إرتواء نبض
11-03-2020, 09:21 PM
أعلنت شركة "أبل" الأمريكية أنها ستنظم حدثًا استثنائيًّا للإعلان عما أطلقت عليه "مفاجأة إضافية" بعد 7 أيام تقريبًا.
وأشار موقع "جي إس إم آرينا"، إلى أن أبل أطلقت على مؤتمرها المرتقب يوم 10 نوفمبر "شيء آخر إضافي".
ونقل الموقع التقني عن مصادر أن "أبل" تنوي أن تكشف في هذا المؤتمر عن حاسب جديد من نوع "ماك"، والذي سيعمل لأول مرة بنظام "أبل سيليكون".
وتُعد هذه هي المفاجأة الثانية لأبل، خارج نطاق هواتف "آيفون"، بعدما أعلنت في وقت سابق عن تخليها في أجهزة "ماك" عن معالجات إنتل، إلى معالجات جديدة من نوع "إيه آر إم"، التي تستخدمها في حواسيبها اللوحية وهواتفها الذكية.
وتوقعت المصادر أن تكشف "أبل" في مؤتمرها، النقاب عن حاسبها المحمول الجديد "ماك بوك آير" بقياس 13 بوصة، و"ماك بوك برو" بقياس 13 بوصة أيضًا، و"ماك بوك برو" بقياس 16 بوصة.
وأوضحت المصادر أنه بخلاف المعالجات الجديدة ونظام التشغيل المختلف، يبدو أن باقي المواصفات ستكون مشابهة بصورة كبيرة للإصدارات السابقة من حواسيب "ماك بوك".
ومن المتوقع أن تعتمد "أبل" في معالجات حواسيبها الجديدة على شريحة "إيه 14"، التي دعمت بها هواتفها "آيفون 12" الجديدة وحاسبها اللوحي "آيباد آير".
ومن المفترض أن يؤدي ذلك إلى تحسين كفاءة البطارية مقارنة بمعالجات "إنتل" السابقة.
وأشار موقع "جي إس إم آرينا"، إلى أن أبل أطلقت على مؤتمرها المرتقب يوم 10 نوفمبر "شيء آخر إضافي".
ونقل الموقع التقني عن مصادر أن "أبل" تنوي أن تكشف في هذا المؤتمر عن حاسب جديد من نوع "ماك"، والذي سيعمل لأول مرة بنظام "أبل سيليكون".
وتُعد هذه هي المفاجأة الثانية لأبل، خارج نطاق هواتف "آيفون"، بعدما أعلنت في وقت سابق عن تخليها في أجهزة "ماك" عن معالجات إنتل، إلى معالجات جديدة من نوع "إيه آر إم"، التي تستخدمها في حواسيبها اللوحية وهواتفها الذكية.
وتوقعت المصادر أن تكشف "أبل" في مؤتمرها، النقاب عن حاسبها المحمول الجديد "ماك بوك آير" بقياس 13 بوصة، و"ماك بوك برو" بقياس 13 بوصة أيضًا، و"ماك بوك برو" بقياس 16 بوصة.
وأوضحت المصادر أنه بخلاف المعالجات الجديدة ونظام التشغيل المختلف، يبدو أن باقي المواصفات ستكون مشابهة بصورة كبيرة للإصدارات السابقة من حواسيب "ماك بوك".
ومن المتوقع أن تعتمد "أبل" في معالجات حواسيبها الجديدة على شريحة "إيه 14"، التي دعمت بها هواتفها "آيفون 12" الجديدة وحاسبها اللوحي "آيباد آير".
ومن المفترض أن يؤدي ذلك إلى تحسين كفاءة البطارية مقارنة بمعالجات "إنتل" السابقة.