طهر الغيم
11-24-2020, 02:33 PM
أعلنت لجنة تسمية الحالات المناخية المميزة في #السعودية (#تسميات) أنها أقرّت توثيق الحالة المطرية المرتقبة بمشيئة الله باسم #سقيا.
وقالت اللجنة: يُتوقع أن يبدأ تأثير حالة سقيا يوم غد الأربعاء، وتستمر لبضعة أيام، ويشمل تأثيرها مناطق عديدة بإذن الله تعالى.
وكانت المديرية العامة للدفاع المدني قد قالت اليوم إنه ووفقاً لما ورد إليها من الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة من ازدياد فرص هطول الأمطار الرعدية، ابتداء من يوم غد الأربعاء 10/ 4/ 1442هـ وحتى يوم الأحد الموافق 14/ 4/ 1442هـ على أجزاء من مناطق المملكة ستتأثر جراء هذه الحالة مناطق: "مكة المكرمة، والمدينة المنورة، والباحة، وعسير، وجازان، والقصيم، والرياض، وحائل، والمنطقة الشرقية"، من خلال هطول أمطار متوسطة إلى غزيرة ورياح نشطة السرعة.
وأضافت المديرية: يحتمل أن تتعرض أجزاء منها إلى أمطار شديدة الغزارة قد تؤدي إلى جريان السيول، فيما ستتأثر منطقة "الحدود الشمالية" بأمطار متوسطة ورياح نشطة.
وأهابت المديرية العامة للدفاع المدني بالجميع توخي الحذر من المخاطر المحتملة في مثل هذه الأجواء، والابتعاد عن أماكن تجمع السيول والالتزام بتعليمات الدفاع المدني المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي؛ حفاظاً على سلامتهم.
وقالت اللجنة: يُتوقع أن يبدأ تأثير حالة سقيا يوم غد الأربعاء، وتستمر لبضعة أيام، ويشمل تأثيرها مناطق عديدة بإذن الله تعالى.
وكانت المديرية العامة للدفاع المدني قد قالت اليوم إنه ووفقاً لما ورد إليها من الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة من ازدياد فرص هطول الأمطار الرعدية، ابتداء من يوم غد الأربعاء 10/ 4/ 1442هـ وحتى يوم الأحد الموافق 14/ 4/ 1442هـ على أجزاء من مناطق المملكة ستتأثر جراء هذه الحالة مناطق: "مكة المكرمة، والمدينة المنورة، والباحة، وعسير، وجازان، والقصيم، والرياض، وحائل، والمنطقة الشرقية"، من خلال هطول أمطار متوسطة إلى غزيرة ورياح نشطة السرعة.
وأضافت المديرية: يحتمل أن تتعرض أجزاء منها إلى أمطار شديدة الغزارة قد تؤدي إلى جريان السيول، فيما ستتأثر منطقة "الحدود الشمالية" بأمطار متوسطة ورياح نشطة.
وأهابت المديرية العامة للدفاع المدني بالجميع توخي الحذر من المخاطر المحتملة في مثل هذه الأجواء، والابتعاد عن أماكن تجمع السيول والالتزام بتعليمات الدفاع المدني المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي؛ حفاظاً على سلامتهم.