !
آنتي (..........) كيف آمنكِ على آبنآئي .. !
آعذريني فآنآ لآاتزوجُ آشكآلِك
(وبـ / ربكه سآذِجه بضحكةِ سآخِره)
خرج يترنح بِسُكر .. وسقطت هي نحو الهآآآآآآآويه ..!
***
صحت مِن تخيُلآتِهآ :
وكآنهآ تُريد الهلآك .. بِآداه حآدة ذهبت لأقربِ عرق مِن عروقِهآ آدمته
نزززززفت ولآمِن آحد جوارها ..
سِوى قِطة دخلت وكأنهآ إشتمت رآئحة الدم .. وإذ بِصبي يُطآرد القطه .. !
صرخ آبييييييييييي ..
ذهبوا بِهآ الى المشفى ..
النهآيه ..
م
ج
ن
و
ن
ه
بِختمِ الزيف !
***
آشتعل المُجمتع بِمثل تلك القضايآ وازداد انتشآرهآ وغزت المجتمع بكثره في الآونه الآخيره ,
وبآت فتيلهآ الحآرق يُلهب بسيآطِه على كُل من يقترب له ,
آنحدار وسقوط نحو الهآويه , ومُستقبل سيكونُ مُغطى بِ السواد الآ برحمه من الله ,
فتآه سآذجه ( تآئهه سآرت خلف عواطِفهآ وانجرفت بقوه ) + شآب لآمُبآلي ( لم يرى سِوى آشبآع غريزته الشيطآنيه ) + شيطآن = فتاه تسقُط
وشآب ينجو ويبحثُ عن سآذجة اخرى !
وتستمرُ المُغامره !
مِمَـآ رآقْ ليْ مِنْ مُجآراه لواقِعٍ الحياة المؤلِم
~
.
•● تح’ـيـاإأتـي ..«
•
’
.
~
سقطت مِنذُ قدومِهآ من سفرِهآ هوتّ آرضاً
انهكتّهآ روآية حُبِهآ السآذِج .. آبكتّهآ زوآيا قِصتِهآ الداميه ..
إرتمتّ على أقربَ آريكة لهآ وكأنهآ تتذكرُ فصول تِلك القصة الغريبه ..
أغمضتّ عينيهآ ب مكنونٍ وآفر قدّ غطآهمآ بِالم وإكتسآهمآ بِتعب ..
***
تذكرتّ حينمآ إلتقتهُ بين آركآنِ ذاك الحي الشعبّي القديم
بإنوارِه المُتأرجِحه اللتي تكآدُ تهوي مِن آدنى ريحٍ
حينمآ أعلن لهآ حُبه وقدّ وسمهُ بِ الحُبِ الطآهِر ..
نظر في عينيهآ وأمسكّ بيديهآ ودار الحِوار بينهمآ
قآلت : تميم < بغنج سآذجٍ نطقتّهآ
قآل : والزيفُ يلمعُ ب/عينآه لكِ عينآي الهآئمه . .
وكآنهآ بِخجلٍ مُصطنع . . ووومشآعِر لآمُتنآهيه مِن العِشقٍ والهيآم ..
قآل: آتعلمين سيكونون آبناءنا بِقدر جمآلِك وأعشقُكِ يآ(........) الكلمه غير قابلة للعرض
وضع يديه بيديهآ وآخذهآ حيثُ حيهُ الحديث .. ذهبّ بِهآ الى ذآك الفُندقّ الفآخِر
وقد إستغل ضِعفهآ مِن نآحيه فقرِهآ وأخذ يُغريهآ بِالمآل وسأفعلُ لكِ كذا وكذا وسآنسيكِ حيآة الفقر وسأعيشك في رفآهيةِ لآمُتنآهيه ..
وكآنهآ بِتلك الكلمآت ..طآرت بِخيآلهآ بعيييداً .. حيثُ تخيلت انهآ الآميرهُ هُنآ ..
وتخيلت آنهآ نسيت حيآتهآ المريره .. سسسسرحت بعيداً بِخيالآتِهآ
دانه . . دانه . . دانه . .
قطع صوتُ تخيُلآتِهآ صوتُه وهو يُنآدِي بإسمِهآ . .
استيقضت من خيآلآتهآ . . وابتسمت ابتسآمه كُل جنونِ الكونِ فيهآ . .
قآل هيّآ بِنا يآم آبنائي < وكآنه هُنآ يدُس السُم بِالعسل وكأنه يطمئنهآ بآنهآ جديره بِتربيه آبناءه
وآبتعد بِكلآمه ماذا تريدين ان نُطلق اسم ابننا الآول ووو لكي يزيد مِن ثقتِهآ به وبِحُبه . .
***
ثُم آخذ يغزوهآ مِن النآحية الآخرى . . دخل لهآ مِن نآحيةِ العآطِفه . .
أخذ يُرسل فيضاً مِن كلمآتِ الحُب ووآبل مِن نيرانِ الحُب . .
وكان يثقُ انهآ سكرتُ مِن كلمآتِه [ ا ل م ع س و ل ه ]
وكمآ يُقآل وقعت الضحيةُ بِالفخ . . آسلمتهُ نفسهآ طواعيةً . .
آخذ يلعبُ بِهآ كيفمآ شاء . .
وكأنهآ قطعه ديكورٍ سويسري ثمين ثُم سقط وسقط بِقوه وآصبحِ لآقيمة له . . !
آفآقت مِن غيبوبتِهآ . . ويآليتهآ لم تُفِق .!!!!!
يآليتهآ آصبحت نسياً منسياً قبل آن تصحو مِن إغفاءةِ الغفله .. والسقوطِ الى الهآويه ..
والآنحدار نحو الرذيله .. تذكرت آبيهآ المريض بِداء السُكري كيف سيكونُ وقعُ الخبرِ عليه
بكُل تأكيد سيموت .. بل سيكونُ الموتُ دواءه .. !
لكِنهآ إبتسمت إبتسآمه شآحِبه .. وتنفست الصُعداء .. !
قآلت لآ لن يحدُث شيئاً مِن ذلك .. !
سيكونُ تميم زوجي .. آثقُ بِه .. !
ذهبت الى ذآك ال ....... ( آستغفرُ الله ان نطقتٌهآ )
وبِنضراتٍ ملؤهآ الترقٌب .. وبِتمتمآت مُرتعِده ..
حبيبي متى ستخطبُني مِن آهلي .. !
لقد وثقتُ بِك وآريدُكِ اباً لآبنائي .. !
***
قآل .. ب/قهقهآت ضضضضضج بِهآ المكآن ..
آنتِي !
آتزوجُكِ!
آمجنونُ آنآ !
آنتي (..........) كيف آمنكِ على آبنآئي .. !
آعذريني فآنآ لآاتزوجُ آشكآلِك
(وبـ / ربكه سآذِجه بضحكةِ سآخِره)
خرج يترنح بِسُكر .. وسقطت هي نحو الهآآآآآآآويه ..!
***
صحت مِن تخيُلآتِهآ :
وكآنهآ تُريد الهلآك .. بِآداه حآدة ذهبت لأقربِ عرق مِن عروقِهآ آدمته
نزززززفت ولآمِن آحد جوارها ..
سِوى قِطة دخلت وكأنهآ إشتمت رآئحة الدم .. وإذ بِصبي يُطآرد القطه .. !
صرخ آبييييييييييي ..
ذهبوا بِهآ الى المشفى ..
النهآيه ..
م
ج
ن
و
ن
ه
بِختمِ الزيف !
***
آشتعل المُجمتع بِمثل تلك القضايآ وازداد انتشآرهآ وغزت المجتمع بكثره في الآونه الآخيره ,
وبآت فتيلهآ الحآرق يُلهب بسيآطِه على كُل من يقترب له ,
آنحدار وسقوط نحو الهآويه , ومُستقبل سيكونُ مُغطى بِ السواد الآ برحمه من الله ,
فتآه سآذجه ( تآئهه سآرت خلف عواطِفهآ وانجرفت بقوه ) + شآب لآمُبآلي ( لم يرى سِوى آشبآع غريزته الشيطآنيه ) + شيطآن = فتاه تسقُط
وشآب ينجو ويبحثُ عن سآذجة اخرى !
وتستمرُ المُغامره !
مِمَـآ رآقْ ليْ مِنْ مُجآراه لواقِعٍ الحياة المؤلِم
~
.
•● تح’ـيـاإأتـي ..«