لا أشبه احد ّ!
06-01-2021, 08:51 AM
https://mrkzgulfup.com/uploads/162237227936481.jpg
نبتة كراسولا اسمها العلمي Crassula ovata.
هذه النبتة من النباتات العصارية، وجنس الكراسولا يشمل ما يقارب 300 نوع
تختلف في الحجم والشكل واللون، وهي من النباتات سهلة الرعاية، وكذلك
يمكن إكثارها بسهولة، وقد تجد هذه النبتة بمسميات أخرى مثل:
C.portulacea أو C.argentea. شكل النبتة يشبه الشجرة الكبيرة، ومع الرعاية
الجيدة يمكن أن يصل ارتفاع النبات إلى 1 متر.
العناية به
تتحمل النبتة جفاف الهواء، وتحب الضوء الساطع المباشر (أشعة الشمس) في الشتاء فقط
وفي الصيف ضوء ساطع غير مباشر. يمكنها العيش في درجة حرارة 8 درجات مئوية شتاءً
وتتحمل ارتفاع درجات الحرارة إلى درجة حرارة الغرفة صيفاً، تروى النبتة بشكل معتدل أو أقل
من المعتدل، كونها غير محبة للرطوبة، ويفضل بقاء تربتها خلال الشتاء شبه جافة
وتسمد خلال الصيف بسماد سائل مخفف. تمر بفترة سكون خلال الشتاء وتحت درجة
حرارة تتراوح بين 7 إلى 10 درجات مئوية، ويفضل تغيير أصيص النبتة سنوياً خلال فصل
الربيع ولا تسقى النبتة بعد النقل لعدة أيام؛ تجنباً لفساد جذورها بالعفن.
تكاثره
يتم تكاثرها بواسطة العقل الطرفية، وكذلك العقل الورقية، وبواسطة البذور
أيضاً التي لا تستخدم غالباً؛ كونها أبطأ في الإنتاج.
نبتة كراسولا اسمها العلمي Crassula ovata.
هذه النبتة من النباتات العصارية، وجنس الكراسولا يشمل ما يقارب 300 نوع
تختلف في الحجم والشكل واللون، وهي من النباتات سهلة الرعاية، وكذلك
يمكن إكثارها بسهولة، وقد تجد هذه النبتة بمسميات أخرى مثل:
C.portulacea أو C.argentea. شكل النبتة يشبه الشجرة الكبيرة، ومع الرعاية
الجيدة يمكن أن يصل ارتفاع النبات إلى 1 متر.
العناية به
تتحمل النبتة جفاف الهواء، وتحب الضوء الساطع المباشر (أشعة الشمس) في الشتاء فقط
وفي الصيف ضوء ساطع غير مباشر. يمكنها العيش في درجة حرارة 8 درجات مئوية شتاءً
وتتحمل ارتفاع درجات الحرارة إلى درجة حرارة الغرفة صيفاً، تروى النبتة بشكل معتدل أو أقل
من المعتدل، كونها غير محبة للرطوبة، ويفضل بقاء تربتها خلال الشتاء شبه جافة
وتسمد خلال الصيف بسماد سائل مخفف. تمر بفترة سكون خلال الشتاء وتحت درجة
حرارة تتراوح بين 7 إلى 10 درجات مئوية، ويفضل تغيير أصيص النبتة سنوياً خلال فصل
الربيع ولا تسقى النبتة بعد النقل لعدة أيام؛ تجنباً لفساد جذورها بالعفن.
تكاثره
يتم تكاثرها بواسطة العقل الطرفية، وكذلك العقل الورقية، وبواسطة البذور
أيضاً التي لا تستخدم غالباً؛ كونها أبطأ في الإنتاج.