جنــــون
04-13-2021, 07:47 AM
قال مبعوث السويد إلى اليمن بيتر سيمنبي في تصريحات، نقلتها قناة العربية مساء الاثنين، إن المبادرة السعودية للحل في اليمن مهمة، وتقف خلفها جهود كبيرة.
وتفصيلاً، قال "سيمنبي" أنه "على الحوثيين أن يُظهروا أنهم يريدون السلام بالأفعال"، موضحًا أن هناك معاناة كبيرة في اليمن، وخصوصًا بالنسبة للنازحين. مشيرًا إلى أنه التقى مجموعة من النازحين القريبين جدًّا من الخطوط الأمامية.. وتابع: "المعاناة الإنسانية لا توصف".
وكان وزير الخارجية الألماني هايكو ماس قد شدّد في وقت سابق الاثنين على وجود إرادة جدية لدى الحكومة اليمنية لوقف الحرب.
وأكد قبيل اجتماع يُعقد في برلين حول اليمن، ويشارك فيه المبعوث الأممي مارتن غريفثس، ضرورة الاستمرار في بذل جهود لإيجاد حل سياسي للصراع، مشددًا على أنه لا يمكن حل تلك الأزمة عسكريًّا.
وقال "ماس": "إن أفكار العودة للحل السياسي موجودة، ولكن في النهاية الأمر يعود لأطراف الصراع للالتزام بها"، بحسب تعبيره.
أما فيما يتعلق بمحافظة مأرب فشدد على أن هجوم الحوثيين يهدد الوضع الإنساني، ويؤجج أوضاع النازحين.
يُذكر أن اجتماعًا انطلق اليوم في برلين حول اليمن بدعوة من ألمانيا، يشارك فيه غريفيثس والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، إضافة إلى الكويت والسويد؛ وذلك من أجل تقديم الدعم لعمل المبعوث الأممي، والبحث عن طريق لدفع الحل السياسي إلى الأمام.
وتفصيلاً، قال "سيمنبي" أنه "على الحوثيين أن يُظهروا أنهم يريدون السلام بالأفعال"، موضحًا أن هناك معاناة كبيرة في اليمن، وخصوصًا بالنسبة للنازحين. مشيرًا إلى أنه التقى مجموعة من النازحين القريبين جدًّا من الخطوط الأمامية.. وتابع: "المعاناة الإنسانية لا توصف".
وكان وزير الخارجية الألماني هايكو ماس قد شدّد في وقت سابق الاثنين على وجود إرادة جدية لدى الحكومة اليمنية لوقف الحرب.
وأكد قبيل اجتماع يُعقد في برلين حول اليمن، ويشارك فيه المبعوث الأممي مارتن غريفثس، ضرورة الاستمرار في بذل جهود لإيجاد حل سياسي للصراع، مشددًا على أنه لا يمكن حل تلك الأزمة عسكريًّا.
وقال "ماس": "إن أفكار العودة للحل السياسي موجودة، ولكن في النهاية الأمر يعود لأطراف الصراع للالتزام بها"، بحسب تعبيره.
أما فيما يتعلق بمحافظة مأرب فشدد على أن هجوم الحوثيين يهدد الوضع الإنساني، ويؤجج أوضاع النازحين.
يُذكر أن اجتماعًا انطلق اليوم في برلين حول اليمن بدعوة من ألمانيا، يشارك فيه غريفيثس والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، إضافة إلى الكويت والسويد؛ وذلك من أجل تقديم الدعم لعمل المبعوث الأممي، والبحث عن طريق لدفع الحل السياسي إلى الأمام.