ملكة الجوري
11-12-2020, 09:14 PM
https://media.linkonlineworld.com/img/yallakora/Normal//2020/10/13/befunky-collage-2020-10-13t131215-4802020_10_13_13_13.jpg
فجأة سقط اللاعب أحمد عادل الشهير بـ"ميسي" مُغشياً عليه؛ بالممر المؤدي إلى غرفة تغيير الملابس باستاد برج العرب، عقب انتهاء مباراة فريقه "المصري البورسعيدي" أمام نظيرة "أف سي مصر" أواخر أغسطس الماضي، وفشلت محاولات زملائه في إسعافه وإفاقته من غيبوبته، لتنقله سيارة الإسعاف إلى المستشفى.
المباراة التي أُقيمت ضمن منافسات الجولة 22 من الدوري الممتاز لكرة القدم، الذي عاد بعد انقطاع قرابة الخمسة أشهر، وكانت المباراة الأولى للاعب النادي المصري بعد يومين من ظهور سلبية مسحة PCR التي أجريت له، حيث أخبره الطاقم الطبي صباح يوم الإثنين 24 أغسطس الماضي بتعافيه من الإصابة بفيروس "كوفيد19"، وتلقى اللاعب التهنئة من المدير الفني للفريق أنذاك طارق العشري، الذي طالبه بحضور التدريببات في اليوم التالي، لاحتمالية مشاركته في المباراة القادمة؛ لتعويض نقص اللاعبين بالفريق، بسبب إصابة 20 لاعباً بكورونا.
وبالفعل لعب "ميسي" مع فريقة آخر 10 دقائق في المباراة، التي أُقميت يوم الأربعاء 26 أغسطس المنصرم،- بعد يومين من ظهور سلبية المسحة التي أجريت له- وكانت مشاركته في المباراة سبب في سقوطة مُغشيا عليه،بحسب قول اللاعب ليلاكورة .
يبرر المدير الفني طارق العشري الاستعانة والدفع باللاعب أحمد عادل "ميسي" بعد يومين من تحول عينته من إيجابية إلى سلبية، بأن اللجنة الطبية بالاتحاد لم تمنع أو تُصدر تعليمات بمنع أي لاعب من المشاركة في التدريبات أو المباريات بعد سلبية نتائج المسحة التي تُجري له،مضيفا: "لا أمتلك العدد الكافٍ من اللاعبين لإراحة المصابين بل استعين بالناشئين".
أحمد عادل لاعب النادي المصري البورسعيد واحد من ضمن قرابة 72 لاعباً بأندية الدوري الممتاز أصيبوا بـ"كورونا"، وتعرض عدد منهم لما يُسمى بـ"متلازمة ما بعد الإصابة الفيروسية"، التي تُصيب المتعافين من كورونا، بسبب عدم التعافي الكامل من الإصابة واكتفاء مسؤولي الفرق الفنية والطبية بظهور سلبية مسحة كورونا لعودتهم إلى ممارسة نشاطهم الرياضي المعتاد، مما تسبب في انتكاسات مرضية لبعضهم،وهو ما يوثقه ويرصده هذا التحقيق في السطور التالية.
أوائل أغسطس الماضي، عاد نشاط الدوري الممتاز، ضمن خطة التعايش مع الوباء التي بدأت الحكومة في تنفيذها منتصف يوليو الماضي، بعد التوقف في منتصف مارس ضمن الإجراءات الإحترازية لمواجهة تفشي جائحة كورونا، فريق المصري والذي يضم اللاعب أحمد عادل أحد 18 ناديًا، يضموا مئات اللاعبين المحترفين الذين يشاركون في مباريات الدوري الممتاز التي استأنفت مؤخرا.
فجأة سقط اللاعب أحمد عادل الشهير بـ"ميسي" مُغشياً عليه؛ بالممر المؤدي إلى غرفة تغيير الملابس باستاد برج العرب، عقب انتهاء مباراة فريقه "المصري البورسعيدي" أمام نظيرة "أف سي مصر" أواخر أغسطس الماضي، وفشلت محاولات زملائه في إسعافه وإفاقته من غيبوبته، لتنقله سيارة الإسعاف إلى المستشفى.
المباراة التي أُقيمت ضمن منافسات الجولة 22 من الدوري الممتاز لكرة القدم، الذي عاد بعد انقطاع قرابة الخمسة أشهر، وكانت المباراة الأولى للاعب النادي المصري بعد يومين من ظهور سلبية مسحة PCR التي أجريت له، حيث أخبره الطاقم الطبي صباح يوم الإثنين 24 أغسطس الماضي بتعافيه من الإصابة بفيروس "كوفيد19"، وتلقى اللاعب التهنئة من المدير الفني للفريق أنذاك طارق العشري، الذي طالبه بحضور التدريببات في اليوم التالي، لاحتمالية مشاركته في المباراة القادمة؛ لتعويض نقص اللاعبين بالفريق، بسبب إصابة 20 لاعباً بكورونا.
وبالفعل لعب "ميسي" مع فريقة آخر 10 دقائق في المباراة، التي أُقميت يوم الأربعاء 26 أغسطس المنصرم،- بعد يومين من ظهور سلبية المسحة التي أجريت له- وكانت مشاركته في المباراة سبب في سقوطة مُغشيا عليه،بحسب قول اللاعب ليلاكورة .
يبرر المدير الفني طارق العشري الاستعانة والدفع باللاعب أحمد عادل "ميسي" بعد يومين من تحول عينته من إيجابية إلى سلبية، بأن اللجنة الطبية بالاتحاد لم تمنع أو تُصدر تعليمات بمنع أي لاعب من المشاركة في التدريبات أو المباريات بعد سلبية نتائج المسحة التي تُجري له،مضيفا: "لا أمتلك العدد الكافٍ من اللاعبين لإراحة المصابين بل استعين بالناشئين".
أحمد عادل لاعب النادي المصري البورسعيد واحد من ضمن قرابة 72 لاعباً بأندية الدوري الممتاز أصيبوا بـ"كورونا"، وتعرض عدد منهم لما يُسمى بـ"متلازمة ما بعد الإصابة الفيروسية"، التي تُصيب المتعافين من كورونا، بسبب عدم التعافي الكامل من الإصابة واكتفاء مسؤولي الفرق الفنية والطبية بظهور سلبية مسحة كورونا لعودتهم إلى ممارسة نشاطهم الرياضي المعتاد، مما تسبب في انتكاسات مرضية لبعضهم،وهو ما يوثقه ويرصده هذا التحقيق في السطور التالية.
أوائل أغسطس الماضي، عاد نشاط الدوري الممتاز، ضمن خطة التعايش مع الوباء التي بدأت الحكومة في تنفيذها منتصف يوليو الماضي، بعد التوقف في منتصف مارس ضمن الإجراءات الإحترازية لمواجهة تفشي جائحة كورونا، فريق المصري والذي يضم اللاعب أحمد عادل أحد 18 ناديًا، يضموا مئات اللاعبين المحترفين الذين يشاركون في مباريات الدوري الممتاز التي استأنفت مؤخرا.