جنــــون
06-06-2021, 08:23 PM
مكوّنات الزواج التي تنتهي به إلى الطلاق
يتعجّب البعض من انتهاء بعض الزيجات التي بدأت بقصة حب رومانسية، فالبداية التي تمتلئ بالحب والشغف، لا تنذر بالطلاق، وعلى الرغم من أن المشاكل بين الزوجين أمر طبيعي، هناك نوعية من المشاكل التي تحصل بفعل الطرفين، وهي التي تؤدي إلى تدمير الزواج. وفيما يلي، 5 عناصر تؤدي إلى انتهاء الزواج إلى الطلاق إذا لم تتعاملي معها بالنحو السليم..
1- لديكِ صعوبة في إدارة الصراعات والمشاكل الزوجية
أنتِ وزوجك لا تعملان كفريق واحد لحل المشاكل بينكما، لهذا تتكرّر المعارك بينكما وتزداد حدّتها في كل مرة، بعدها يصعب التواصل بينكما، وتشعرين بالضيق من كل شيء، أي أن الصراعات بينكما تزداد، ويتضاءل الجانب الإيجابي من حياتكما ما ينذر بخطر على استمرار الزواج.
2- الحياة تصبح أكثر انشغالاً
العمل المنزلي، تربية الأطفال، حياتك المهنية، زيارات الأهل والتواصل مع الأصدقاء، تصبح حياتك مزدحمة بكل المهام والمسئؤوليات ما عدا علاقتك بزوجك.
3- تبدئين بإهمال الأنشطة المشتركة بينكما
عندما لا يصبح في حياتكما وقت للجلوس أو الحديث أو الخروج معاً، لا تقضيان معاً وقتاً خاصاً، وإن حدث واتفقتما على موعد، يبدأ كل منكما بتقديم الحجج لتخطّي هذا الموعد، كل هذا يعني أنكما تفقدان علاقتكما.
4- ربط الآخر بالألم والتوتر بدلاً من الدعم والمتعة
إذا بدأ أحدكما أو كلاكما بربط وجود الآخر بشعوره بالتوتر أو الألم النفسي، بدلاً من شعوره بالدعم والمتعة، فهذا يعني أن علاقة الصداقة بينكما تنتهي، ما ينذر بالخطر على العلاقة.
5- تُقترَح فكرة الطلاق كاحتمال
طرح فكرة الطلاق كحل للمشاكل في حدّ ذاته إنذار بالخطر، فالشريكان اللذان تربطهما علاقة قوية ومستقرّة، لا يطرحان الطلاق كحل مقترح ولا يخطر في بالهما كاحتمال.
يتعجّب البعض من انتهاء بعض الزيجات التي بدأت بقصة حب رومانسية، فالبداية التي تمتلئ بالحب والشغف، لا تنذر بالطلاق، وعلى الرغم من أن المشاكل بين الزوجين أمر طبيعي، هناك نوعية من المشاكل التي تحصل بفعل الطرفين، وهي التي تؤدي إلى تدمير الزواج. وفيما يلي، 5 عناصر تؤدي إلى انتهاء الزواج إلى الطلاق إذا لم تتعاملي معها بالنحو السليم..
1- لديكِ صعوبة في إدارة الصراعات والمشاكل الزوجية
أنتِ وزوجك لا تعملان كفريق واحد لحل المشاكل بينكما، لهذا تتكرّر المعارك بينكما وتزداد حدّتها في كل مرة، بعدها يصعب التواصل بينكما، وتشعرين بالضيق من كل شيء، أي أن الصراعات بينكما تزداد، ويتضاءل الجانب الإيجابي من حياتكما ما ينذر بخطر على استمرار الزواج.
2- الحياة تصبح أكثر انشغالاً
العمل المنزلي، تربية الأطفال، حياتك المهنية، زيارات الأهل والتواصل مع الأصدقاء، تصبح حياتك مزدحمة بكل المهام والمسئؤوليات ما عدا علاقتك بزوجك.
3- تبدئين بإهمال الأنشطة المشتركة بينكما
عندما لا يصبح في حياتكما وقت للجلوس أو الحديث أو الخروج معاً، لا تقضيان معاً وقتاً خاصاً، وإن حدث واتفقتما على موعد، يبدأ كل منكما بتقديم الحجج لتخطّي هذا الموعد، كل هذا يعني أنكما تفقدان علاقتكما.
4- ربط الآخر بالألم والتوتر بدلاً من الدعم والمتعة
إذا بدأ أحدكما أو كلاكما بربط وجود الآخر بشعوره بالتوتر أو الألم النفسي، بدلاً من شعوره بالدعم والمتعة، فهذا يعني أن علاقة الصداقة بينكما تنتهي، ما ينذر بالخطر على العلاقة.
5- تُقترَح فكرة الطلاق كاحتمال
طرح فكرة الطلاق كحل للمشاكل في حدّ ذاته إنذار بالخطر، فالشريكان اللذان تربطهما علاقة قوية ومستقرّة، لا يطرحان الطلاق كحل مقترح ولا يخطر في بالهما كاحتمال.