إرتواء نبض
11-03-2021, 06:14 PM
قررت شركة "ميتا" إلغاء تقنية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، سَبَق أن أثارت جدلًا واسعًا حول اختراق خصوصية مستخدميها.
وأوضح موقع "إنغادجيت" التقني المتخصص، أن "فيسبوك" ألغى تقنية "التعرف التلقائي على الوجوه"، وحذَف كذلك أكثر من مليار وجه محفوظ، في محاولة لطمأنة مستخدميه بشأن خصوصيتهم.
ولن يتم بعد الآن التعرف التلقائي على الأشخاص الذين سَبَق لهم الاشتراك في استخدام تلك التقنية في الصور ومقاطع الفيديو، وحذفت أكثر من مليار صورة من قوالب التعرف على الوجه الفردي.
وقالت "ميتا" إنها لا تزال تشجع الأشخاص على وضع علامات المشاركات يدويًّا دون استخدام تلك التقنية التلقائية.
ولن يتضمن ذلك القرار، النص البديل التلقائي، الذي ينشئ أوصاف صور للمكفوفين، وأسماء الأشخاص الذين تم التعرف عليهم.
وأشارت "ميتا" إلى أنها ترغب من خلال هذا القرار، إلى تقييم حالات الاستخدام الإيجابي للتعرف على الوجه مقابل المخاوف المجتمعية المتزايدة؛ خاصة أن المنظمين لم يقدموا بعدُ قواعد واضحة بشأن الأمر.
وأردفت بقولها "الدور طويل الأجل للتعرف على الوجوه في المجتمع، يحتاج إلى مناقشة علنية، وخاصة بين أولئك الذين سيتأثرون به كثيرًا".
وأتمت بقولها: "سنستمر في المحادثات والعمل مع المجتمع المدني والمشرعين بشأن هذا الأمر".
وأوضح موقع "إنغادجيت" التقني المتخصص، أن "فيسبوك" ألغى تقنية "التعرف التلقائي على الوجوه"، وحذَف كذلك أكثر من مليار وجه محفوظ، في محاولة لطمأنة مستخدميه بشأن خصوصيتهم.
ولن يتم بعد الآن التعرف التلقائي على الأشخاص الذين سَبَق لهم الاشتراك في استخدام تلك التقنية في الصور ومقاطع الفيديو، وحذفت أكثر من مليار صورة من قوالب التعرف على الوجه الفردي.
وقالت "ميتا" إنها لا تزال تشجع الأشخاص على وضع علامات المشاركات يدويًّا دون استخدام تلك التقنية التلقائية.
ولن يتضمن ذلك القرار، النص البديل التلقائي، الذي ينشئ أوصاف صور للمكفوفين، وأسماء الأشخاص الذين تم التعرف عليهم.
وأشارت "ميتا" إلى أنها ترغب من خلال هذا القرار، إلى تقييم حالات الاستخدام الإيجابي للتعرف على الوجه مقابل المخاوف المجتمعية المتزايدة؛ خاصة أن المنظمين لم يقدموا بعدُ قواعد واضحة بشأن الأمر.
وأردفت بقولها "الدور طويل الأجل للتعرف على الوجوه في المجتمع، يحتاج إلى مناقشة علنية، وخاصة بين أولئك الذين سيتأثرون به كثيرًا".
وأتمت بقولها: "سنستمر في المحادثات والعمل مع المجتمع المدني والمشرعين بشأن هذا الأمر".