عفوكـ يارب
06-05-2010, 01:34 PM
.
.
حذرت الأرصاد الجوية في سلطنة عُمان من احتمال تعرض السلطنة لإعصار "فيت"، في مشهد يعيد ذكريات إعصار "غونو" وما خلفه من آثار ودمار.
وسخرت كل وسائل الإعلام من إذاعة وتلفزيون لنقل الصورة الحية من المناطق ومن غرفة الأرصاد الجوية لتنقل بيانات متتالية لمتابعة الوضع.
ووضعت شرطة عُمان وقوات وزارة الدفاع ووزارة التربية ووزارة البلديات الإقليمية ووزارة النقل والاتصالات في حالة تأهب قصوى وطوارئ شديدة تفادياً لأي احتمالات خطيرة قد تتعرض لها البلاد.
وتزاحم المواطنون إلى المتاجر والمحال ومحطات البترول لشراء احتياجاتهم خلال الفترة القادمة خشية من تكرار ما حدث في إعصار "غونو" 2007 الذي خلف رعباً ودماراً شديدين.
وقامت اللجنة الفرعية للطوارئ بولاية صور بإجلاء السكان في مناطق الأشخرة ورأس الحد والقرى التابعة لها، وقال علي بن مشاري الشامسي والي صور إن اللجنة اتخذت كل التدابير وتم إجلاء المواطنين من رأس الحد والاستعداد لتوفير المؤن والمواد الغذائية وكذلك إعداد خطة عمل تفادياً لأي طارئ.
وقال لـ"العربية نت" إن ما سهل إجلاء المواطنين أن الأهالي في موسم "القيظ" (الحر الشديد) والذي يبتعدون فيه عن السواحل إلى مراكز المدن التي تمتاز بوجود أشجار النخيل وساهم هذا في جعل المنطقة أكثر اماناً في الإجلاء والولاية تتأهب لأي طارئ.
المصدر (http://www.alarabiya.net/articles/2010/06/02/110289.html#004) ،
آلله يحفظ الجميع http://www.5foq.com/vb/images/smilies/CE_DP_Stealer.gif
.
.
.
.
حذرت الأرصاد الجوية في سلطنة عُمان من احتمال تعرض السلطنة لإعصار "فيت"، في مشهد يعيد ذكريات إعصار "غونو" وما خلفه من آثار ودمار.
وسخرت كل وسائل الإعلام من إذاعة وتلفزيون لنقل الصورة الحية من المناطق ومن غرفة الأرصاد الجوية لتنقل بيانات متتالية لمتابعة الوضع.
ووضعت شرطة عُمان وقوات وزارة الدفاع ووزارة التربية ووزارة البلديات الإقليمية ووزارة النقل والاتصالات في حالة تأهب قصوى وطوارئ شديدة تفادياً لأي احتمالات خطيرة قد تتعرض لها البلاد.
وتزاحم المواطنون إلى المتاجر والمحال ومحطات البترول لشراء احتياجاتهم خلال الفترة القادمة خشية من تكرار ما حدث في إعصار "غونو" 2007 الذي خلف رعباً ودماراً شديدين.
وقامت اللجنة الفرعية للطوارئ بولاية صور بإجلاء السكان في مناطق الأشخرة ورأس الحد والقرى التابعة لها، وقال علي بن مشاري الشامسي والي صور إن اللجنة اتخذت كل التدابير وتم إجلاء المواطنين من رأس الحد والاستعداد لتوفير المؤن والمواد الغذائية وكذلك إعداد خطة عمل تفادياً لأي طارئ.
وقال لـ"العربية نت" إن ما سهل إجلاء المواطنين أن الأهالي في موسم "القيظ" (الحر الشديد) والذي يبتعدون فيه عن السواحل إلى مراكز المدن التي تمتاز بوجود أشجار النخيل وساهم هذا في جعل المنطقة أكثر اماناً في الإجلاء والولاية تتأهب لأي طارئ.
المصدر (http://www.alarabiya.net/articles/2010/06/02/110289.html#004) ،
آلله يحفظ الجميع http://www.5foq.com/vb/images/smilies/CE_DP_Stealer.gif
.
.
.