إرتواء نبض
11-10-2021, 04:11 AM
تعد أسلاك البواجي من أهم وصلات الدائرة الكهربائية في محرك السيارة، حيث تعمل على نقل الطاقة الكهربائية من البواجي والتي تتراوح ما بين 20 إلى 50 ألف فولت إلى غرفة احتراق المحرك من أجل عملية إشعال خليط الوقود والأكسجين.
وأوضحت التقارير، أنه مع مرور الوقت وتحت تأثير الضغط العالي والحرارة المتولدة في تلك الأسلاك أثناء عملها، فإنه قد يصيبها الخلل أو التلف، وهو ما يؤثر على كفاءة عمل المحرك واستهلاك الوقود.
وأوصى خبراء السيارات، باستبدال أسلاك البواجي بعد قطع مسافة 50 ألف كيلومتر تقريبا أو وفقاً لكتيب السيارة، مع مراعاة التحقق من سلامتها بشكل مستمر، وهناك عدد من المؤشرات التي تدل على تلف أسلاك البواجي.
وتشمل المؤشرات: ملاحظة صعوبة في بدء تشغيل المحرك واضطراب دوراته، ويرجع ذلك إلى ضعف توصيل الطاقة الكهربية الكافية لتشغيل المحرك نتيجة لخلل أصاب الأسلاك أو إنتهاء صلاحيتها، كما سيلاحظ عدم انتظام دورات المحرك وتضخم صوته خاصة في وضع التوقف، وزيادة في استهلاك وقود السيارة عن المعتاد، مع ملاحظة خروج عوادم سوداء من مخرج العادم.
ويأتي ذلك بإلإضافة إلى ضعف عزم السيارة وضعف تسارعها، حيث يتم ملاحظة انخفاض تسارع السيارة عن الشكل المعتادة له أثناء القيادة على الطرق السريعة خاصة في المرتفعات، ويرجع ذلك إلى ضعف كفاءة استهلاك الوقود، وضعف قوة المحرك وأداؤه، ويأتي هذا كنتيجة مباشرة لوجود خلل في الدائرة الكهربائية للمحرك بسبب وجود تلف في أسلاك البواجي أو بالبواجي نفسها.
وأوضحت التقارير، أنه مع مرور الوقت وتحت تأثير الضغط العالي والحرارة المتولدة في تلك الأسلاك أثناء عملها، فإنه قد يصيبها الخلل أو التلف، وهو ما يؤثر على كفاءة عمل المحرك واستهلاك الوقود.
وأوصى خبراء السيارات، باستبدال أسلاك البواجي بعد قطع مسافة 50 ألف كيلومتر تقريبا أو وفقاً لكتيب السيارة، مع مراعاة التحقق من سلامتها بشكل مستمر، وهناك عدد من المؤشرات التي تدل على تلف أسلاك البواجي.
وتشمل المؤشرات: ملاحظة صعوبة في بدء تشغيل المحرك واضطراب دوراته، ويرجع ذلك إلى ضعف توصيل الطاقة الكهربية الكافية لتشغيل المحرك نتيجة لخلل أصاب الأسلاك أو إنتهاء صلاحيتها، كما سيلاحظ عدم انتظام دورات المحرك وتضخم صوته خاصة في وضع التوقف، وزيادة في استهلاك وقود السيارة عن المعتاد، مع ملاحظة خروج عوادم سوداء من مخرج العادم.
ويأتي ذلك بإلإضافة إلى ضعف عزم السيارة وضعف تسارعها، حيث يتم ملاحظة انخفاض تسارع السيارة عن الشكل المعتادة له أثناء القيادة على الطرق السريعة خاصة في المرتفعات، ويرجع ذلك إلى ضعف كفاءة استهلاك الوقود، وضعف قوة المحرك وأداؤه، ويأتي هذا كنتيجة مباشرة لوجود خلل في الدائرة الكهربائية للمحرك بسبب وجود تلف في أسلاك البواجي أو بالبواجي نفسها.