ضامية الشوق
10-28-2021, 10:27 PM
ما هو يوم العمر؟
https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1/16/1f539.png https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/t40/1/16/1f4a5.png لم يكن ذلك الرجل يعلم أن اليوم
الذي أماط فيه الشوك عن طريق الناس
كان أفضلَ أيام حياته
إذ غفَر الله له به.
https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/t72/1/16/1f538.png https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/t40/1/16/1f4a5.png ولم تكن المرأة البغي
تتوقع أن يكون أسعدَ أيام حياتها
ذلك اليوم الذي سقَت فيه كلباً
أرهقه العطش فشكر الل
ه صنيعها وغفر لها.
https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1/16/1f539.pnghttps://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/ta/1/16/1f3dc.png إن يوم العمر
ليوسفَ عليه السلام كان ذلك
الذي وقف فيه في وجه امرأة العزيز قائلاً:
{ معاذ الله }
فترقّى في معارج القرب،
وحظي بجائزة:
{ إنه من عبادنا المخلَصين }
https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/t72/1/16/1f538.png يوم العمر للصحابة
الذين شهدوا بدرًا لما قيل لهم:
"اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم".
https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1/16/1f539.png ويوم العمر لما طأطأ طلحة رضي الله
عنه ظهرَه للنبي ﷺ يومَ أحد ليطأه
بقدمه فقال له:
"أوجب طلحة"
أي وجبت له الجنة.
https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/t1b/1/16/1f53a.png إن العبد قد يكتب له عز الدهر
وسعادة الأبد،
بموقف يهيئ الله له فرصتَه،
ويقدرله أسبابه.
أين يومنا؟
هل أدركناه أم ليس بعد؟
يمكن :
أن يكون بدمعةٍ في خلوة.
أو مخالفةِ هوى في رغبة .
أو في سرور تدخله إلى مسلم.
أو مسح رأس يتيم.
أو قبلة يد أم.
أو أبتسامة في وجه مسلم.
أو قول كلمة حق.
أو إغاثةِ ملهوف.
أو نصرة مظلوم.
أو كظم غيظ.
أو إقالة عثرة.
أو ستر عورة.
فنحن لا نعلم
من أين ستأتينا ساعة السعد.
ليكن لنا في كل يومٍ عمل صالح،
وحبذا لو كان خفيا ،
فقد يكون هو المنجي ،
ويكون يومنا الموعود:
https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1/16/1f539.png https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/t40/1/16/1f4a5.png لم يكن ذلك الرجل يعلم أن اليوم
الذي أماط فيه الشوك عن طريق الناس
كان أفضلَ أيام حياته
إذ غفَر الله له به.
https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/t72/1/16/1f538.png https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/t40/1/16/1f4a5.png ولم تكن المرأة البغي
تتوقع أن يكون أسعدَ أيام حياتها
ذلك اليوم الذي سقَت فيه كلباً
أرهقه العطش فشكر الل
ه صنيعها وغفر لها.
https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1/16/1f539.pnghttps://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/ta/1/16/1f3dc.png إن يوم العمر
ليوسفَ عليه السلام كان ذلك
الذي وقف فيه في وجه امرأة العزيز قائلاً:
{ معاذ الله }
فترقّى في معارج القرب،
وحظي بجائزة:
{ إنه من عبادنا المخلَصين }
https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/t72/1/16/1f538.png يوم العمر للصحابة
الذين شهدوا بدرًا لما قيل لهم:
"اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم".
https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/tf3/1/16/1f539.png ويوم العمر لما طأطأ طلحة رضي الله
عنه ظهرَه للنبي ﷺ يومَ أحد ليطأه
بقدمه فقال له:
"أوجب طلحة"
أي وجبت له الجنة.
https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/t1b/1/16/1f53a.png إن العبد قد يكتب له عز الدهر
وسعادة الأبد،
بموقف يهيئ الله له فرصتَه،
ويقدرله أسبابه.
أين يومنا؟
هل أدركناه أم ليس بعد؟
يمكن :
أن يكون بدمعةٍ في خلوة.
أو مخالفةِ هوى في رغبة .
أو في سرور تدخله إلى مسلم.
أو مسح رأس يتيم.
أو قبلة يد أم.
أو أبتسامة في وجه مسلم.
أو قول كلمة حق.
أو إغاثةِ ملهوف.
أو نصرة مظلوم.
أو كظم غيظ.
أو إقالة عثرة.
أو ستر عورة.
فنحن لا نعلم
من أين ستأتينا ساعة السعد.
ليكن لنا في كل يومٍ عمل صالح،
وحبذا لو كان خفيا ،
فقد يكون هو المنجي ،
ويكون يومنا الموعود: