جنــــون
06-09-2021, 07:27 AM
ذكرت وكالة الأنباء السورية "سانا" اليوم الأربعاء أن الدفاعات الجوية السورية تتصدى "لعدوان إسرائيلي" صاروخي في سماء العاصمة دمشق.
وتفصيلاً، قالت الوكالة في خبر عاجل: "دفاعاتنا الجوية تصدت مساء اليوم لعدوان إسرائيلي من اتجاه الأجواء اللبنانية".
وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان على تويتر أن هناك غارات إسرائيلية تستهدف مناطق عسكرية في سوريا بعد توقُّف لنحو شهر، وهناك انفجارات عنيفة تدوي في سماء العاصمة السورية ومحيطها.
ونقلت قناة العربية في خبر عاجل عن المرصد السوري أن الهجوم الإسرائيلي استهدف محيط مطار دمشق، وكتيبة الدفاع الجوي في منطقة الضمير. واستهدف القصف القسم الجنوبي من حمص ومحافظتَي حماة واللاذقية، مشيرًا إلى أن هناك خسائر بشرية في حمص، وانفجارًا في مستودعات أسلحة في الضمير.
وتحدثت "سانا" في وقت سابق عن سماع دوي انفجارات في سماء العاصمة السورية دمشق من دون ذكر أي تفاصيل عن المواقع التي استهدفها الهجوم الإسرائيلي، ولا الخسائر المحتملة الناجمة عنها.
وقال معارضون سوريون إن الصواريخ الإسرائيلية ربما استهدفت فصائل مسلحة تدعمها إيران. ولم يعلق الجيش الإسرائيلي بعد على هذه الأنباء.
ويُعد هذا الهجوم أول ضربة صاروخية خلال شهر. واستهدفت غارات قبل الفجر مدينة اللاذقية الساحلية قرب قاعدة جوية روسية في الخامس من مايو الماضي.
وقالت مصادر مخابراتية غربية إن تكثيف إسرائيل ضرباتها على سوريا منذ العام الماضي يأتي في إطار حرب سرية، وافقت عليها الولايات المتحدة.
وأوضحت المصادر أن الضربات أيضًا جزء من سياسة معادية لإيران، قوضت في العامين الماضيين القوة العسكرية الكبيرة التي تتمتع بها طهران من دون أن تؤدي إلى زيادة كبيرة في الأعمال القتالية.
وقالت المصادر المخابراتية إن إسرائيل وسّعت في العام المنصرم نطاق أهدافها في أنحاء سوريا، وشارك آلاف الفصائل المسلحة المدعومة من إيران في استعادة كثير من الأراضي التي فقدتها القوات الحكومية.
وتفصيلاً، قالت الوكالة في خبر عاجل: "دفاعاتنا الجوية تصدت مساء اليوم لعدوان إسرائيلي من اتجاه الأجواء اللبنانية".
وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان على تويتر أن هناك غارات إسرائيلية تستهدف مناطق عسكرية في سوريا بعد توقُّف لنحو شهر، وهناك انفجارات عنيفة تدوي في سماء العاصمة السورية ومحيطها.
ونقلت قناة العربية في خبر عاجل عن المرصد السوري أن الهجوم الإسرائيلي استهدف محيط مطار دمشق، وكتيبة الدفاع الجوي في منطقة الضمير. واستهدف القصف القسم الجنوبي من حمص ومحافظتَي حماة واللاذقية، مشيرًا إلى أن هناك خسائر بشرية في حمص، وانفجارًا في مستودعات أسلحة في الضمير.
وتحدثت "سانا" في وقت سابق عن سماع دوي انفجارات في سماء العاصمة السورية دمشق من دون ذكر أي تفاصيل عن المواقع التي استهدفها الهجوم الإسرائيلي، ولا الخسائر المحتملة الناجمة عنها.
وقال معارضون سوريون إن الصواريخ الإسرائيلية ربما استهدفت فصائل مسلحة تدعمها إيران. ولم يعلق الجيش الإسرائيلي بعد على هذه الأنباء.
ويُعد هذا الهجوم أول ضربة صاروخية خلال شهر. واستهدفت غارات قبل الفجر مدينة اللاذقية الساحلية قرب قاعدة جوية روسية في الخامس من مايو الماضي.
وقالت مصادر مخابراتية غربية إن تكثيف إسرائيل ضرباتها على سوريا منذ العام الماضي يأتي في إطار حرب سرية، وافقت عليها الولايات المتحدة.
وأوضحت المصادر أن الضربات أيضًا جزء من سياسة معادية لإيران، قوضت في العامين الماضيين القوة العسكرية الكبيرة التي تتمتع بها طهران من دون أن تؤدي إلى زيادة كبيرة في الأعمال القتالية.
وقالت المصادر المخابراتية إن إسرائيل وسّعت في العام المنصرم نطاق أهدافها في أنحاء سوريا، وشارك آلاف الفصائل المسلحة المدعومة من إيران في استعادة كثير من الأراضي التي فقدتها القوات الحكومية.