LuLu CaTy
04-25-2010, 03:17 AM
الثقافة نهر عذب نستقي منه ما نريد... ولا يجف ويعدنا بالمزيد.. نطور من أنفسنا... ومن أفكارنا نجدد ذاتنا ..
ولا نخسر عقولنا.. بل تستقبل الحياة بكل جد وحماس أكثر ...استوقفني أني رأيت الكثير منا لا يعرف ولا يعيش الزمن الذي نعيشه وكأننا في عصور جاهليه...
تحدثت عن أساليب الشعوب في تعاملها مع إداراتها ... وتحدثت عن الديمقراطية والدكتاتورية... فهوجمت بأنني أخرج عن الملة والتشكيك في عقيدتي وإيماني حسبنا الله ونعم الوكيل...
بالرغم من صغر سني ولكن أنني أعرف الكثير ...
الديمقراطية هي فن التعامل مع الآخر وهو الحوار مع الآخر والآخذ بأصوات الأغلبية في اتخاذ القرارات وهي مصطلح يعني الحوار والاستماع للرأي ليس لها علاقة بالدستور..
وهو نهج حكومتنا حفظها الله فهي تستمدها من القرآن الكريم والسنة المطهرة ... ذلك من خلال مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني...
فقد أستمع للمعلم والطالب والمدير والمشرف والمدرسة وغيرها من كل الجوانب ... وفي أمور أخرى كثيرة ...
هل كل أعضاء هذا المركز القائد في الحوار ليس لديهم عقيدة ؟؟؟ وعلى رأسهم وزارة العدل!!!
تحدثت عن الديمقراطية في الحوار وفن التعامل والاستماع إلى الصغير والكبير.. والطبيب والمريض!!
أما الدكتاتورية فتعاني منها الكثير من المجتمعات العربية وأول ضحاياها العراق...
فقد كان الرئيس صدام حسين رمز دكتاتوري وهو مسلم.. ولكن مفهوم الدكتاتورية يعني أن الرئيس أو القائد هو القوة التي تحرك الشعب ولا يأخذ بأراهم أو الاستماع إلى مشاكلهم ...
وتعني التسلط في كل الأمور فيكون الشعب مستضعف إلا من تكون لديهم صلة بالقادة أو المسؤؤلين وهذا ما تعاني منه الدول العربية في وزاراتها ومؤسساتها مما يؤدي إلى الرشوة..
أما العلمانية فهي تعني فصل الدين عن العمل أي أن الدين ليس له شأن في أمور الدولة مثل نظام الحكم ..الوزارات .. الشركات ..
وهذا النظام العلماني في الدول الإسلامية الغير عربية مثل تركيا
فقد أردت أن أوضح المفهوم إن كنت أنا لست على عقيدة أو دين لا اتنمى أن يحدث لغيري ما حدث لي
كتبت هذا الكلام مما جال في خاطري وليس منقوووول
ولا نخسر عقولنا.. بل تستقبل الحياة بكل جد وحماس أكثر ...استوقفني أني رأيت الكثير منا لا يعرف ولا يعيش الزمن الذي نعيشه وكأننا في عصور جاهليه...
تحدثت عن أساليب الشعوب في تعاملها مع إداراتها ... وتحدثت عن الديمقراطية والدكتاتورية... فهوجمت بأنني أخرج عن الملة والتشكيك في عقيدتي وإيماني حسبنا الله ونعم الوكيل...
بالرغم من صغر سني ولكن أنني أعرف الكثير ...
الديمقراطية هي فن التعامل مع الآخر وهو الحوار مع الآخر والآخذ بأصوات الأغلبية في اتخاذ القرارات وهي مصطلح يعني الحوار والاستماع للرأي ليس لها علاقة بالدستور..
وهو نهج حكومتنا حفظها الله فهي تستمدها من القرآن الكريم والسنة المطهرة ... ذلك من خلال مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني...
فقد أستمع للمعلم والطالب والمدير والمشرف والمدرسة وغيرها من كل الجوانب ... وفي أمور أخرى كثيرة ...
هل كل أعضاء هذا المركز القائد في الحوار ليس لديهم عقيدة ؟؟؟ وعلى رأسهم وزارة العدل!!!
تحدثت عن الديمقراطية في الحوار وفن التعامل والاستماع إلى الصغير والكبير.. والطبيب والمريض!!
أما الدكتاتورية فتعاني منها الكثير من المجتمعات العربية وأول ضحاياها العراق...
فقد كان الرئيس صدام حسين رمز دكتاتوري وهو مسلم.. ولكن مفهوم الدكتاتورية يعني أن الرئيس أو القائد هو القوة التي تحرك الشعب ولا يأخذ بأراهم أو الاستماع إلى مشاكلهم ...
وتعني التسلط في كل الأمور فيكون الشعب مستضعف إلا من تكون لديهم صلة بالقادة أو المسؤؤلين وهذا ما تعاني منه الدول العربية في وزاراتها ومؤسساتها مما يؤدي إلى الرشوة..
أما العلمانية فهي تعني فصل الدين عن العمل أي أن الدين ليس له شأن في أمور الدولة مثل نظام الحكم ..الوزارات .. الشركات ..
وهذا النظام العلماني في الدول الإسلامية الغير عربية مثل تركيا
فقد أردت أن أوضح المفهوم إن كنت أنا لست على عقيدة أو دين لا اتنمى أن يحدث لغيري ما حدث لي
كتبت هذا الكلام مما جال في خاطري وليس منقوووول