المشعـل
03-25-2021, 04:41 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي لا يحمد عقباه والصلاة والسلا م على خير خلقه
وبعد
رمضان غادر ورمضان أقبل ونحن في غفلة مع هذه الحياة
العــام المنصرم كنّا في عزلة مع الناس وعزلة عن المساجد
وهذا أمر مقدر علينا وابتلاء من الله للخلق ومحاسبة النفس
قبل فوات الأوان وها نحن على فتح أبواب الخير لاستقبال هذا
الشهر الكريم شهر الخير والبركة والرحمة كم منا استقبل رمضان
المنصرف وفارق الأهل والأحباب ولم يتمكن من مواصلة هذا العام
وكانت الجائحة كل يوم تحصد الكثير على مستوى العالم والآن
وقريباً سوف نستضيف ضيف كريم غاب عنا لفترة طويلة
نستقبله بالترحيب
وتلاوة القرآن الذي أصبحت مصاحف المساجد
بعيدة عن آيادينا خوفاً من انتشار هذا الوباء
فهل أعددنا لملاقاته بحرص وأمان مرة ثانية
نقول بإذن الله ولكن علينا الحرص والالتزام
بالاحترازات المتعلقة بالجائحة حتى نقيم
الصلوات والدعاء بطمأنينة وخشوع
وضيفنا ليس ككل الضيوف فهو كريم العطايا
والجزاء سخي يأتي بالهدايا الجمة النافعة
الله الله بمحاسبة النفس.. والتوبة والغفران
قبل فوات الآوان ولا ننسى أن لدينا واجبات
دينية وإنسانية وليس بجمع الأطعمة والمشروبات
بل مساعدة ذوي الحاجات والذين ليس لديهم ما يكفيهم
من قوتهم والمسلم أخو المسلم في السراء والضراء وكل
شيء تنفقه لوجه الله ربك كريم وأكرم منك ويعوضك الله خيراً
منه ويرزقك من حيث لا تحتسب و ما منا أحدً إلا وقد فقد
أحد أقاربه من والدين وأصدقاء وغيرهم ونعلم أن لهم الحق
بالدعاء والصدقات وهكذا اليوم أحياء وغداً أموات
أوصي نفسي وجميع متصفحين هذا الموضوع
المبادرة بالأعمال الخيرية والإنفاق في شهر رمضان
المقبل علينا بإذن الله ونحن نستقبله بكل فرح وسرور
حبيت التذكير بطرحي هذا وأنتم ثقة لما نقول
وفي الختام كل عام وأنتم بصحة وعافية
وصلي اللهم وسلم على خير خلق الله.
الحمد لله الذي لا يحمد عقباه والصلاة والسلا م على خير خلقه
وبعد
رمضان غادر ورمضان أقبل ونحن في غفلة مع هذه الحياة
العــام المنصرم كنّا في عزلة مع الناس وعزلة عن المساجد
وهذا أمر مقدر علينا وابتلاء من الله للخلق ومحاسبة النفس
قبل فوات الأوان وها نحن على فتح أبواب الخير لاستقبال هذا
الشهر الكريم شهر الخير والبركة والرحمة كم منا استقبل رمضان
المنصرف وفارق الأهل والأحباب ولم يتمكن من مواصلة هذا العام
وكانت الجائحة كل يوم تحصد الكثير على مستوى العالم والآن
وقريباً سوف نستضيف ضيف كريم غاب عنا لفترة طويلة
نستقبله بالترحيب
وتلاوة القرآن الذي أصبحت مصاحف المساجد
بعيدة عن آيادينا خوفاً من انتشار هذا الوباء
فهل أعددنا لملاقاته بحرص وأمان مرة ثانية
نقول بإذن الله ولكن علينا الحرص والالتزام
بالاحترازات المتعلقة بالجائحة حتى نقيم
الصلوات والدعاء بطمأنينة وخشوع
وضيفنا ليس ككل الضيوف فهو كريم العطايا
والجزاء سخي يأتي بالهدايا الجمة النافعة
الله الله بمحاسبة النفس.. والتوبة والغفران
قبل فوات الآوان ولا ننسى أن لدينا واجبات
دينية وإنسانية وليس بجمع الأطعمة والمشروبات
بل مساعدة ذوي الحاجات والذين ليس لديهم ما يكفيهم
من قوتهم والمسلم أخو المسلم في السراء والضراء وكل
شيء تنفقه لوجه الله ربك كريم وأكرم منك ويعوضك الله خيراً
منه ويرزقك من حيث لا تحتسب و ما منا أحدً إلا وقد فقد
أحد أقاربه من والدين وأصدقاء وغيرهم ونعلم أن لهم الحق
بالدعاء والصدقات وهكذا اليوم أحياء وغداً أموات
أوصي نفسي وجميع متصفحين هذا الموضوع
المبادرة بالأعمال الخيرية والإنفاق في شهر رمضان
المقبل علينا بإذن الله ونحن نستقبله بكل فرح وسرور
حبيت التذكير بطرحي هذا وأنتم ثقة لما نقول
وفي الختام كل عام وأنتم بصحة وعافية
وصلي اللهم وسلم على خير خلق الله.