ضامية الشوق
08-31-2021, 11:32 AM
https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e4/Convicts_Lunatics_and_Women%21_Have_No_Vote_for_Pa rliament%2C_ca._1907-1918.jpg/200px-Convicts_Lunatics_and_Women%21_Have_No_Vote_for_Pa rliament%2C_ca._1907-1918.jpg
التمييز ضد المعاقين هو مصطلح اجتماعي يصف نظرية ومجموعة من الممارسات التي تعزز المعاملة الظالمة وغير العادلة والتمييز والقمع ضد الأفراد الذين يعانون من إعاقة ظاهرة أو مفترضة، فيما يشبه مفهوم العنصرية أو العنصرية الجنسية. وهنا يتم تصنيف الناس وفق نوع الإعاقة الظاهرة أو المفترضة والجسدية أو العقلية وفي نفس الوقت تحديد كل مجموعة من الإعاقات أو المهارات و/أو الصفات الشخصية الموجودة أو غير الموجودة على هذا الأساس. (الانتماء إلى فئة معينة من الإعاقات كمحدد أساسي لقدرات الإنسان وسماته الخاصة: على سبيل المثال: كافة المصابين بالتوحد يتسمون بالبرود العاطفي وبالمهارة في الحساب و"المعاقين عقليًا", يتمتعون بطيبة القلب ومزاج مرح ...) بشكل مبدئي، ليس من الضروري أن تكون هذه تسمية سلبية.
تعد هذه القوالب النمطية بدورها السبب الكامن وراء ممارسات التمييز ضد المعاقين كما أنها تؤثر على الاتجاهات والسلوك نحو أعضاء هذه المجموعة،[1] كما يؤثر هذا الوصف على أفراد كل فئة، وكذلك تكون خيارات العمل المتاحة أمامهم محدودة وتتغير هوية الفرد.
الافتراضات والأساطير (مجموعة مختارة)[عدل]
مقولات تبرز التمييز ضد المعاقين؛ المعاقون هم
عالة على غيرهم (يظلون أطفالاً طول حياتهم)
يتلقون العون (مجازًا الشحاذة باستخدام المعاقين والتسول)
بهم عيب ونقص وخلل وظيفي وبالتالي فهم كائنات أقل شأنًا
قوى عاملة أقل كفاءة ويتسمون بالعجز أو قوى عاملة دون المستوى المطلوب في نظر سوق العمل بشكل خاص
يعانون ويثيرون الشفقة
و
يفضلون العمل الجماعي مع أقرانهم[3] ("حيث يشعرون أكثر بالأمان حيث إنهم لا يتنافسون مع أفراد عاديين.")
لديهم خصائص معينة (مثال: "لديك ذاكرة جيدة." "مثل المكفوفين.")
التأثيرات[عدل]
السلوك الشخصي[عدل]
وضع مسافة شخصية وتجنب الاتصال المباشر
التحدث إليهم وفي نفس الوقت التحدث عنهم كما لو كانوا غير موجودين.
استخدام الاسم الأول عند التحدث إليهم بدلا من الأستاذة أو الأستاذ.
المدح المبالغ فيه للمعاقين كما لو كانوا لا يزالون أطفالاً ويوصف أدائهم بأنه استثنائي ولا يُصدق بسبب الإعاقة.[4]
تعليق خاص باليهود والسود: هل سمعت يومًا جملة: "بعض أفضل أصدقائي من المعاقين?"
يقولون للمرأة التي لا تزال تبتسم كثيرًا "من الجيد أنك لا زلت تبتسمين، يعلم الله أنك ليس لديك سبب للبهجة."
ومع وجود نعت "معاق" لا ينتج أي فوز. وإذا كان الشخص مطابقًا للكلشيه بأن يكون شخصًا فقيرًا بائسًا بقلب ذهبي يتوقع المرء الامتنان والرغبة في إثارة الشفقة والإحسان، وإذا نجح الشخص في كسر هذه الصورة النمطية يُنظر إليه على أنه غير عادي وحالة نادرة ومذهلة.
التمييز ضد المعاقين هو مصطلح اجتماعي يصف نظرية ومجموعة من الممارسات التي تعزز المعاملة الظالمة وغير العادلة والتمييز والقمع ضد الأفراد الذين يعانون من إعاقة ظاهرة أو مفترضة، فيما يشبه مفهوم العنصرية أو العنصرية الجنسية. وهنا يتم تصنيف الناس وفق نوع الإعاقة الظاهرة أو المفترضة والجسدية أو العقلية وفي نفس الوقت تحديد كل مجموعة من الإعاقات أو المهارات و/أو الصفات الشخصية الموجودة أو غير الموجودة على هذا الأساس. (الانتماء إلى فئة معينة من الإعاقات كمحدد أساسي لقدرات الإنسان وسماته الخاصة: على سبيل المثال: كافة المصابين بالتوحد يتسمون بالبرود العاطفي وبالمهارة في الحساب و"المعاقين عقليًا", يتمتعون بطيبة القلب ومزاج مرح ...) بشكل مبدئي، ليس من الضروري أن تكون هذه تسمية سلبية.
تعد هذه القوالب النمطية بدورها السبب الكامن وراء ممارسات التمييز ضد المعاقين كما أنها تؤثر على الاتجاهات والسلوك نحو أعضاء هذه المجموعة،[1] كما يؤثر هذا الوصف على أفراد كل فئة، وكذلك تكون خيارات العمل المتاحة أمامهم محدودة وتتغير هوية الفرد.
الافتراضات والأساطير (مجموعة مختارة)[عدل]
مقولات تبرز التمييز ضد المعاقين؛ المعاقون هم
عالة على غيرهم (يظلون أطفالاً طول حياتهم)
يتلقون العون (مجازًا الشحاذة باستخدام المعاقين والتسول)
بهم عيب ونقص وخلل وظيفي وبالتالي فهم كائنات أقل شأنًا
قوى عاملة أقل كفاءة ويتسمون بالعجز أو قوى عاملة دون المستوى المطلوب في نظر سوق العمل بشكل خاص
يعانون ويثيرون الشفقة
و
يفضلون العمل الجماعي مع أقرانهم[3] ("حيث يشعرون أكثر بالأمان حيث إنهم لا يتنافسون مع أفراد عاديين.")
لديهم خصائص معينة (مثال: "لديك ذاكرة جيدة." "مثل المكفوفين.")
التأثيرات[عدل]
السلوك الشخصي[عدل]
وضع مسافة شخصية وتجنب الاتصال المباشر
التحدث إليهم وفي نفس الوقت التحدث عنهم كما لو كانوا غير موجودين.
استخدام الاسم الأول عند التحدث إليهم بدلا من الأستاذة أو الأستاذ.
المدح المبالغ فيه للمعاقين كما لو كانوا لا يزالون أطفالاً ويوصف أدائهم بأنه استثنائي ولا يُصدق بسبب الإعاقة.[4]
تعليق خاص باليهود والسود: هل سمعت يومًا جملة: "بعض أفضل أصدقائي من المعاقين?"
يقولون للمرأة التي لا تزال تبتسم كثيرًا "من الجيد أنك لا زلت تبتسمين، يعلم الله أنك ليس لديك سبب للبهجة."
ومع وجود نعت "معاق" لا ينتج أي فوز. وإذا كان الشخص مطابقًا للكلشيه بأن يكون شخصًا فقيرًا بائسًا بقلب ذهبي يتوقع المرء الامتنان والرغبة في إثارة الشفقة والإحسان، وإذا نجح الشخص في كسر هذه الصورة النمطية يُنظر إليه على أنه غير عادي وحالة نادرة ومذهلة.